أكدت البلوجر غادة شحاتة، أنها تعرضت للعديد من المشاكل أثناء عملها بالخارج بسبب أصدقائها في العمل، موضحة أنه لا يوجد أي سبل للانهيار أمامها وتتحمل كافة الضغوطات والمسئوليات.

وأضافت غادة شحاتة، خلال ظهورها مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد، إنه لا يوجد لديها أي أصدقاء مقربين يمكن اللجوء إليهم والحديث معهم لتخفيف الضغوطات التي تمر بها.

وتابعت: «بعد وفاة والدي حلقت شعري زيرو، وبعد ما سافرت السعودية قلعت الحجاب، البيئة والعادات كانت تعلب دورا في طريقة اللبس، أنا حافظة القرآن الكريم كامل».

وأكملت غادة شحاتة: «أنا حرة اطلع بأي شكل عايزاه، الحرية عندي شخصية ومينفعش اتعدى على حرية أي إنسان تاني، ولكن بشوف الناس مش بيعجبها اللي بعمله».

وأوضحت غادة شحاتة، أنها تتسم بالجدية والهدوء، مضيفة: «أنا مش عاوزه حب الناس، الأكونت بتاعي على تيك توك للمرح والسعادة وليس للأرباح، أنا عندي الشغل اللي بيوفر ليا الدخل اللازم، أنا بحب البس ملابس الشباب». 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غادة شحاتة

إقرأ أيضاً:

وفاة أسترالي بعد فيروس بعد لدغة خفاش.. لا يوجد له علاج

أعلنت السلطات الصحية في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، عن وفاة رجل خمسيني إثر إصابته بفيروس نادر يشبه داء الكلب، يُعرف باسم "فيروس الخفافيش الأسترالية" (ABLV)، بعد أشهر من تعرضه للدغة خفاش يحمل الفيروس.

وقالت وزارة الصحة في بيان رسمي: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة"، مشددة على أن "لا يوجد علاج فعّال لهذا الفيروس"، الذي وصفته بـ"النادر للغاية"، حيث سُجّلت فقط ثلاث إصابات مؤكدة به منذ اكتشافه خلال عام 1996.

وأوضحت السلطات أن المصاب كان قد تعرّض قبل أشهر للدغة من خفاش مصاب بالفيروس، ولم يتلقَّ العلاج اللازم في الوقت المناسب. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وهو في حالة حرجة، لكنه فارق الحياة رغم محاولات إنقاذه.

فيروس الخفافيش الأسترالية هو أحد الفيروسات المنتمية لعائلة Lyssavirus، وهو وثيق الصلة بداء الكلب (Rabies) الذي لا يُسجل بشكل طبيعي في أستراليا. وينتقل الفيروس إلى الإنسان عبر لعاب الخفاش، من خلال اللدغات أو الخدوش.


وحذّرت وزارة الصحة من أن أعراض الإصابة قد تتأخر في الظهور، حيث قد تستغرق من أيام إلى سنوات، لكنها تبدأ عادة بأعراض مشابهة للإنفلونزا مثل الحمى، والصداع، والتعب، قبل أن تتدهور بسرعة إلى الشلل، والهذيان، والتشنجات، ثم الوفاة.

وبحسب هيئة البحوث العلمية والصناعية الأسترالية (CSIRO)، فإن حالتين سابقتين من بين ثلاث إصابات مؤكدة بفيروس ABLV قد انتهتا بالوفاة، الأولى في 1998 لسيدة، والثانية في 2013 لطفل يبلغ من العمر ثماني سنوات.

من جانبه، أوضح أستاذ الأمراض المعدية في جامعة ملبورن، جيمس غيلكيرسون، أن "الفيروس يؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المصابين به إذا لم يتلقوا العلاج فورًا"، مضيفًا أنّ: "جميع أنواع الخفافيش الأسترالية يمكن أن تكون حاملة للفيروس".

إلى ذلك، دعت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز السكان إلى عدم لمس الخفافيش مطلقًا، مشددة على أنه "في حال التعرض للدغة أو خدش، يجب غسل الجرح بالماء والصابون لمدة 15 دقيقة، ثم وضع مطهر مضاد للفيروسات، والتوجه فورًا للحصول على مصل الغلوبولين المناعي ولقاح داء الكلب".

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلادها الـ 55.. 10 صور تكشف جمال غادة عبد الرازق
  • كريم حسن شحاتة يكشف مفاجأة في رحيل ثلاثي الأهلي |تفاصيل
  • أرملة إبراهيم شيكا تعلن التصالح مع عائلته: «حسبي الله في الناس اللي كانت مولعة الدنيا»
  • محافظ البحر الأحمر عن حادث جبل الزيت: يوجد 3 مفقودين والبحث جارٍ
  • هل يوجد هدف قومي للأمة؟
  • وائل القباني: وزعت 15 مليون جنيه على لاعبي الزمالك باستثناء الثلاثي
  • انفعال غادة عبدالرازق بسبب تزاحم الصحافة والجمهور.. فيديو
  • وفاة أسترالي بعد فيروس بعد لدغة خفاش.. لا يوجد له علاج
  • وفاة اللاعب الفلسطيني مهند اللي متأثرا بإصابته بالقصف الإسرائيلي
  • هل يوجد آيفون من دون كاميرا حقا؟