الوطن:
2025-06-16@13:06:34 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 6-10-2023 مهنيا وعاطفيا

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 6-10-2023 مهنيا وعاطفيا

الذكاء والحاسة السادسة صفتان شائعتان لدى مولود برج الحمل الذي يعرف أنه صاحب قدرة كبيرة على وضع العديد من الأفكار الناجحة في العمل، فهو يحب عمله ويحب أن ينجح فيه ويحقق كل ما يريد به، ويسعى دائما لكي يكون قياديا ناجحا بدرجة كبيرة في مختلف المناصب التي توكل إليه.

دائما ما تجد مولود برج الحمل قائد في عمله وفضلا عن ذلك فهو شخص يحب الجميع العمل معه في فريق واحد، لأنه يستطيع أن يبرز فريقه ويضع كل شخص في مكانه المناسب.

يتميز  أصحاب الحمل بحبهم للعدل وإعطاء كل ذي حق حقه، كما أنهم يتميزون بالجاذبية التي يستطيع بها السيطرة فكريا على الآخرين، فهو يقنه كل من حوله بآرائه الشخصية.

ويقدم «الوطن» لقرائه ومتابعيه ضمن الخدمات اليومية المستمرة، توقعات برج الحمل وحظك اليوم الجمعة 6-10-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا للموقع المختص بخبراء علم الفلك والأبراج.

حظك اليوم برج الحمل مهنيا

يطالبك الفلك أن تحاول ولا تيأس كما عليك بتحسين علاقتك بمن حولك حتى تعمل في بيئة هادئة مستقرة، مما يساعدك أيضاً على زيادة الإبداع لديك وإياك وأن تتراجع عن هدفك.

حظك اليوم برج الحمل مهنيا

ووفق الموقع المختص بخبراء علم الفلك والأبراج، ينصحك خبراء الفلك ألا تعاند شريك حياتك طوال الوقت، وافتح صفحة جديدة معه وأنصت له جيداً حتى تفهمه وتحسن علاقتك به و تشعر بالسعادة والاستقرار خلال الفترة المقبلة.

حظك اليوم برج الحمل صحيا

وأخيرا صحيا يجب أن تحرص على تناول عصائر الفواكه الخالية من السكر، حتى تمدك بالطاقة والحيوية طوال الوقت، وإياك وأن تعود مرة أخرى لاتباع نظامك الغذائي غير صحى حتى تحافظ على صحتك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الابراج حظك اليوم برج الحمل توقعات برج الحمل برج الحمل اليوم توقعات الأبراج حظك اليوم برج الحمل توقعات الحمل حظک الیوم برج الحمل

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يرصدون بنية كونية لا مثيل لها

لأول مرة، رصد علماء الفلك سحابة ضخمة من الجسيمات دون الذرية النشطة تغلف عنقودا مجرّيا ضخما يُسمى "بلك جي 287.0+32.9".

وعناقيد المجرات هي تجمعات لأعداد كبيرة من المجرات على مسافة قريبة من بعضها البعض، بفعل تأثير الجاذبية، وتعد من أكبر الهياكل في الكون المنظور.

وبحسب الدراسة، التي نشرها العلماء في "دورية ذا أستروفيزيكال جورنال"، فإن مساحة هذه السحابة تصل إلى نحو 20 مليون سنة ضوئية، أي ما يعادل 200 ضعف قطر مجرتنا درب التبانة!

ويقع هذا العنقود المجري على بعد حوالي 5 مليارات سنة ضوئية من كوكبنا، اكتُشف بداية عام 2011 باستخدام مراصد متعددة حول العالم ومراصد فضائية.

وعُرضت نتائج الدراسة الجديدة، التي قادها علماء في مركز الفيزياء الفلكية بجامعة هارفارد، في مؤتمر صحفي خلال الاجتماع 246 للجمعية الفلكية الأميركية المنعقد في أنكوريج، ألاسكا.

عناقيد المجرات هي تجمعات لأعداد كبيرة من المجرات على مسافة قريبة من بعضها البعض (ناسا) مصادر متعددة

وتم هذا الاكتشاف عبر بيانات مجمعة في نطاق الأشعة السينية بواسطة مرصد شاندرا التابع لوكالة ناسا، والتي تظهر في الصورة الجديدة باللونين الأزرق والبنفسجي.

كما حصل العلماء على بيانات ملتقطة في نطاق موجات الراديو، وقد التقطت عبر مرصد "ميركات"، هو واحد من أقوى المراصد الراديوية في العالم، ويقع في جنوب أفريقيا وتظهر باللونين البرتقالي والأصفر.

إعلان

وإلى جانب ذلك، حصل العلماء على بيانات ملتقطة في نطاق موجات الضوء المرئي، من مرصد "بان ستارز"، الذي يقع في جزيرة ماوي في هاواي، على قمة جبل هاليكالا، وهي منطقة مرتفعة وذات جو صافٍ جدا.

رسم تخيلي لفنان من ناسا لِمرصد شاندرا وهو يطفو في الفضاء (ناسا) أسئلة جديدة في علم الكونيات

وتظهر الدراسة الجديدة أن تلك السحابة الاستثنائية السحابة تُغذَّى بالطاقة بطريقة غير معتادة، عبر موجات صدمية عملاقة واضطراب غازي بين موجات العنقود المجري الضخم، كما ظهر للباحثين أنه بعكس العناقيد الأخرى، هذه السحابة تغطّي العنقود بالكامل، وليس فقط الحواف.

وتطرح تلك النتائج تساؤلات مهمة عن تركيب هذا النوع من السحب، وتعطي رؤية جديدة لإجابة أسئلة مثل: كيف تحافظ الإلكترونات في تلك السحب التي تغلف المجرات وعناقيدها على نشاطها على مدى ملايين السنوات الضوئية؟

وتتشكل مثل هذه السحب الواسعة غالبا في العناقيد المجرية المتصادمة، حيث تطلق تكتلات كبيرة من الغاز الساخن والطاقة عند اصطدام مجموعتين مجريّتين، وبالتالي فإن انتشارها الواسع في حالة "بلك جي 287.0+32.9" يدل بوضوح على أن العنقود يمر بمرحلة اندماج عنيف.

يفيد ذلك العلماء في تحقيق فهم أفضل لعمليات تطور المجرات وعناقيدها مع الزمن، خاصة أن الدراسات تُظهر أن هذه السحب تظهر أثناء حقبات التضاغط والاندماج في العنقود، وتضمحل بعد مدة قصيرة نسبيا (أقل من مليار سنة).

أضف لذلك أن هذه السحب تعد أحد أبرز الأدلة على وجود مجالات مغناطيسية ممتدة على نطاقات ملايين السنين الضوئية داخل العنقود، وفهم هذه المجالات يساعد العلماء على فك لغز شكل الكون.

مقالات مشابهة

  • برج الحمل حظك اليوم الإثنين 16 يونيو 2025: تستقبل مرحلة أكثر هدوءا
  • علماء الفلك يرصدون بنية كونية لا مثيل لها
  • نهى نبيل عن أعراس اليوم: العروس طول الوقت ترقص.. فيديو
  • برج الحمل .. حظك اليوم الإثنين 16 يونيو 2025: تجنب الشراء المتسرع
  • ما حكم تعلم علم الفلك والفرق بينه وبين التنجيم؟.. الإفتاء تجيب
  • برج الحمل حظك اليوم 15-6-2025.. مسارك المهني غامض بعض الشيء
  • مختص لـ"اليوم": الاختبارات حالة طوارئ طبيعية.. وإدارة الوقت يحقق النجاح/عاجل
  • برج الحمل .. حظك اليوم الأحد 15 يونيو 2025: مضاعفات صحية
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14 يونيو 2025.. الحمل: تنجح في ممارسة سحرك على الشريك
  • برج الحمل حظك اليوم السبت 14 يونيو 2025.. اصبر وافتح قلبك