إدراج 21 عضوا بهيئة تدريس جامعة سوهاج ضمن أفضل العلماء تأثيرا في العالم
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، عن إدراج 21 عضو هيئة تدريس بالجامعة ضمن أكثر 2% من العلماء المؤثرين على مستوى العالم، وهذا التصنيف نتاج دراسة قامت بها جامعة ستانفورد نشرته دار النشر العالمية السيفير «Elsevier».
أفضل 2% من العلماء على مستوى العالموأشاد النعماني بعلماء وباحثي جامعة سوهاج المتميزين الذين يحققون العديد من الإنجازات العلمية، مؤكداً أن مثل هذه الإنجازات العلمية تدعم تقدم الجامعة بالتصنيفات الدولية، لافتاً إلى اهتمام إدارة الجامعة بالارتقاء بالبحث العلمي وزيادة عدد الأبحاث المنشورة في المجالات الدولية، بالإضافة إلى دعم الباحثين المتميزين بكافة الإمكانيات اللازمة لزيادة عدد الأبحاث والمشاركة الدولية لتحقيق مراكز متقدمة بالتصنيفات بمختلف التخصصات.
وأضاف رئيس جامعة سوهاج، أن هذا التصنيف يعتمد على عدة عوامل، أهمها قوة النشر العلمي الدولي، وعدد الاستشهاد العلمي في الأبحاث والتأليف المشترك والمشاركة في مراجعة وتحرير الأبحاث العلمية في مختلف المجلات العلمية.
جدير بالذكر أن علماء الجامعة الفائزين من كلية العلوم هم الدكتور إبراهيم عطيت الله، الدكتور محمود عبدالعاطي، الدكتور عبدالمعطي محمد عبدالله، الدكتور أبو النور نورالدين عبداللاه، الدكتورة ليلى حمدان عبدالرحمن، الدكتور زكريا عطية محمد، الدكتور محمد أحمد عبدالوهاب، بالإضافة إلى الدكتور صدقي حامدأبو ليلة، الدكتور محمود عبدالعليم علي، الدكتور أيمن نفادي أحمد، الدكتور أحمد محمد أبو ضيف، الدكتور هاني محمد عبداللطيف أحمد، الدكتور محمد خيري محمد، الدكتور محمد شاكر آدم، الدكتور أحمد محمد يوسف، الدكتور طارق قنديل، الدكتور عماد عليان، الدكتور سيد عبدالخالق، إلى جانب الدكتور أحمد عزقلاني بكلية التكنولوجيا والتعليم، والدكتور أحمد محمد قاسم، والدكتور خيري فتحي عبد السيد بكلية الهندسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سوهاج سوهاج علماء العالم الدکتور أحمد جامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
رئيس أكاديمية البحث العلمي: نسعى لتسريع تحويل الأبحاث إلى منتجات صناعية
قالت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي، إن دعم الابتكار وريادة الأعمال والشركات الناشئة يمثل محورًا رئيسيًا لعمل الأكاديمية خلال المرحلة المقبلة، مشيرةً إلى أن مصر تعمل على خلق بيئة علمية واقتصادية «قادرة على تحويل الأبحاث إلى منتجات فعلية وفرص صناعية».
وأضافت الفقي أن الأكاديمية تسعى إلى تقليص الفجوة بين البحث العلمي واحتياجات السوق من خلال برامج متخصصة تدعم الباحثين والمبتكرين، وتوفر مساحات للتجارب الأولية والتطوير، فضلًا عن تشجيع التعاون مع القطاع الخاص والصناعة المحلية.
وأكدت أن مصر تعمل على تعزيز مكانتها كـ«منصة إقليمية للعلم والتكنولوجيا»، عبر تبني استراتيجيات جديدة تتوافق مع التوجهات العالمية، وتسمح بتطوير حلول مبتكرة لخدمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأشارت إلى أن الأنشطة الجارية اليوم تمثل «تأسيسًا لمرحلة جديدة» من العمل العلمي المعتمد على التعاون الدولي والمشاركة الواسعة بين المؤسسات البحثية، مؤكدة أن مصر ماضية في بناء مستقبل يقوم على العلم والابتكار والشراكات الدولية.