إيرادات فيلم Oppenheimer تتخطى الـ939 مليون دولار بشباك التذاكر العالمي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
وصلت إيرادات فيلم Oppenheime، إلى 939 مليونًا و131 ألف دولار عالميًا، وهو العمل الذى وصلت مدته إلى 3 ساعات، ومن إنتاج شركة Universal Pictures منذ إطلاقه يوم 21 يوليو الماضى فى دور العرض حول العالم.
انقسمت إيرادات الفيلم الجديد بين 323 مليونًا و154 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و615 مليونًا و977 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى.
احداث فيلم Oppenheimer تدور حول عالم الفيزياء النظرية الأمريكى جيه، روبرت أوبنهايمر، الذى قاد الجهود لبناء أسلحة الدمار الشامل التى أنهت الحرب، وقتل ما يقرب من 200 ألف مدنى يابانى بعد إلقاء قنبلتين ذريتين في عام 1945 على مدينتي هيروشيما وناجازاكي.
وعلى الرغم من أن تركيز الفيلم قد لا يكون كافيًا لمنع الدولة من طرح "Oppenheimer" في دور العرض، إلا أنه إذا تم تأمين تاريخ طرح في المدن البلاد اليابانية، فليس من الواضح ما إذا كان رواد السينما اليابانيون مهتمين بمشاهدة فيلم حول هذا الموضوع.
فيلم Oppenheimer من إنتاج شركة Universal وتصل مدة الفيلم إلى 150 دقيقة، العمل الجديد يدور حول قصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، ومن إخراج المخرج العالمى كريستوفر نولان.
أبطال فيلم Oppenheimerويقوم ببطولته الفنان العالمى كيليان مورفى والنجم العالمى صاحب الأصول المصرية رامى مالك، والممثل العالمى روبرت داونى جونيور، وفلورانس بيو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيرادات فيلم Oppenheimer تفاصيل فيلم Oppenheimer بشباک التذاکر إیرادات فیلم فیلم Oppenheimer
إقرأ أيضاً:
قطة ترث 2 مليون دولار من رجل صيني.. قصة تصدم الجميع!
صراحة نيوز- مشهد إنساني مؤثر من الصين أثار تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل، بطله رجل يبلغ من العمر 82 عامًا قرر أن يترك ميراثه بالكامل لرعاية قطته “شيانبا” بعد وفاته.
الرجل، المعروف باسم “لونغ” والمقيم في مقاطعة غوانغدونغ جنوب البلاد، يعيش وحيدًا منذ وفاة زوجته قبل أكثر من عشر سنوات، دون أبناء، وترافقه قطته التي تبناها مع صغارها الثلاثة بعد إنقاذهم من الشارع خلال يوم ممطر. “شيانبا” هي الوحيدة التي لا تزال على قيد الحياة.
صحيفة “ساوث تشاينا” نقلت عن لونغ استعداده للتنازل عن شقته ومدخراته لأي شخص موثوق يتعهد بتوفير حياة كريمة لقطته، قائلاً: “أريد أن أطمئن على حياتها بعد رحيلي، إنها كل ما تبقى لي”.
القصة أثارت موجة كبيرة من التعاطف، لكنها فتحت أيضًا نقاشًا حول القوانين المتعلقة بالوصايا في الصين، خاصة في ظل مخاوف من استغلال مثل هذه الحالات من قبل من يُعرفون بـ”أصحاب النوايا السيئة”.
بين مؤيد لاحترام قرارات المسنين، وداعٍ إلى تشديد الرقابة القانونية على مثل هذه الوصايا، انقسم الرأي العام، وسط تأكيد على ضرورة الموازنة بين الرحمة والحماية القانونية.
القانون الصيني، كحال معظم الدول، لا يسمح بترك الميراث مباشرة لحيوان، لكن يتم التحايل على ذلك بتعيين وصي قانوني يتولى رعاية الحيوان مقابل الميراث، ضمن اتفاقات رسمية تضمن حسن التنفيذ.