إيران تعلن اكتشاف 4 حقول جديدة للنفط والغاز
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلن وزير النفط الإيراني جواد أوجي عن اكتشاف أربعة حقول جديدة للنفط والغاز خلال عمليات التنقيب في جميع أنحاء البلاد.
وعلى هامش اجتماع وفد الحكومة، أفاد جواد أوجي بأنه "تم اكتشاف أربعة حقول للنفط والغاز مع عمليات التنقيب التي تمت في جميع أنحاء البلاد"، مردفا: "الأربعة حقول للنفط والغاز هي حقل غاز جشمه شور في شمال شرق البلاد في محافظة خراسان الرضوية، وحقل إيلكان النفطي في محافظة كلستان، وحقلا تنكو وكناوه النفطيين في محافظة بوشهر".
وأضاف أوجي: "كانت لدينا نسبة إحلال 78% في قطاع المحروقات السائلة في حكومة الـ13، وهذا يعني أنه إذا تم إنتاج 100 برميل من النفط ومكثفات الغاز للاستهلاك أو للتصدير، فقد تم استبدال 78 برميلا بالاكتشافات الجديدة".
وأكمل: "كما حصلنا على زيادة بأكثر من 300% في إجراء العمليات الزلزالية الثلاثية الأبعاد مقارنة بأربع سنوات كاملة للحكومة الـ12".
واستطرد وزير النفط الإيراني: "بالمقارنة مع دول المنطقة مثل السعودية والكويت والإمارات وقطر، تحتل الجمهورية الإسلامية الإيرانية المركز الأول في مجال التنقيب.. ويبلغ معدل نجاح التنقيب في إيران 100 بالمئة".
المصدر: "مهر"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار إيران النفط والغاز تويتر غوغل Google فيسبوك facebook للنفط والغاز
إقرأ أيضاً:
العثور على جثث 5 شبان فقدوا حياتهم أثناء التنقيب غير القانوني عن الذهب
القاهرة
شهدت محافظة أسوان واقعة مأساوية بعد العثور على جثث خمسة شبان لقوا حتفهم أثناء محاولتهم التنقيب العشوائي عن الذهب في منطقة جبال العلاقي جنوب المحافظة، الضحايا ضلوا طريق العودة وسط التضاريس الوعرة والظروف المناخية القاسية، مما أدى إلى وفاتهم نتيجة الإجهاد وارتفاع درجات الحرارة في الصحراء.
تلقت الأجهزة الأمنية إخطاراً بالعثور على الجثث، وأظهرت التحقيقات أن الشبان كانوا في رحلة غير مرخصة للتنقيب عن الذهب قبل أن يتعرضوا لهذه المأساة. وبعد عدة أيام من تغيبهم، نجح الأهالي في العثور على جثثهم ونقلها إلى مشرحة أسوان العمومية تحت تصرف النيابة العامة، التي بدأت التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
بين الضحايا، ثلاثة ينتمون لمحافظة أسوان، واثنان من محافظة سوهاج، في حين تكرر مثل هذه الحوادث بشكل متزايد بسبب انتشار ظاهرة «الدهابة» التي يغامر فيها الشباب بحياتهم في المناطق الصحراوية بحثاً عن المعدن النفيس، وسط ضعف الرقابة وغياب التراخيص.