وزير الخارجية الأمريكي : إسرائيل تشهد اعنف هجوم منذ 1973
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
واشنطن
صرح وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بأن إسرائيل تشهد أسوأ هجوم منذ عام 1973.
وأشار إلى أن الفرق في ما يحدث الآن، أن الهجوم شنه تنظيم من كتائب القسام الجناح لحركة حماس، التي نفذت هجوما مباغتاً فجر أمس السبت، متوغلة في إسرائيل
وأوضح بلينكن فيما يخص إخفاق قوات الاحتلال الإسرائيلي بتوقع الهجوم: «سيكون هناك وقت للنظر في ما غاب عن أجهزة الاستخبارات».
وشدد بلينكن في تصريحاته على محاولة أي طرف التدخل في تلك المواجهات وفتح جبهات جديدة، لافتاً إلى أن الرئيس الأميركي جو بايدن أكد ضرورة ألا تستغل أطراف أخرى بما فيها حزب الله، الأوضاع لتحريك الجبهة في الشمال أو في الضفة الغربية.
كما شدد على أن هم بلاده الأول حصول الاحتلال الإسرائيلي على ما تحتاجه لمواجهة الآلاف الذين تسللوا إلى داخل مدنها، وفق تعبيره.
وختم مكررا أن واشنطن تدعم الاحتلال الإسرائيلي بلا تردد، وقد تقدم مساعدات إضافية لها خلال الأيام المقبلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإحتلال الإسرائيلي حركة حماس وزير الخارجية الأمريكي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.