عملية طوفان الأقصى.. وزارة الصحة الفلسطينية تكشف عن عدد القتلى والمصابين الفلسطينين
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
عملية طوفان الأقصى.. وزارة الصحة الفلسطينية تكشف عن عدد القتلى والمصابين الفلسطينين.
عملية طوفان الأقصى، فلسطين، وزارة الصحة الفلسطينية، كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن عدد القتلى والمصابين في مختلف المدن والقرى الفلسطينية بعد القذف التي قامت به طائرات الاحتلال الصهيوني ردًا على عمليات المقاومة الفلسطينية والتي كانت قد انطلقت صباح اليوم مع الساعات الأولى.
عملية طوفان الأقصى، وكشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن عدد القتلى والمصابين الذين تم نقلهم حتى الآن إلى المستشفيات بمختلف المدن والمحافظات، حيث بلغ عدد الشهداء من الجانب الفلسطيني حتى الآن 160 شهيدا، بجانب وجود أكثر من 1000 حالة إصابة حتى هذه اللحظة.
أقرأ أيضًا.. الدفاع الإسرائيلية: لقد ارتكبت حماس خطأ فادحا وبدأت حربا ضد إسرائيل
أقرأ أيضًا.. الرئيس السيسي: الانتصار على إسرائيل لم يبدأ عام 1973
عملية طوفان الأقصى، وأوضحت الوزارة إلى أنه هناك الكثير من حالات الإصابات والوفيات الموجودة في الشوارع والتي لم يتم الوصول إليهم حتى هذه اللحظة بسبب قطع وإغلاق الطرق من الاحتلال اليهودي.
ودعت الوزارة المواطنين بسرعة التوجه إلى المستشفيات والتبرع بالدم من أجل إسعاف المصابين، والقدرة على الصمود في الحرب والوقوف في وجه العدو الصهيوني.
العدو الصهيونيعملية طوفان الأقصى.. وزارة الصحة الفلسطينية تكشف عن عدد القتلى والمصابين الفلسطينينعملية طوفان الأقصى، وأوضحت وزارة الصحة الصهيونية إلى أنه تم حتى الآن قتل 40 جندي إسرائيلي، كما يوجد نحو 750 حالة إصابة.
أخر التطورات في فلسطين.. الاحتلال الإسرائيلي يعلن سقوط ثلاث مستوطنات في يد المقاومة الفلسطينية (فيديو) مئات من سكان قطاع غزة يفرون من منازلهم الواقعة على تخوم الحدود مع إسرائيل المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصىعملية طوفان الأقصى، ونجحت المقاومة الفلسطينية في الاستيلاء على ثلاث مستوطنات إسرائيلة بعد إطلاق أكثر من 5 آلاف صاروخ تجاه الدولة الصهيونية في مختلف المستوطنات وحتى العاصمة الإسرائيلية تل أبيب.
واستطاعت المقاومة الفلسطينية إلى أسر أكثر من 35 جنديًا إسرائيلي حتى الآن كان قد تم الإعلان عنهم بجانب عدد من جثث القتلى الإسرائيلين.
أقرأ أيضًا.. أستاذ علوم سياسية يكشف تفاصيل إطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل
أقرأ أيضًا.. بـ 5 آلاف صاروخ وقذيفة... "حماس" تعلن إطلاق عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل
وكانت قد هاجمت المقاومة الفلسطينية مع الساعات الأولى من صباح اليوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023 عدد من المستوطنات اليهودية في منطقة غلاف غزة للرد على اعتداءات اليهود على المقدسات الفلسطينية، والمواطنين الفلسطنين خلال الفترة السابقة كما أوضح المسؤولين عن المقاومة الفلسطينية، ونجحت المقاومة في السيطرة على منطقة قطاع غزة بالكامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عملية طوفان الأقصى طوفان الاقصي المسجد الأقصى الأقصى الطوفان طوفان اقتحام الاقصى القصف الجوي طوفان نوح اقتحامات الاقصى باحات المسجد الأقصى اقتحام المسجد الاقصى ارض الاقصى المسجد الاقصى اليوم تاريخ المسجد الاقصى فلسطين فلسطيني تحرير فلسطين فلسطين المحتلة اهل فلسطين فلسطين الان قضية فلسطين يا فلسطيني اخبار فلسطين فلسطين عربية أحداث فلسطين عاصمة فلسطين فتى فلسطيني طفل فلسطيني انتصار فلسطين شهيد فلسطيني سيدة فلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية السلطة الفلسطينية الحدود الفلسطينية الفلسطينين الضفة الغربية الفلسطينية القضية الفلسطينية وزارة الصحة ازالة وزارة الصحة الضفة الفصائل الفلسطينية الانتخابات الفلسطينية وزارة التموين الصين عملية حوارة حوارة القبة الحديدية الصحافة بلدة حوارة جنوبي نابلس المقاومة الفلسطینیة عملیة طوفان الأقصى أقرأ أیض ا حتى الآن
إقرأ أيضاً:
بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين
أعادت مشاهد بثتها كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- لاستهداف مجموعة متخفية شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، النقاش حول الفرق بين المستعربين وعملاء الاحتلال، وتسليط الضوء على أدوار خفية ترتبط بالمشهد الأمني في القطاع، خاصة في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وفي تقرير لقناة الجزيرة، سلط الزميل صهيب العصا الضوء على الفروق الدقيقة بين فئتين ظلّ تأثيرهما حاسما في معارك الوعي والميدان، وهما "المستعربون" و"العملاء"، فبينما يجمع الطرفان القاسم المشترك في التخفي، تباينت طبيعة المهام والانتماء والمسؤوليات تباينا واضحا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2آلاف السودانيين يتوجهون إلى الحج رغم ظروف الحربlist 2 of 2غارات إسرائيلية تستهدف مطار صنعاء الدوليend of listفالمستعربون، وفق التقرير، هم عناصر أمن إسرائيليون يتقنون اللغة العربية ويتمتعون بملامح قريبة من ملامح العرب، ويُرسَلون إلى داخل المجتمعات الفلسطينية بملابس مدنية.
ويعمل المستعربون في الخفاء بين المتظاهرين أو في الأسواق أو حتى بين المقاومين أنفسهم، لتنفيذ عمليات تستهدف الاعتقال أو التصفية ضمن وحدات خاصة تتبع الجيش أو الشرطة الإسرائيلية.
في المقابل، يشير التقرير إلى أن العملاء هم فلسطينيون تم تجنيدهم لصالح الاحتلال، إما بالإغراءات المالية وإما تحت التهديد والابتزاز.
إعلانولا يرتدي العملاء الأقنعة، كما أنهم لا يحتاجون إلى التنكر، لكن وظيفتهم الأساسية غالبا تقتصر على جمع المعلومات، سواء عن البنية الاجتماعية أو عن تحركات المقاومة.
ويوضح العصا أن الفرق الجوهري يكمن في أن المستعربين ينفذون عمليات ميدانية معقدة بعد تدريب مكثف، في حين يبقى دور العملاء محصورا في توفير المعلومات. كما أن تبعيتهم تختلف، فبينما ينتمي المستعربون إلى الأجهزة الأمنية الرسمية، يتبع العملاء ضباط المخابرات الذين يتولون تجنيدهم وتشغيلهم.
تجارب سابقةويُبرز التقرير أيضا تجارب سابقة في هذا السياق، مشيرا إلى تجنيد إسرائيل العملاء في أكثر من ساحة، ليس في فلسطين فقط، بل أيضا في لبنان، حيث شكّل "جيش لحد" نموذجا لواحدة من كبرى عمليات التعاون الأمني المحلي مع الاحتلال في سياق خارج حدود الأرض المحتلة.
وفي قطاع غزة، ظلّت المقاومة على قناعة بأن الاحتلال لن يستطيع العمل دون شبكة من العملاء، ومن هذا المنطلق، اتبعت حماس سياسة مزدوجة تجاههم، جمعت بين العفو عن المتعاونين الذين يسلمون أنفسهم طوعا، وبين تنفيذ أحكام رادعة بحق من تثبت إدانتهم، خاصة في أوقات التصعيد.
وفي سياق الحرب الدائرة حاليا، عادت هذه الملفات إلى الواجهة من جديد، إذ كشف مصدر أمني في المقاومة للجزيرة أن المجموعة التي استُهدفت شرقي رفح لم تكن وحدة إسرائيلية نظامية من المستعربين، بل "شبكة من العملاء المحليين" الذين يعملون ضمن ما وصفها بـ"عصابة يتزعمها ياسر أبو شباب"، وتُجنَّد لتنفيذ مهام ميدانية لصالح الاحتلال.
وأوضح المصدر أن هذه المجموعة عملت على تمشيط المناطق المحاذية للحدود، وتورطت في رصد تحركات المقاومين، إضافة إلى التورط في نهب المساعدات الإنسانية.
وشدد على أن المقاومة تتعامل معهم بصفتهم "جزءا من الاحتلال"، ولن يُنظر إليهم بوصفهم عناصر مدنية أو محمية مهما حاولوا إخفاء تبعيتهم.
إعلانوتظل ملفات التجسس والتغلغل الاستخباري تمثل تحديا أمنيا مستمرا للمقاومة، خاصة مع محاولات الاحتلال المستمرة لزعزعة الاستقرار الداخلي عبر أدوات من داخل المجتمع، في وقتٍ تتسع فيه دوائر المواجهة على أكثر من جبهة.