فوقوا وافهموا كويس.. رد قوي من مصطفى بكري على بيان البرلمان الأوروبي
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن بيان الإتحاد الأوربي يعد تدخل سافر في الشئون الداخلية المصرية، مشيرا إلى أن الأتحاد الأوروبي ذكر أن مصر عليها دعم سيادة القانون وحرية التعبير والافراج عن عشرات الألاف من السجناء.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الإتحاد الأوروبي، طالب مصر بالتوقف عن مضايقات المعارضة خاصة المرشح الرئاسي أحمد الطنطاوي، إضافة إلى الافراج الفوري وغير المشروط عن هشام قاسم واسقاط كل التهم الموجهة له".
محدش يقدر يتدخل في قضائها
وقدم مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، سؤالا للبرلمان الأوروبي قائلا “هل هذه شروط مفروضة على مصر وهتقوموا بالحرب على مصر؟.. فوقوا واعرفوا انتوا بتتكلموا مع مين فمصر هي أكبر دولة في المنطقة ومحدش يقدر يتدخل في قضائها، ولن ترضخ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري سيادة القانون حرية التعبير
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.