عاجل.. إقالة أول مدير فني في دوري Nile
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
سًجل أول إقالة لمدير فني في الدوريس المصري الممتاز “دوري Nile”، بعد مرور ثلاث جولات فقط على إنطلاق البطولة المحلية.
وقرر مسؤولو نادي فاركو إقالة البرتغالي برونو روماو، المدير الفني للفريق بسبب النتائج السلبية التي قدمها فاركو في الجولات الأولى الثلاثة من مسابقة الدوري.
وسقط فاركو في أول جولتين بالدوري أمام فيوتشر والمصري، فيما تعادل في الجولة الثالثة أمام سيراميكا كليوباترا.
إيقاف الحكم القلاوي بسبب فاركو
كتب الحكم المصري حمادة القلاوي منشورًا قصيرًا، معلقا على إيقافه بناء على قرار من لجنة الحكام برئاسة البرتغالي فيتور بيريرا.
وكتب القلاوي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "علموا أشبالكم أن الأسود لا تأكل فضلات الكلاب".
وتعرض القلاوي لقرار الإيقاف عقب المباراة الجدلية التي جمعت فاركو والمصري البورسعيدي والتي شهدت فيها العديد من الحالات أبرزها ركلة جزاء لفاركو.
كان بيريرا قد قرر إيقاف ثلاثة حكام، الأول أمين عمر الذي قاد مباراة الزمالك والمقاولون العرب، بعد أزمة ركلة الجزاء التي لم تحتسب لصالح الأبيض.
وجاء قرار الإيقاف الثاني للقلاوي بسبب ركلتي جزاء، واحدة لفاركو وأخرى للمصري البورسعيدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فاركو برونو روماو بطولة دوري نايل دوري Nile الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى العودة بغزة: مهددون بكارثة محققة في حال استمر الوضع لأيام
الثورة نت/
حذر مدير مستشفى العودة شمالي قطاع غزة، الطبيب محمد صالحة صالحة، من أن الخطورة الحقيقية تكمن في استمرار الوضع الحالي لأيام، وزيادة توافد الجرحى والمصابين.
وقال: “في حال استمر الوضع لأيام، فإن المستشفى سيواجه خطورة في العجز بالمستلزمات الطبية، ما يُنذر بكارثة محققة”.
وأكد أن الغارات في محيط المستشفى لم تتوقف طوال الليل، ما أدى إلى حدوث دمار هائل بأقسامه.
وقال صالحة لوكالة “صفا” الفلسطينية، اليوم الأحد:”قمنا على إثر القصف بعمل صيانة سريعة تتناسب مع تقديم الخدمة الطبية الطارئة للجرحى والمصابين”.
وأضاف أن الاستهدافات المتكررة والانتشار الواسع للطيران المسيّر “كواد كوبتر”، التي تطلق النيران والقنابل على كل متحرك بمحيط المستشفى، يحول دون تقديم الخدمة الطبية وإسعاف الجرحى في أماكن الاستهداف والشوارع القريبة من المشفى.
وأوضح أن غالبية الإصابات التي وصلت المستشفى تُصنف أنها بليغة وخطيرة، ويتم التعامل معها بما يتوفر من معدات وأدوية قد لا تسعف في إنقاذ حياة المصاب.
وتابع “ما يزيد العبء داخل المستشفى عدم قدرة الأشخاص على مغادرتها، لأن الإصابات التي تم التعامل معها ومن المفترض خروجها من المشفى لا تتمكن من ذلك، بسبب وجود الطيران المسيّر ومحاصرة المستشفى”.
وأشار إلى أن أي تحرك خارج أسوار المستشفى سيؤدي إلى إزهاق أرواح المواطنين، مضيفًا “نحن كإدارة المستشفى لم نسمح لأحد بالخروج، ولن نغامر بحياة الجرحى والأشخاص الذين لا يحتاجون إلى تدخلات طبية”.
وشدد على أن المستشفى لم يتلق منذ ما يقارب 40 يومًا، امدادات وقود من منظمة الصحة العالمية، ولم يحصل على جرعة دواء واحدة منذ ما يزيد عن 80 يومًا، بسبب الحصار ومنع الاحتلال إدخال المستلزمات الطبية لمشافي القطاع.
وأضاف “نحن في مستشفى العودة على رأس عملنا، ولن نتركه، وسنستمر في تقديم الرعاية الطبية ولو بالحد الأدنى لأبناء شعبنا، من أجل إبقاء شيء من الأمان للمواطنين، وإفشال مخطط التهجير”.
وتابع “اتخذنا الإجراءات اللازمة لتأمين سلامة الأطباء والمرضى والمرافقين، لكن الاحتلال سيستمر بعنجهيته واستهداف المستشفى بشكل مباشر”.
وأشار صالحة إلى أنه وجه نداء استغاثة لمنظمة الصحة العالمية والمؤسسات الدولية منذ بدء العدوان على شمالي القطاع، لكن المنظمة عاجزة عن تقديم خدماتها وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، بسبب سياسة العدو الصهيوني.
تحذير من حملات ترويج عقارية غير مرخصة داخل مراكز التسوق