غادة شحاتة: مش عاوزة حب الناس وحسابي على تيك توك للمرح والسعادة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أكدت البلوجر غادة شحاتة، أنها تعرضت للعديد من المشاكل أثناء عملها بالخارج بسبب أصدقائها في العمل، موضحة أنه لا يوجد أي سبل للانهيار أمامها وتتحمل كافة الضغوطات والمسئوليات.
وأضافت غادة شحاتة، خلال ظهورها مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد، إنه لا يوجد لديها أي أصدقاء مقربين يمكن اللجوء إليهم والحديث معهم لتخفيف الضغوطات التي تمر بها.
وتابعت: «بعد وفاة والدي حلقت شعري زيرو، وبعد ما سافرت السعودية قلعت الحجاب، البيئة والعادات كانت تعلب دورا في طريقة اللبس، أنا حافظة القرآن الكريم كامل».
وأكملت غادة شحاتة: «أنا حرة اطلع بأي شكل عايزاه، الحرية عندي شخصية ومينفعش اتعدى على حرية أي إنسان تاني، ولكن بشوف الناس مش بيعجبها اللي بعمله».
وأوضحت غادة شحاتة، أنها تتسم بالجدية والهدوء، مضيفة: «أنا مش عاوزه حب الناس، الأكونت بتاعي على تيك توك للمرح والسعادة وليس للأرباح، أنا عندي الشغل اللي بيوفر ليا الدخل اللازم، أنا بحب البس ملابس الشباب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة شحاتة
إقرأ أيضاً:
«الأونروا» لـ «الاتحاد»: لا يوجد أي عملية تعليمية في غزة
شعبان بلال (رفح)
أخبار ذات صلةأوضح المستشار الإعلامي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، عدنان أبوحسنة، أن العملية التعليمية في قطاع غزة تواجه صعوبات وتحديات غير مسبوقة، بسبب استمرار العمليات العسكرية.
وأفاد أبوحسنة، في تصريح لـ «الاتحاد»، بأنه تم توفير 450 مساحة دراسية مختلفة، داخل مراكز الإيواء أو خارجها، قبل فترة وقف إطلاق النار، ومع عودة انتظام العملية التعليمية خلال فترة الهدنة، وصل عدد الطلاب المسجلين في نظام التعليم عن بُعد نحو 275 ألف طالب، موضحاً أن المساحات التعليمية تقلصت بسبب عودة عمليات القصف مرة أخرى، وما أعقبها من أوامر الإخلاء ونزوح الأهالي. وأشار إلى أنه لا يوجد الآن أي عملية تعليمية حقيقية داخل القطاع، حيث يتعرض مئات آلاف الطلاب لضغوط نفسية واجتماعية واقتصادية وإنسانية حادة، في ظل ارتفاع معدلات الفقر والجوع وسوء التغذية، إضافة إلى غياب المرافق والخدمات الأساسية.
وقال متحدث «الأونروا»، إن طلاب غزة فقدوا عامين دراسيين قبل الحرب، وتحديداً خلال فترة تفشي جائحة «كورونا»، والآن يفقدون سنوات أخرى نتيجة تواصل العمليات العسكرية، مضيفاً أن أكثر من 600 ألف طفل يجب أن يذهبوا إلى المدارس، ولكن هذا الأمر غير متاح حالياً، رغم الجهود المبذولة لتوفير مساحات تعليمية في بعض مراكز الإيواء. ولفت أبوحسنة إلى أن الكثير من المدارس تحولت إلى ملاجئ للنازحين في أعقاب أحداث 7 أكتوبر 2023، موضحاً أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تسبب في أضرار جسيمة للمنشآت التعليمية.