خطوات فتح حساب توفير في بنك مصر.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلن بنك مصر عن الخطوات الواجب اتباعها من جانب المواطنين من أجل فتح حساب توفير، وتختلف الخطوات حسب التفاصيل الخاصة بكل حساب.
وتتنوع الحسابات التي يتيحها بنك مصر بين حساب توفير لذوي الهمم، وحساب توفير بالعملة الأجنبية، وحساب للشباب، وحساب توفير بالجنيه المصري، وترصد «الوطن»، في السطور التالية، تفاصيل فتح حساب توفير في بنك مصر.
- يمكن للعميل أن يقوم بفتح حساب توفير في بنك مصر بالجنيه المصري بحد أدنى 3000 جنيه.
- مرونة في اختيار دورية صرف العائد لحسابات التوفير ما بين شهري و ربع سنوي ونصف سنوي و سنوي.
- يمكن للعميل الاستعلام عن الحساب وتنفيذ المعاملات البنكية مجاناً من خلال خدمة الإنترنت البنكي وتطبيق الهاتف المحمول المقدمة من بنك مصر.
مميزات فتح حساب توفير- إتاحة شراء شهادات ادخار بنك مصر خصماً من حساب العميل وإضافة العائد للحساب تلقائياً في تاريخ الاستحقاق.
- إمكانية سداد قيمة أقساط التأمين خصماً من الحساب.
- إتاحة فتح حساب مشترك باسم أكثر من شخص.
- إجراء كافة المعاملات البنكية من خلال فروع البنك المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية.
- إمكانية اصدار بطاقة خصم فوري على الحساب.
- سهولة التعامل على الحساب من خلال ماكينات الصراف الآلي المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية على مدار اليوم 24 ساعة.
- يمكن للعميل إصدار كافة أنواع البطاقات الائتمانية بضمان حساب التوفير.
- إمكانية تحويل المرتبات والمعاشات من الجهات المعنية للحساب بناء على رغبة العميل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر حساب توفير
إقرأ أيضاً:
سياسي جزائري: أنفقنا 50 مليار دولار على قضية خاسرة... وساعة الحساب اقتربت
قال السياسي الجزائري، نور الدين بوكروح، إن زيارة المبعوث الأمريكي الخاص، مسعود بولس، « لم تطمئن الجزائريين »، إذ قال إنهم يشعرون بأنهم سيجدون أنفسهم عما قريب في « حفرة أسود، محاطين بوحوش ضارية لا رحمة فيها »، مضيفا أن « الأمور تبدو وكأنها تسير بسلاسة، والتبادلات دبلوماسية ومهذبة، غير أن النتيجة لا مفر منها: سنخسر القضية الصحراوية!!« .
وتابع رئيس حزب التجديد الجزائري، في تدوينة نشرها مساء الثلاثاء على صفحته بـ « فايسبوك »، أن الجزائر وضعت في « أسوأ موقف ممكن، في عزلة عن جيرانها المباشرين، وعن العالم العربي، والاتحاد الأوربي »، مشيرا إلى ما تعيشه من « استقرار داخلي هش، ودعم خارجي غائب، دون خطة بديلة للتقدم أو خطة انسحاب تحفظ الكرامة »، على حد تعبيره.
وزاد المتحدث، أن « ساعة الحساب » بالنسبة إلى الجزائر فيما فعلته في ملف الصحراء « قد حانت »، قائلا: « سنحاسب على الأموال التي أنفقت على هذه القضية الخاسرة »، مشيرا إلى أن الجزائر أنفقت ما لا يقل عن خمسين مليار دولار خلال خمسين عاما على قضية الصحراء.
وأوضح بوكروح الذي كان وزيرا في حكومتي أويحيى وبن فليس، أن الجزائر ربطت مصيرها بالقضية الفلسطينية، وكذلك « بالقضية الصحراوية »، لافتا إلى أن الأولى نالت دعما دوليا كبيرا، لكن دولة واحدة، هي الولايات المتحدة، منعتها من الاستفادة من الحقوق التي اعترفت بها الأمم المتحدة، بينما الثانية « لم تصل إلى ذلك المستوى من الاعتراف، غير أنها تفقد يوما بعد يوم المزيد من الدعم الدبلوماسي الذي كانت قد حصلت عليه في السابق« .
وتساءل نور الدين بوكروح في ختام تدوينته: « من سيبكي علينا؟ »، مجيبا: « لا أحد، لا الفلسطينيون ولا الصحراويون »، وأضاف متسائلا: « ومن الذي لن يسخر منا في هذا العالم؟ »، ليجيب: « لا أحد. بل على العكس، سيفرك الجميع أيديهم فرحا، حتى السيدة ميلوني، التي رفضت توّا الاعتراف بدولة فلسطين وبالصحراء، وأسعدها الاتفاق الذي أبرم قبل أيام بين الاتحاد الأوربي وأمريكا لشراء الغاز الأمريكي من قبل أوربا، مما يهدد حصة الجزائر من السوق الطاقوية« .
كلمات دلالية الجزائر الصحراء المغربية نور الدين بوكروح