ظهور أعراض حمى الضنك في قري بني عدي وجحدم بمنفلوط
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
ظهور أعراض حمى الضنك في قري بني عدي وجحدم والعزية التابعين لمركز منفلوط بمحافظة اسيوط وقد سبق تسجيل الاشتباة بوجود حمي الضنك في المحافظة حيث تم تسجيل حالات في قرية عرب المدابغ التابعة لمركز ومدينة أسيوط، بالإضافة إلى حالة أخرى في قرية العزية بمركز منفلوط.
انتشار مرض خطير في إحدى قرى محافظة أسيوط ظهور حالات اشتباه لحمى الضنك في قرية العزية بأسيوطتبذل الجهات المختصة في اسيوط في سرية تامة ومع التعتيم الاعلامي قصارى جهدها للتصدي لانتشار مرض حمى الضنك ومكافحة البعوض المسبب له، فضلًا عن توعية المواطنين بأهمية اتباع تدابير الوقاية الشخصية.
يعتبر مرض حمى الضنك مرضًا فيروسيًا ينقله البعوض، ويتسبب في ظهور أعراض مشابهة للإنفلونزا مثل الحمى الشديدة والصداع والألم العام والإرهاق. يمكن أن يتطور المرض إلى حمى الدنغ النزفية، وهي حالة خطيرة تحتاج إلى رعاية طبية فورية.
تعتبر الوقاية الشخصية من أهم الوسائل للحد من انتشار المرض، حيث ينصح بتجنب تجمعات المياه الراكدة، واستخدام البخاخات المضادة للبعوض، وارتداء الملابس المناسبة الطويلة وغير القابلة لاختراق البعوض، كما يجب تطبيق كريمات مضادة للبعوض على الجسم. كما يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض الحمى الشديدة التي تشبه أعراض إنفلونزا الذهاب إلى المرفق الصحي لإجراء الفحوصات اللازمة وتلقي العلاج المناسب.
بناءً على ذلك، يجب أن يكون التوعية والتحذير من مخاطر حمى الضنك من أولويات السلطات المعنية والمجتمع المحلي. يجب على الأفراد اتباع الإرشادات والتدابير الوقائية، والتعاون مع السلطات المختصة للحد من انتشار المرض والحفاظ على صحتهم وصحة المجتمع بشكل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمى الضنک الضنک فی
إقرأ أيضاً:
8 قواعد ذهبية تحميك من المرض أثناء الرحلات الجوية الطويلة
#سواليف
بين #مقاعد_متقاربة و #هواء_جاف ومساحات لا تخلو من #الجراثيم، تتحوّل #الرحلات_الجوية_الطويلة في كثير من الأحيان من بداية لمغامرة إلى بوابة للإرهاق أو العدوى. ورغم صعوبة تجنّب التعرّض لبعض الملوثات على متن الطائرة، إلا أن خبراء الصحة يؤكدون أن بعض الخطوات البسيطة يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً في حماية المسافرين من الأمراض.
فيما يلي 8 نصائح ذهبية تقيك من متاعب السفر وتحافظ على نشاطك وصحتك من الإقلاع حتى الهبوط، وفقاً لما ورد في “ndtv”.
الماء أولاً.. لا تدع الجفاف يُفسد رحلتكانخفاض الرطوبة داخل الطائرات قد يصل إلى أقل من 20%، ما يعرّض الأغشية المخاطية للجفاف ويُضعف مناعة الجسم. لتفادي ذلك، يُوصى بشرب كوب ماء (250 مل) كل ساعة، والابتعاد عن الكحول والكافيين، مع استخدام مرطبات للوجه والبشرة.
مقالات ذات صلة تعرف على الدخل السنوي للملك تشارلز 2025/07/03 جهّز مناعتك مسبقاً.. لا تنتظر الطائرةضغط السفر يؤثر سلباً على الجهاز المناعي. ولتحصينه، احرص على النوم الكافي، وتناول أطعمة غنية بالفيتامينات، ويمكنك الاستعانة بالمكملات مثل فيتامين C والزنك، لكن بانتظام لا على شكل جرعات طارئة.
الكمامة لم تفقد أهميتهارغم انحسار استخدامها، تظل الكمامة خياراً ذكياً، خاصة عند الجلوس قرب مسافر يعاني من أعراض برد أو سعال. احمل كمامة من نوع N95 أو FFP2، وارتدِها عند الحاجة.
طاولات الطعام.. بؤر خفية للبكتيرياتشير دراسات إلى أن طاولات الطائرة قد تكون من أكثر الأسطح تلوثاً، خاصة في الرحلات المتعاقبة. عقم الطاولة، وحزام الأمان، ومسند الذراع، وتجنّب وضع الطعام مباشرة دون حاجز.
تحرّك.. دمك بحاجة إلى دورةالجلوس لفترات طويلة يزيد خطر الإصابة بجلطات الأوردة العميقة. يُنصح بالتحرك كل ساعتين على الأقل، أو أداء تمارين بسيطة للقدمين والساقين أثناء الجلوس.
نم بذكاء.. لا بعشوائيةالنوم أثناء الطيران ضروري للتعافي الجسدي. استخدم سدادات الأذن، وقناعاً للعين، ووسادة رقبة داعمة. وتجنّب الكافيين، ويمكنك استشارة طبيبك بشأن استخدام الميلاتونين.
لا تلمس وجهك.. دون وعيكيلمس الإنسان وجهه عشرات المرات في الساعة، ما يزيد احتمال نقل الجراثيم. احمل معقّم يدين يحتوي على 60% كحول، وكن حذرًا بعد لمس الأسطح العامة.
لا تأمن لبطانيات الطائرةفي رحلات قصيرة، قد لا يتم غسل البطانيات والوسائد بين الرحلات. الأفضل أن تحمل وسادتك الخاصة ووشاحاً ناعماً يمنحك الدفء والطمأنينة.
الوقاية تبدأ قبل الإقلاع
الطائرة بيئة مزدحمة ومغلقة، لكن بالإعداد المسبق والعادات الصحية السليمة، يمكنك تقليل خطر العدوى بشكل كبير. لا تنتظر أن تشعر بالتعب، بل كن أنت من يمنح جسمك أماناً حتى في الجو.