31 شهيدًا في غارات إسرائيلية استهدفت منازل في قطاع غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
استشهد واحدا وثلاثون مواطنًا وأصيب آخرون، ليلة الثلاثاء الأربعاء، في غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي، على منازل في خان يونس، والنصيرات، ودير البلح، وتل الزعتر جنوب ووسط وشمال قطاع غزة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأفادت “وفا” بوقوع شهداء وإصابات إثر قصف منازلهم في منطقة النجار شمال خان يونس، وتم نقلهم الى مستشفى ناصر الطبي غرب خان يونس.
كما أن الطيران الحربي استهدف بعدد من الصواريخ منزل يعود لعائلة الأعرج في النصيرات أدى إلى استشهاد سبعة مواطنين وأصيب آخرون بجراح نقلوا على إثرها إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح.
في حين استشهد 15 مواطنًا من عائلة النجار خلال قصف منازل في دير البلح.
وارتفع عدد شهداء عائلة شاهين إلى ثمانية شهداء خلال قصف منزلهم في تل الزعتر شمال قطاع غزة، وما زال هناك مفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال غزة غارات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
مشاهد مؤثرة من خان يونس.. لحظة وصول الأسرى المحررين إلى مجمع ناصر
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية" مشاهد مؤثرة من خان يونس، حيث وصل الأسرى المحررين إلى مجمع ناصر بعد إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال.
وشهدت ساحة مستشفى ناصر في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، صباح اليوم، ازدحامًا غير مسبوق مع وصول الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المحررين، وسط استقبال جماهيري واسع من العائلات التي توافدت منذ ساعات الفجر الأولى للقاء أبنائها.
وقال مراسل "القاهرة الإخبارية" يوسف أبو كويك من أمام المستشفى، إن ما يقارب 1700 أسير قد أُفرج عنهم دفعة واحدة، ما أحدث حالة من الفوضى في المكان، وأعاق استكمال مراسم الاستقبال المقررة مسبقًا.
وأوضح أبو كويك أن السلطات قررت تحويل مسار وصول الأسرى إلى مستشفى ناصر بدلًا من مستشفى غزة الأوروبي، بسبب السيطرة الإسرائيلية على المناطق الشرقية من خانيونس.
وتابع: "وقد خُصص مشفى ناصر كمحطة أولى لمرور الأسرى المحررين بهدف إخضاعهم لفحوصات طبية، خاصة بعد ملاحظات واضحة على تدهور حالتهم الصحية، بما في ذلك الإعياء الشديد، والإصابات الناتجة عن الإهمال الطبي، وظروف الاعتقال القاسية التي عانوها داخل السجون الإسرائيلية، وعلى رأسها سجن سدي تيمان سيء السمعة".
وأشار يوسف إلى أن من بين الأسرى المحررين عدد من الصحفيين، من أبرزهم الزميل شادي أبو سيدو، الذين اعتُقلوا خلال العمليات العسكرية التي شنّتها إسرائيل على القطاع.
وواصل، أن العديد من الأسرى كانوا يحملون رسائل من داخل السجون تطالب بتحرك فاعل لإنهاء معاناة من تبقّى خلف القضبان، في ظل استمرار الإهمال الطبي والعزل الانفرادي والغرامات الجماعية المفروضة عليهم، وعلى الرغم من المعاناة، كانت الابتسامة هي السمة الغالبة على وجوه المحررين أثناء لقائهم بعائلاتهم.
https://www.youtube.com/watch?v=_GNotxw1iIg