أصله عربي.. من هو منجي باوندي الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء 2023
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
منجي باوندي أو منجي محمد صالح باوندي، هو أحد علماء ثلاثة أعلنت عنهم الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم،اليوم الأربعاء، بأنهم الفائزين بـ جائزة نوبل في الكيمياء 2023 تقريرا لتطويرهم النقاط الكمومية التي تستخدم في توجيه الجراحين أثناء إزالة الأنسجة السرطانية ومصابيح الليد وشاشات التلفزيون واستخدامات أخرى.
نرصد لكم في هذا التقرير أبرز المعلومات عن منجي باوندي أو منجي محمد صالح باوندي العربي الأصل من تونس:
1- منجي باوندي ابن عالم الرياضيات التونسي محمد صالح الباوندي وهيلين باوندي (نيي بوبارد).
2-ولد مونجي باوندي في 15 مارس 1961 حيث يبلغ من العمر حاليا 62 عاما.
3-ولد مونجي باوندي في العاصمة الفرنسية باريس ونشأ بين فرنسا في صغره وتونس ثم انتقل مع عائلته إلى غرب لافاييت بالولايات المتحدة الأمريكية.
4- تخرج مونجي باوندي Moungi Bawendi من جامعة هارفارد في ربيع 2008 .
5- قام مونجي باوندي بتدريس الديناميكا الحرارية والحركية إلى جانب كيث نيلسون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
6-يعد مونجي باوندي Moungi Bawendi مستشارا في مبادرة الطاقة.
7-تركز مجموعة باوندي للأبحاث بشكل كبير على دراسة النقاط الكمومية لأشباه الموصلات الغرويةو مع الاهتمام المتزايد بالفلورووفورات العضوية.
8- حصل مونجي باوندي على جائزة إرنست أورلاندو لورنس في عام 2008 ثم جائزة الاقتباس في عام 2022 ثم نوبل في الكيمياء مشاركة مع لويس إي بروس Louis E. Brus وأليكسي إيكيموف Alexei I. Ekimov في عام 2023.
9-حصل مونجي باوندي على الدكتوراه عام 1988 من جامعة شيكاجو، إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية.
10- يعمل الكيميائي التونسي الفرنسي حاليا أستاذ ليستر وولف في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منجي باوندي جائزة نوبل في الكيمياء 2023 نوبل 2023 تونس عربي جائزة نوبل فی الکیمیاء 2023
إقرأ أيضاً:
«أريدُ قطر» تفوز بجائزة ستيفي® البرونزية 2025
أعلنت أريدُ قطر عن حصولها على الجائزة البرونزية عن فئة «أفضل جهة عمل» في قطاع الاتصالات، في نسخة عام 2025 من جوائز ستيفي® الدولية للأعمال.
ويأتي هذا التكريم تقديرًا لالتزام أريدُ بإرساء ثقافة مؤسسية تقوم على التمكين والشمولية والدعم المستمر للموظفين.
وقد منحت جوائز ستيفي®، التي تُعنى بتكريم التميز في بيئات العمل على مستوى العالم، شركة أريدُ هذا التكريم تقديرًا لمبادراتها الاستراتيجية التي تضع رضا الموظفين وتطوّرهم المهني في مقدمة أولوياتها. ويبرهن هذا الإنجاز على نجاح أريدُ في بناء بيئة عمل تعزز الابتكار وتدعم التميز.
وقد أطلقت أريدُ عددًا من البرامج الاستراتيجية التي تهدف إلى الارتقاء بجودة بيئة العمل وتطوير قدرات الموظفين، بما في ذلك مبادرات تنمية المهارات، وبرامج إعداد القيادات، إلى جانب منظومة متكاملة من خدمات الدعم على مستوى الشركة.
كما تولي الشركة أهمية كبيرة لتعزيز التنوع في بيئة العمل، وضمان تكافؤ الفرص، وترسيخ ثقافة تقوم على الاحترام والتعاون. وقد أسهمت هذه الجهود مجتمعة في نيل هذا التكريم المرموق.
وفي تعليقه على الفوز بهذه الجائزة، صرّح الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»، قائلًا: «نعتز بحصولنا على هذه الجائزة من جوائز ستيفي® تقديرًا لجهودنا في دعم وتطوير كوادرنا. وهذا الإنجاز هو ثمرة العمل الجاد والتفاني الذي يبذله كل فرد في أريدُ للمساهمة في بناء بيئة عمل مميزة وملهمة. نحن نؤمن بأن موظفينا هم الركيزة الأساسية لنجاحنا، وهذا التكريم يشكل حافزًا لنا لمواصلة بناء بيئة عمل تُزهر فيها روح الابتكار والتميز». هذا ويبرهن فوز أريدُ بجائزة ستيفي® البرونزية على التزامها المستمر بأن تكون بيئة العمل المثلى في قطاع الاتصالات؛ فمن خلال التركيز على تعزيز رضا الموظفين وتنمية مهاراتهم ودعمهم في مسيرة التطور المهني، تؤكد أريدُ حرصها على تقديم خدمات لا تضاهى في الجودة عبر فريق عمل يحفزه الطموح والانتماء.