الجزيرة:
2025-05-23@21:08:04 GMT

أبرز عمليات أسر جنود الاحتلال من قبل كتائب القسام

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

أبرز عمليات أسر جنود الاحتلال من قبل كتائب القسام

تمكنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناج العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) القيام بالعديد من عمليات أسر جنود الاحتلال، نجح بعض تلك العلميات فيما فشلت آخري وتم قتل الجنود فيها نتيجة لظروف الميدان حسب قول الكتائب.

كما استطاعت في بعض تلك العمليات من تحرير أسرى فلسطينيين من المعتقلات الإسرائيلية ولازالت تحتفظ الكتائب بـ4 منذ العام 2014 من الجنود أسرى لديها في قطاع غزة.

وكانت أكبر وأبرز عمليات الاسر ما وقع صبيحة 7 أكتوبر / تشرين الأول 2023 حيث تمكن مقاتلو كتائب القسام من اقتحام عدد من مواقع الاحتلال والمستوطنات الواقعة بالقرب من عزة وأسر نحو 35 جنديا وقتل آخرين.

17 فبراير/ شباط 1998

أسر الرقيب "آفي سابورتس"

تمكنت كتائب القسام من أسر الرقيب "آفي سابورتس" وقتله داخل الأراضي 48، وعثر على جثته بعد عدة شهور بعد تشقق الأرض وتسرب الرائحة.

3 مايو / أيار 1989

أسر الجندي "إيلان سعدون"

تمكنت كتائب القسام من أسر الجندي "إيلان سعدون" الذي كان بكامل عتاده العسكري وقتله بعد ذلك، ولم يتمكن الاحتلال من العثور على جثة "إيلان سعدون" إلا بعد مرور نحو سبعة أعوام على العملية.

12 ديسمبر / كانون الأول 1992

أسر الرقيب أول "نسيم طوليدانو"

أسر الرقيب أول "نسيم طوليدانو" من داخل الأراضي 48 وطالبت الكتائب في ذلك الحين بالإفراج عن الشيخ أحمد ياسين وقد رفض الاحتلال الإفراج عن الشيخ ياسين، فقامت بعد انتهاء المهلة بقتل "طوليدانو"، وعلى إثر ذلك قرر الاحتلال إبعاد (400) من قيادات حركة حماس والجهاد الإسلامي إلى مرج الزهور في جنوب لبنان.

11 أكتوبر / تشرين الأول 1994

أسر الجندي "نخشون فاكسمان"

تم أسر الجندي "نخشون مردخاي فاكسمان" من قبل كتائب القسام والمطالبة بالافراج عن الشيخ أحمد ياسين، وبعد رفض الاحتلال الافراج عن الشيخ ياسين تم قتل الجندي فتم قلته بعد 3 أيام من اختطافه وذلك بعد محاصرة مكان احتجازه وقتل قائد الوحدة المختارة في جيش الاحتلال وجندي صهيوني، وأصيب 20 من الجنود، واستشهد أفراد خلية حماس.

صيف عام 1996

أسر الجندي "شارون أدري"

تمكنت خلية للقسام تعمل في الضفة الغربية من أسر الجندي "شارون أدري" من مدينة القدس قبل أن تقتله وتحتفظ بجثته 7 أشهر كاملة.

25 يونيو/ حزيران 2006

أسر العريف "جلعاد شاليط"

تمكنت كتائب القسام بمشاركة ألوية الناصر صلاح الدين وجيش الإسلام من اقتحام موقع كرم أبو سالم العسكري جنوب قطاع غزة، وقتل 2 من جنود الاحتلال وإصابة آخرين وأسر العريف "جلعاد شاليط" والاحتفاظ به لمدة 5سنوات، ليبرم في نهاية المطاف عام 2011 صفقة وفاء الأحرار التي حرر فيها 1050 أسيراً.

20 يوليو/ تموز 2014

أسر "شاؤول أرون"

قامت قوة خاصة من كتائب القسام خلال معركة العصف المأكول من أسر الجندي "شاؤول أرون"، بعد تفجير مقاتلو القسام حقل الألغام في الآليات الإسرائيلية.

1 أغسطس/ آب 2014

أسر الضابط "هدار جولدن"

تمكنت كتائب القسام من أسر الضابط في جيش الاحتلال "هدار جولدن" خلال كمين نصبته لقوة من جيش الاحتلال تسللت شرق رفح جنوب القطاع، حيث تمكن القسام من قتل عدد من جنود الاحتلال إضافة إلى أسر الضابط.

مطلع 2016

أبراهام منغستو،هشام  السيد

في مطلع عام 2016 أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة أن كتائب القسام لديها جنديان أسريان هما (أباراهام منغستو) و(هشام شعبان السيد)، رافضاً الكشف عن أية تفاصيل تتعلق بهم وبغيرهم من الجنود دون دفع الاحتلال الثمن.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: کتائب القسام من جنود الاحتلال عن الشیخ من أسر

إقرأ أيضاً:

“انهيار التنسيق وفرار الجنود”.. جيش الاحتلال يُقرّ بفشله في “كيسوفيم”

#سواليف

نشر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، نتائج تحقيقاته الرسمية حول #الفشل_العسكري في مستوطنة “كيبوتس #كيسوفيم” خلال معارك السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي شكّلت واحدة من أبرز نقاط #الانهيار في منظومة الأمن العسكري الإسرائيلي خلال هجوم المقاومة الفلسطينية.

وأقرّ التقرير أن القوات الإسرائيلية فشلت في تنفيذ مهمتها الأساسية بحماية مستوطني “كيسوفيم”، مشيرًا إلى أن القوات واجهت صعوبة كبيرة في العمل كوحدة منسقة، بسبب كثافة المقاومين وسرعة تحركهم، وهو ما أربك القيادة وأفشل محاولات التصدي للهجوم.

وكشف التحقيق أن السيناريو الذي جرى التحضير له مسبقًا من قِبل الجيش كان “خاطئًا من الأساس”، حيث لم تتناسب التجهيزات الميدانية مع طبيعة التهديد الحقيقي، في حين أن القوات لم تكن مدرّبة بشكل كافٍ على القتال داخل مستوطنة إسرائيلية مكتظة بالمهاجمين.

مقالات ذات صلة شهداء ومصابون في قصف لمنزل بدير البلح / شاهد 2025/05/22

وأشار التقرير إلى أن استعادة السيطرة على “الكيبوتس” تأخرت بشكل كبير، وأن القوات التي دخلت لم تنفذ عمليات تفتيش ميداني منهجية واحترافية، ما سمح للمهاجمين بالمناورة داخل الموقع لفترة طويلة.

ولفت إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي لم يكن عاملاً رئيسيًا في التصدي للهجوم، وهو ما أضعف قدرة الجيش على استعادة السيطرة في الوقت المناسب.

وعلى مستوى القيادة والسيطرة، أشار التحقيق إلى أن أداء الكتيبة في ساعات الصباح كان “جيدًا”، لكنه تراجع بشكل لافت خلال العمليات داخل “الكيبوتس”، حيث كانت القيادة “أقل فعالية” مما تطلبه الموقف الميداني.

وخلال عرض نتائج التحقيق أمام سكان “كيبوتس ميفلاسيم”، ظهرت مشاهد توثّق لحظات تقاعس مثيرة للجدل، من بينها توثيق لسيارتين عسكريتين من طراز “داود” وصلتا إلى مدخل الكيبوتس تقلّان جنودًا، لكن الجنود لم ينزلوا من العربات ولاذوا بالفرار، في مؤشر على حالة من الإرباك والتردد في مواجهة مقاتلي المقاومة.

يأتي هذا التحقيق في إطار سلسلة من المراجعات التي يجريها جيش الاحتلال عقب الهجوم الذي نفذته المقاومة الفلسطينية ضمن عملية “طوفان الأقصى”، والتي كشفت عن ثغرات أمنية وعسكرية عميقة داخل منظومة الاحتلال، وأثارت انتقادات واسعة في الأوساط الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • كتائب القسام تبث مشاهد لكمين “المهبط” شرق جباليا
  • القسام تبث مشاهد لكمين نوعي ضد جيش الاحتلال قبل 6 أشهر
  • شاهد: كتائب القسام تنشر فيديو لاستهداف جنود وآليات للاحتلال شرق جباليا
  • “انهيار التنسيق وفرار الجنود”.. جيش الاحتلال يُقرّ بفشله في “كيسوفيم”
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن تركه وهرب.. جنود بالجيش يستعرضون الزي العسكري للقيادي بالدعم السريع “بقال” عليه اسمه ورتبة “فريق”
  • انتحار عشرات جنود الاحتلال.. لعنات المحرقة تلاحق القتلة
  • هل المساجد موجودة قبل سيدنا النبي؟.. رد مفاجئ من الشيخ خالد الجندي
  • تقرير إسرائيلي: أزمة عميقة تضرب صفوف الجنود
  • صحيفة إسرائيلية: محاكمة جنود إسرائيليين حذروا من ضائقة نفسية
  • أبواب الجحيم سلسلة كمائن للقسام ضد جنود الاحتلال