7 تصريحات من رئيس حزب إرادة جيل ترفض تدخل البرلمان الأوربي في شئون مصر
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
استنكر حزب إرادة جيل، بجميع قياداته وأعضائه، بشدة بيان البرلمان الأوروبي بشأن انتخابات رئاسة الجمهورية، لأنه يمثل تدخلا سافرا في شؤون مصر الداخلية.
وفي ضوء هذا تستعرض «الوطن» أبرز تصريحات النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، وكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، في هذا الشأن:
مصر دولة ذات سيادة ولا تقبل الإملاءات- أننا كحزب مصري نرفض هذا التدخل لأن مصر دولة ذات سيادة ولا تقبل أن تتلقى أي دروس أو إملاءات من أي جهة شاء من شاء وأبى من أبى.
- الحزب يستنكر هذا البيان الذي يكشف انحياز البرلمان الأوروبي لجماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها.
- البرلمان الأوروبي له سجل من السوابق السيئة في التعامل مع القضايا المصرية وينصب نفسه وصيا على الشعب المصري وهذا ما يرفضه الشعب المصري المحب لوطنه.
- على البرلمان الأوربي أن يهتم بما يدور في الدول الأوربية من انتهاكات لحقوق المهاجرين وغيرها من الانتهاكات أو يهتم بالدول التي بها حروب وتحتاج الى الأدوية والغذاء والأمن والأمان.
بيان مرفوض وفي مزبلة التاريخ- نقول لأعضاء البرلمان الأوروبي بيانكم في مزبلة التاريخ ومرفوض.
- رسالة إلى من يستقوى بالخارج: ستنتهى الانتخابات ولن ننسى استقوائك بالخارج ، وهذا التصرف هو شماعه الفشل.
- نؤكد تمسكنا برئيسنا عبد الفتاح السيسي ووقوفنا خلف القوات المسلحة والشرطة المصرية وقناعتنا بالديمقراطية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة البرلمان الأوربي مجلس الشيوخ حزب ارادة جيل البرلمان الأوروبی
إقرأ أيضاً:
شليق: بعد تمسك المنفي بالحكومة تغيرت لهجة المتظاهرين لتشمل رحيل المجلس الرئاسي
شليق: اللافي والكوني أيّدا إرادة المتظاهرين والمنفي تمسّك بالحكومة
ليبيا – قال المحلل السياسي رمضان شليق إن عضوي المجلس الرئاسي، عبد الله اللافي وموسى الكوني، عبّرا عن وقوفهما مع إرادة الشعب، وذلك خلال المظاهرات التي طالبت بإسقاط الحكومة، على خلفية تحميلها مسؤولية إدخال العاصمة طرابلس في حرب دمّرت الممتلكات العامة والخاصة.
موقف المنفي مناقض
أوضح شليق، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن موقف رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي جاء مخالفًا، حيث أبدى تمسكًا بالحكومة رغم تصاعد الغضب الشعبي المطالب برحيلها.
تحول في لهجة المتظاهرين
لفت شليق إلى أن لهجة المتظاهرين قد تغيّرت في الأيام الأخيرة، وأصبحت لا تقتصر على الدعوة لإسقاط الحكومة فقط، بل بدأت تشمل المطالبة برحيل المجلس الرئاسي أيضًا.