أعمال العنف بستوكهولم تعرض الضواحي للحرق العمد
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قال متحدث باسم الشرطة السويدية لشبكة "إس في تي" الإذاعية اليوم الثلاثاء، إن ضواحي ستوكهولم تعرضت لسلسلة من عمليات الحرق العمد المرتبطة بأعمال العصابات. تم تسجيل سبعة حرائق في الضواحي والبلدات القريبة خلال ساعتين ونصف، بدون تسجيل إصابات.
وأضاف المتحدث إنه تم مهاجمة أربعة منازل وثلاثة مباني سكنية بمادة قابلة للاشتعال.
وقال رئيس الشرطة الوطنية "أندريس ثورنبيرج" للصحفيين إنه تم إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص مشتبه بهم حتى الآن.
ويشار إلى أن مشكلة جرائم العصابات في السويد، التي تتعلق بصورة كبيرة ببيع المخدرات والمنافسة بين العصابات، تحولت لأعمال عنف مفتوحة خلال الأسابيع الأخيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: ستوكهولم ستوكهولم شبكة اعمال العنف عصابات السويد حرق
إقرأ أيضاً:
المتهم في «مأساة» ليفربول يمثل أمام جلسة استماع
لندن (أ ب)
مثل السائق، المتهم بعدة تهم تتعلق بالتسبب عمداً في أذى جسدي جسيم نتيجة اندفاعه بسيارته نحو حشد من مشجعي فريق ليفربول الذين كانوا يحتفلون بفوز فريقهم ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمام جلسة استماع بمحكمة ليفربول الابتدائية للمرة الأولى اليوم الجمعة.
وظهر باول دويل، ببدلة سوداء، وقميص أبيض ورابطة عنق رمادية، في المحكمة متأثراً عندما تحدث فقط لتأكيد اسمه، ومحل إقامته وتاريخ ميلاده.
ويواجه دويل «53 عاماً» تهم القيادة بتهور، وست تهم خطيرة تتعلق بادعاءات بأنه تسبب أو حاول التسبب في أذى جسدي جسيم.
وتحمل هذه التهم، في حال إدانته، عقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة.
التهم تتعلق بأربعة أشخاص بالغين وطفلين، كانوا من بين 79 شخصاً مصاباً بعد الموكب الاحتفالي لفريق ليفربول يوم الاثنين الماضي.
وذكرت الشرطة أن أعمار الضحايا تتراوح ما بين 9 إلى 78 عاماً.
وظل سبعة أشخاص في المستشفى حتى الخميس.
وكانت المدينة تحتفل بتتويج ليفربول للمرة العشرين بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز عندما انحرف دويل إلى شارع مزدحم بالمشجعين، لتتحول أجواء الفرح إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تجاوز الحاجز الأمني بعد أن سار خلف سيارة إسعاف كانت تحاول الوصول إلى مريض يشتبه في إصابته بنوبة قلبية.
وتم إنقاذ ما لا يقل عن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، من تحت السيارة عندما توقفت.
وذكرت شرطة ميرسيسايد أنه يعتقد أن السائق كان يتصرف بمفرده وأنهم لا يشتبهون في عمل إرهابي، ولم تكشف الشرطة عن دافع محتمل لهذا التصرف.