اللبناني ميشيل حايك تنبأ باشتباكات طوفان الأقصى منذ شهور.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أثار اسم اللبناني ميشيل حايك الجدل خلال الساعات القليلة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي حيث أعاد البعض نشر مقطع فيديو له تنبأ فيه بأحداث طوفان الأقصى خلال احتفالات رأس السنة الماضية.
وقال حايك في تنبؤاته بمقطع الفيديو المتداول: "بثلاثية الدم وبالروح بالدم نفديك يا أقصى، ما رح يكون مجرد شعار رح يكون كل المعركة، الأحداث التي رح تخض إسرائيل بالمرحلة المقبلة أبطالها أسرى بالسجون.
وتابع قائلا: "رح يتزامن الحدث مع عيد يهودي بين عارض أمني وعارض صحي يتأرجح نتنياهو ونتنياهو بقراراته بأوامر نارية بمواجهة النار يذكر الناس بتاريخه، كل الثورة رح تكون ورح تتغنى بأغاني محمد عساف.."
وأضاف: "أهداف كتائب القسام الجديدة رح تشكل مفاجئات للجميع، أحمد الضيف بمهب بعض الملفات الخطرة حركة مفصلية بتزعزع مفاصل جهاز أمني إسرائيلي.. زمن اللاوعي الحربي الإسرائيلي قادم وزمن الانتظار ولى.. تنصب إسرائيل فخ لنفسها وتجر نفسها على المعركة، جنون على إسرائيل فوق المي وتحت المي.."
واستطرد: "ينطلق فصيل من الفصائل الفلسطينية بعكس السير وبسبب ورطة لباقي الفصائل.. المسجد الأقصى بكون محور الاهتمام وأرض الأحدث ومصنع الأخبار ومصدرها.."
https://fb.watch/nz-PvcPRvz/?mibextid=9R9pXO
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.
وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.
وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.
يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".
يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.