أخر موعد لتحرير توكيلات التأييد للترشح في انتخابات الرئاسة.. باق أيام
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تفصلنا أقل من 24 ساعة عن بدء تلقي طلبات الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، والذي يبدأ من غدا ويستمر حتى 14 أكتوبر من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء ما عدا اليوم الأخير الذي تنتهي فيه تقديم الطلبات الساعة الثانية ظهرا .
موعد انتهاء عمل التأييداتوعن موعد انتهاء عمل توكيلات التأييد لراغبي الترشح، فتنتهي يوم 14 أكتوبر الجاري، نظرا لأن التأييدات من الأوراق الأساسية في تقديم طلب الترشح لرئاسة الجمهورية، لأنها إذا جاءت بعد غلق باب الترشح ستكون دون جدوي .
وتواصل مكاتب التوثيق التابعة للشهر العقاري، والمحددة بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات بـ217 مكتبا على مستوى الجمهورية، استقبال المواطنين المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين الراغبين في عمل تأييدات لمرشحي الرئاسة لعام 2024، وذلك حتى خلال أيام العطلات الرسمية.
وجاء القرار لمنح الفرصة لراغبي الترشح في الحصول على التأييدات المنصوص عليها بالقانون، إذ يستلزم للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الحصول على تزكية 25 ألف مواطن، ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل بحد أدنى 1000 تأييد في كل محافظة، أو الحصول على تزكية 20 نائبا بمجلس النواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخامسة مساءا الساعة الثانية ظهرا الشهر العقاري الهيئة الوطنية للانتخابات باب الترشح بيانات الناخبين تقديم الطلبات حد أدنى
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا تحدد موعد انتخابات 2026 وسط تحديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات في إثيوبيا أن الانتخابات العامة ستجرى في الأول من يونيو/حزيران 2026، في خطوة تأتي وسط ظروف داخلية معقدة وتحديات أمنية متواصلة.
وقالت رئيسة المفوضية، ميلاتورك هايليو، لوسائل إعلام محلية إن المفوضية أنجزت "أنشطة تنظيمية شملت فتح مكاتب فرعية وضمان جاهزية مراكز الاقتراع"، مضيفة أن الأحزاب السياسية تلقت تدريبات لعرض برامجها على الجمهور.
وتواجه عملية تنظيم الانتخابات عقبات كبيرة، إذ لا تزال البلاد تتعافى من الحرب التي اندلعت بين جبهة تحرير شعب تيغراي والقوات الفدرالية بين عامي 2020 و2022 في إقليم تيغراي، والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأشخاص.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مواطن ما زالوا يعيشون في حالة نزوح.
كما تشهد مناطق أوروميا وأمهرة أعمال عنف متكررة، مما يثير مخاوف بشأن قدرة السلطات على ضمان أجواء آمنة وشفافة للعملية الانتخابية.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد أكد في كلمة أمام البرلمان يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول، أن "الحكومة تمتلك القدرة والإرادة اللازمة لإجراء هذه الانتخابات"، مشددا على أنها ستكون "الأكثر تنظيما في تاريخ البلاد".
تأتي هذه الانتخابات في وقت تسعى فيه الحكومة لإعادة بناء الثقة بين المكونات السياسية والاجتماعية، وسط ضغوط داخلية وخارجية لضمان مسار ديمقراطي مستقر.
ويرى مراقبون أن نجاحها سيعتمد على قدرة السلطات على معالجة التوترات الأمنية، وتوفير بيئة سياسية تسمح بمشاركة واسعة للأحزاب والمواطنين.