دعما لمسيرة التقدم|أول توكيل من أبناء مصر بفرنسا لتأييد ترشح الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
حرر سامح أبوزيد - رئيس جمعية شباب مصر بفرنسا - توكيلاً - بالقنصلية المصرية العامة بالعاصمة الفرنسية باريس، لدعم وتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الترشح لرئاسة الجمهورية لولاية ثانية.
وقال "أبو زيد" إنه قرر تحرير التوكيل اليوم في القنصلية المصرية بباريس لإعلان دعم ترشح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة التي ستنعقد في شهر ديسمبر المقبل، دعماً لمسيرة التقدم والاستقرار التي تشهدها البلاد.
وأشار "أبو زيد" إلى أن الرئيس السيسي أنقذ مصر من الوقوع في دائرة الفوضى والإرهاب، وقاد عملية إعادة الدولة المصرية إلى مكانتها بين الأمم، بل وسارع الزمن بالبناء والتعمير وزرع البينة التحتية في كل شبر من أرض مصر.
أعلن " أبوزيد " أن التوكيل هو أول خطوة لإعلان دعم وتأييد الرئيس " السيسي " في مواجهة المخططات والضغوط التي تقودها دولاً كبرى عل مصر في هذا التوقيت بالتحديد لإفساد الاستحقاق الانتخابي والدفع بمرشحين لهم علاقات خارجية ومدعومين من جهات بعينها لتعكير صفو ما وصل اليه المصريون من استقرار وتنمية.
كشف أبوزيد أن المصريين في فرنسا سوف يخرجون في الأيام القادمة لتنظيم مسيرات ومظاهرات حب وتأييد الرئيس السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي باريس علاقات خارجية الانتخابات الرئاسية الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
جمال عارف عن ترشح الحائلي: من سرب المعلومة وما الهدف من ذلك؟
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي، جمال عارف، عن أنباء ترشح أنمار الحائلي، لرئاسة نادي الاتحاد، والغضب الذي عم بين جماهير الفريق.
وكتب عارف تغريدة على حسابه بمنصة إكس، قائلا: “عن موضوع أنمار الحائلي وإعلان ترشحه للرئاسة، كنت اول من انتقد توقيت الإعلان الذي لم يكن مناسباً بل أنني أراه سيئا للغاية”.
وتابع: “ليس لأنه يمكن أن يؤثر على وضعية الفريق في نهائي الكأس بل لأنه سبب جدل بين جماهير الاتحاد بين مؤيد ومعارض، وهو ما تسبب في انتزاع فرحة الجماهير الاتحادية ببطولة اقوى دوري”.
وتساءل عارف: “من سرب هذه المعلومة وما الهدف من ذلك؟”، مضيفا: “أتفهم بل أؤيد غضب الجماهير العاشقة والمحبة وهذا من حقهم لكن لابد لنا أن نشير إلى البعض الذي شخصن الموضوع بسبب خلافات مع أنمار وهؤلاء هم (المتصيدون) الذين ينتظرون مثل هذه الأحداث ليستغلوها من اجل الضرب في خاصرة النادي وهنا يكمن الفرق بين محب وعاشق للنادي وبين من يبحث عن الشخصنة باسم الاتحاد”.
وأكمل: “على فكرة اختلفت مع أنمار كثيراً في الموسم ما قبل الماضي بسبب الاخطاء التي لم يتم معالجتها لكنني لم ولن أكرّس وأتصيد ضد الرجل”.
واختتم: ” ما ألمسه اليوم في وسائل التواصل هناك غضب من بعض جماهير الاتحاد ولها الحق بسبب بعض الاخطاء التي ورطه فيها بعض الأشخاص وفي المقابل هناك تصيد من الذين اختلف معهم أنمار في الفترة السابقة وهؤلاء هم الأخطر على النادي”.