أخر موعد لتحرير توكيلات التأييد للترشح في انتخابات الرئاسة.. باق أيام
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تفصلنا أقل من 24 ساعة عن بدء تلقي طلبات الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، والذي يبدأ من غدا ويستمر حتى 14 أكتوبر من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء ما عدا اليوم الأخير الذي تنتهي فيه تقديم الطلبات الساعة الثانية ظهرا .
موعد انتهاء عمل التأييداتوعن موعد انتهاء عمل توكيلات التأييد لراغبي الترشح، فتنتهي يوم 14 أكتوبر الجاري، نظرا لأن التأييدات من الأوراق الأساسية في تقديم طلب الترشح لرئاسة الجمهورية، لأنها إذا جاءت بعد غلق باب الترشح ستكون دون جدوي .
وتواصل مكاتب التوثيق التابعة للشهر العقاري، والمحددة بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات بـ217 مكتبا على مستوى الجمهورية، استقبال المواطنين المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين الراغبين في عمل تأييدات لمرشحي الرئاسة لعام 2024، وذلك حتى خلال أيام العطلات الرسمية.
وجاء القرار لمنح الفرصة لراغبي الترشح في الحصول على التأييدات المنصوص عليها بالقانون، إذ يستلزم للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الحصول على تزكية 25 ألف مواطن، ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل بحد أدنى 1000 تأييد في كل محافظة، أو الحصول على تزكية 20 نائبا بمجلس النواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخامسة مساءا الساعة الثانية ظهرا الشهر العقاري الهيئة الوطنية للانتخابات باب الترشح بيانات الناخبين تقديم الطلبات حد أدنى
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يحدد موعد أول اختبار لنظام القبة الذهبية قبل انتخابات 2028
حددت وزارة الدفاع الأميركية موعد أول اختبار رئيسي لنظام الدفاع الصاروخي الفضائي الجديد "غولدن دوم" (القبة الذهبية) في الربع الأخير من عام 2028، وفقا لما نقلته شبكة سي إن إن عن مصدرين مطلعين.
وبحسب أحد المسؤولين الدفاعيين، فإن توقيت الاختبار يعكس رغبة في "تحقيق إنجاز يمكن الإشارة إليه خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية"، مضيفا أن وزارة الدفاع تسعى لتفادي أي عقبات قد تؤخر المشروع.
وسيُعرف هذا الاختبار باسم إف تي أي-إكس (FTI-X)، وهو اختصار لـ"اختبار الطيران المتكامل"، وسيشمل تشغيل أنظمة الاستشعار والأسلحة معا لاعتراض أهداف متعددة.
وتتولى وكالة الدفاع الصاروخي تنفيذ الاختبار، لكنها لم تُعلّق على تقرير "سي إن إن".
ويتماشى هذا التوقيت مع وعد الرئيس دونالد ترامب في مايو/أيار الماضي بـ"إنجازه خلال 3 سنوات". وكان ترامب قد أعلن حينها، أن المنظومة الجديدة ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من أقصى أنحاء العالم".
تحديات تقنيةورغم أن المشروع طموح للغاية، يرى مسؤولون دفاعيون أنه يواجه تحديات تقنية كبيرة، خصوصا في عدد الأقمار الصناعية المطلوب لتغطية المجال الأميركي.
وكان الجنرال مايكل جيتلين، الذي عينه ترامب في مايو/أيار الماضي لقيادة المشروع ضمن قوات الفضاء، قد أشار أخيرا إلى صعوبة بناء المعترض الفضائي من حيث التكلفة والإنتاج على نطاق واسع، رغم توفر التكنولوجيا اللازمة.
ويُتوقع أن يشكل اختبار 2028 "المرحلة الأولى" من المشروع، الذي يعتمد حاليا على الأنظمة الموجودة لإثبات جدواه، بحسب مصدر آخر.
وقد خُصص مبلغ 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي لتمويل المشروع، لكن تقديرات أخرى تشير إلى أن التكلفة النهائية قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات.
وتختبر شركات مثل نورثروب غرومان ولوكهيد مارتن فعلا تقنيات تدخل في مكونات المشروع، كصواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى.
إعلانفي المقابل، تتصاعد المخاوف بشأن نقص الرقابة على المشروع، خاصة بعد إلغاء مكتب مدير الاختبارات والتقييم العملياتي، الذي كان يفترض أن يشرف على اختبارات النظام.
كما مُنح الجنرال جيتلين سلطات استثنائية في منح العقود وشراء التكنولوجيا، على أن يكون مسؤوله المباشر الوحيد هو ستيفن فينبرغ، نائب وزير الدفاع.
وتنص مذكرة داخلية على أن القبة الذهبية ستكون معفية من الإجراءات التقليدية للإشراف على برامج الأسلحة، نظرا لتعقيده التقني، في وقت تتسابق عشرات الشركات الكبرى مثل، سبيس إكس وآندوريل وبالانتير، للفوز بدور في تطوير النظام.