وقع إشكال في جامع ذي النورين في بشارة الخوري، بين أشخاص من الجنسيّة السوريّة كانوا متواجدين في حفل عقد قران، في قاعة المسجد.     وقد تطوّر الإشكال إلى تضارب وطعن بالسكاكين.    

الاشكال في جامع ذي النورين في بشارة الخوري بين اشخاص من التابعية السورية كانوا قد اجتمعوا في حفل عقد قران في قاعة المسجد حيث نشب الخلاف بين الحاضرين وامتد الى الطريق ليتطور الى تضارب وطعن بالسكاكين pic.

twitter.com/6yb099mmUp

— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) October 3, 2023      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مقتل عنصري أمن سوريين وإصابة 4 في كمين بالسويداء

أعلن الأمن السوري، مساء الثلاثاء، مقتل اثنين من عناصره وإصابة 4 آخرين؛ إثر كمين لمجموعات "خارجة عن القانون"، استهدف عملية إعادة جرحى إلى السويداء بعد تلقيهم العلاج في درعا (جنوب).

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر أمني بالسويداء لم تسمه قوله: "استلمت مجموعة من إدارة الأمن العام في السويداء عددا من أبناء المحافظة ممَّن أصيبوا خلال الاشتباكات في بلدة الصورة الأسبوع الماضي ونقلوا إلى درعا (جنوب) لتلقي العلاج".

وأضاف: "أثناء نقل المصابين (إعادتهم بعد أن تلقوا العلاج) إلى محافظة السويداء، تعرضت آليات إدارة الأمن العام لكمين من قبل مجموعات خارجة عن القانون تتبع لما يسمى المجلس العسكري".


و"نتج عن الكمين، الذي استهدف آليات إدارة الأمن العام التي تقل المصابين من الأهالي، استشهاد عنصرين وإصابة أربعة آخرين"، وفق المصدر.

وفي سياق متصل كشف مسؤول سابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي النقاب، الثلاثاء، عن سعي تل أبيب لإشعال حرب أهلية في سوريا عبر إرسال السلاح للدروز.

وقال حسون حسون، عضو منتدى الدفاع والأمن الإسرائيلي، المذيع في إذاعة الجيش، إن تل أبيب ترسل السلاح إلى الدروز في سوريا، وأقر بالقول: "لا يوجد ما نخفيه بهذا الشأن".

وأضاف حسون في حديث بثته إذاعة الجيش الإسرائيلي: "إسرائيل بحاجة لبناء جيش درزي هناك، المعنويات والإرادة عالية".

وهذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها إسرائيلي عن إرسال السلاح إلى الدروز في سوريا.

وحسون عمل سكرتيرا عسكريا لرئيسين سابقين هما شمعون بيريز ورؤوفين ريفلين، وفي الماضي مثّل الجيش ومجلس الأمن الإسرائيلي بتقديم المشورة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كما خدم في مجموعة واسعة من الوحدات العسكرية الخاصة بما فيها شؤون الاستخبارات.


ومساء الخميس، أصدر زعماء الطائفة الدرزية ومرجعياتها ووجهاؤها، بيانا أكدوا فيه أنهم جزء من سوريا الموحدة، مشددين على رفضهم التقسيم أو الانفصال.

ودعوا إلى "تفعيل دور وزارة الداخلية والضابطة العدلية في محافظة السويداء من أبناء المحافظة"، معتبرين أن "تأمين طريق السويداء - دمشق مسؤولية الدولة".

مقالات مشابهة

  • بمساعدة زوجته.. رجل أمن عراقي يهرب 5 سوريين إلى بغداد
  • طعنات بالسكاكين وتضارب.. إليكم ما حصل في طرابلس
  • عيسى الخوري ترأس اجتماعا عرض لأوضاع معهد البحوث الصناعية الراهنة
  • أحمد عزمي: مخرجو ظلم المصطبة الثلاثة كانوا أمناء مهنيا
  • مدبولي: جانب كبير من زيارة الغربية اليوم لمتابعة عدد من المشروعات الصحية
  • في طرابلس.. إشكال تطور إلى عراك وتضارب بالأيدي
  • انتهينا الآن.. دينا داش تنجب مولودها التاني
  • أسرتا إلياس وأغا تحتفلان بعقد قران عمر
  • القوات المسلحة الملكية تعترض 156 مرشحا للهجرة غير النظامية كانوا يعتزمون التوجه للكناري
  • مقتل عنصري أمن سوريين وإصابة 4 في كمين بالسويداء