أبو بكر مالي: الاتحاد فشل في أفخم ميركاتو يمر على تاريخ الكرة
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
نواف السالم
علق الإعلامي الرياضي عثمان ابو بكر مالي على هزيمة الاتحاد أمام الأهلي في ديربي جدة بنتيجه 1-0.
وقال مالي: “اقتربنا من ٤٨ ساعة ولم يخرج رئيس الاتحاد لجماهير النادي معتذراً او مبرراً بعد الخسارة التي تلقاها النمور في مباراة ديربي تتذكرني!!”.
وأضاف: “السبب ببساطه انه هذه المرة لن يجد كلمة يختفي خلفها مثل (ان استطعنا)!
ولا عبارة يتدثر بها مثل (ليس كل ما يعلم يقال)! ولا يمكنه أن يستخدم ضد الجماهير الغاضبة صفة مثل (الفئة الضالة)! أ ان يعتبر المنتقدين جماهير (صياحين)”.
وتابع: “ولا يمكنه اتهام المغردين بمن يتكسبون على حساب النادي ارباحاً من منصة إكس، حتى جدول الترتيب لن يستخدمه فموقع الفريق بعد الجولة التاسعة (وليس الأولى) يفشل وغير مقبول عند الجماهير”.
واستكمل: ” امر واحد لازال يمكنه فعله أن يخرج ويعترف بفشله الذريع واعضاء إدارته في افخم ميركاتو يمر على تاريخ الكرة والأندية السعودية، خاصة وان البوادر تقول ان عام المشاركة في كأس العالم للأندية سيكون (موسم صفري) والسبب واحد وواضح قلته من زمااااان قلة دبره ولن ازيد”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد دوري روشن
إقرأ أيضاً:
محلل مالي : رفع تصنيف مصر الائتماني يعزز الثقة في الاقتصاد
أكد رامي حجازي، المحلل المالي ، أن قرار مؤسسة ستاندرد آند بورز برفع التصنيف الائتماني لمصر إلى مستوى "B" مع نظرة مستقبلية مستقرة، يُعد خطوة مهمة تعكس تحسّن المؤشرات الاقتصادية وثقة المؤسسات الدولية في قدرة الاقتصاد المصري على التعافي واستعادة توازنه.
وأوضح في تصريحات له اليوم، أن هذا التقييم الإيجابي يأتي نتيجة الإجراءات الإصلاحية التي تبنتها الدولة خلال الفترة الماضية، خاصة في ما يتعلق بضبط الموازنة العامة، وتحسين إدارة الدين العام، وزيادة الاحتياطي النقدي، إلى جانب الجهود المستمرة لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز بيئة الأعمال.
وأضاف "حجازي"، أن النظرة المستقرة التي منحتها الوكالة لمصر تؤكد أن الاقتصاد المصري يسير في مسار آمن، وأن الأسواق المالية باتت تنظر بتفاؤل إلى قدرة الدولة على الوفاء بالتزاماتها الخارجية، مشيرًا إلى أن هذا التصنيف سيُسهم في خفض تكلفة الاقتراض ويُعزز ثقة المستثمرين المحليين والدوليين في السوق المصرية.
واختتم رامي حجازي، خبير أسواق المال، تصريحه بالتأكيد على أن الحفاظ على هذا المسار الإيجابي يتطلب الاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية ودعم القطاعات الإنتاجية والصناعية، باعتبارها الركيزة الأساسية للنمو المستدام وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين.