عائلة القتيلة محاميد: الشرطة لم توفر الحماية لابنتنا رغم أنها مهددة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
صرحت عائلة الضحية ياسمين محاميد، بأن ابنتهم الفقيدة تعرضت لتهديدات قبل قتلها، وتواجدت في ملجأ للنساء المعنفات، فيما كانت العائلة تحت طائلة التهديد.
من جهته، قال عم الضحية الأستاذ وائل محاميد، إن "الشرطة كانت على علم بأنها مهددة، وكانت داخل ملجأ، ولكن للأسف قتلت بدم بارد".
مشددًا على أن الشرطة لم تقم بالعمل الصحيح لحمايتها، ملقيًا اللوم عليها لعدم تأمين وتوفير الحماية الكافية لياسمين على الرغم من علمها بالتهديدات.
كما أوضح جد الفقيدة رشاد محاميد أن "ياسمين قبل مقتلها تعرضت للتهديدات، وتواجدت داخل ملجأ، وكانت تخاف على حياتها، وقد قُتلت أمس، عند وصولها لحفل زفاف، في قرية عرعرة، حيث بعد إطلاق النار عليها من مجهولين".
مؤكدًا بدوره علم الشرطة بالتهديدات التي تعرضت لها ياسمين، مضيفًا "على الرغم من ذلك لم تقم بتأمين الحماية اللازمة لها، وقُتلت أمس وتركت طفلتين صغيرتين".
ولا تزال الصدمة تعتلي وجوه عائلة ياسمين محاميد (26 عامًا)، بعد مقتل ابنتها، وهي أم لطفلتين (7 و4 أعوام) بجريمة إطلاق نار، مساء أمس الثلاثاء، عند دخولها إلى قاعة أفراح في بلدة عرعرة المثلث.
وكان ملثم قد ترصد لياسمين، وأطلق النارعليها، من مسافة قريبة، فور نزولها من السيارة، ما أدى إلى مقتلها.
المصدر : وكالة سوا-عرب48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بعد مهرجان موازين.. ماجدة خير الله تعلق على أزمة شيرين عبد الوهاب الأخيرة
علقت الناقدة ماجدة خير الله، عبر صفحتها على موقع “فيسبوك”، على الأزمة التي تعرضت لها الفنانة شيرين عبد الوهاب بسبب حفلها بمهرجان موازين.
وقالت ماجدة خير الله: “الحكمة تقول عدو عاقل خير من صديق جاهل، الحالة اللي وصلت لها شيرين عبد الوهاب، أعتقد أنها ناتجة من الطبطبة والصعبانيات الممزوجة بحالة من النفاق والادعاء، يعني اللي تقولها ولا يهمك وإحنا في ضهرك وبنشجعك، وانتي زي الفل وطظ في اللي يزعلك، ده لا يمكن يكون قاصد خير”.
وأضافت: “حوالي ست سنوات من التخبط ، لأسباب واهية! حد يفهمنا إيه المشكلة الفظيعة اللي بتعاني منها وأوصلتها للاستهتار بمشاعر معجبيها، الناس اللي بتدفع فلوس عشان تحضر حفلاتها! الناس اللي قبلت ظهورها بشكل مزرٍ، وتحملوا سخافات وزلات لسان لا تصدر من شخص عاقل أو متزن!! شيرين حصلها إيه، تعرضت لأزمة عاطفية؟؟ مليون ست بتتعرض كل يوم لأزمات عاطفية ومادية وصحية، وبيتمالكوا عشان حياتهم وحياة الآخرين تمشي، إذا كان على الإيذاء فلم تتعرض فنانة للإيذاء كما تعرضت شريهان التي مرت بحادث كاد يقضي على حياتها وأجرت مليون عملية كي تستطيع أن تقف علي رجلها، وعادت للأضواء ولعبت بطولة مسرحية كانت بتنافس عادل إمام في عز مجده، ولعبت دورها بكل قوة وثبات كفنانة وزوجى وأم، لأنها كانت بتحترم نفسها وتحترم فنها”.
وتابعت: “وقبل شريهان كان عبد الحليم حافظ يعاني من تبعات مرض البلهارسيا الذي نهش في كبده، وكان يعاني من نزيف في المرارة ومع ذلك يجري بروفات كاملة مع فرقة أحمد فؤاد حسن، قبل أي حفل، ورغم متاعبه الصحية كان يظهر أمام الجمهور في قمة لياقته وتألقه ويغني لايف لمدة ساعتين أو تلاتة ويقوم في الفواصل الموسيقية بالدخول للكواليس لأخذ حقنة تساعده أن يقف على حيله ويكمل الحفل بنفس اللياقة دون أن يشعر الجمهور!! فيعني مش لاقية أي معنى لإصرار شيرين على الحالة اللي هي فيها، ولو عندها صديق مخلص فعلا لازم يفهمها إن للصبر حدود والجمهور الذي صنع اسمها ونجاحها له حق عليها ولازم من باب احترامها لنفسها ولجمهورها تقرر ألا تظهر في حفل عام إلا وهي في كامل لياقتها الفنية، وفي كامل وعيها وتألقها”.