أقل سعر لهيونداي فيرنا في السوق المصري
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تعتبر السيارة هيونداي فيرنا أحد أشهر سيارات السيدان الاقتصادية في السوق المصري، وحظيت بشعبية وانتشارا واسعاً بفضل اعتماديتها الكبيرة ولقبت بسيارة الشعب، بالإضافة لتوفر قطع غيارها بكثرة وبأسعار مناسبة.
ارتفع الإقبال على شراء السيارات المستعملة خلال العام الماضي والحالي، وذلك نظراً لزيادة أسعار السيارات الجديدة خلال عام 2022 وحتى بداية عام 2023، ويرجع ذلك للعديد من الأزمات العالمية، مثل نقص قطع الغيار.
حصلت السيارة هيونداي فيرنا موديل 2007 محرك رباعي الأسطوانات "4 سلندر"، بسعة 1600 سي سي، وينتج قوة تصل الى 106 حصانا، وناقل سرعات يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات.
وبفضل هذه المواصفات تبلغ السرعة القصوى للسيارة هيونداي فيرنا موديل 2007 نحو 180 كيلومتر في الساعة، كما تحقق استهلاك وقود بمعدل 6.5 لتر لكل 100 كم.
زودت السيارة هيونداي فيرنا موديل 2007 بخزان وقود سعة 45 لتر وبلغ طول السيارة 4.260 متر وعرضها 1.680 متر وارتفاعها 1.395 متر مع قاعدة عجلات بطول 2.578 متر ووزن اجمالي 1110 كجم.
بلغ سعر السيارة هيونداي فيرنا موديل 2007 في سوق المستعمل بـ 165 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوق المصري فيرنا هيونداي فيرنا موديل 2007 هيونداي فيرنا هيونداي السيارات المستعملة
إقرأ أيضاً:
الغرف التجارية تكشف تأثير رفع القيود عن استيراد السيارات الأمريكية على قطع الغيار
أكد منتصر زيتون، عضو شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن قرار تخفيف القيود على استيراد السيارات الأمريكية يتضمن جانبًا مهمًا قد يعود بالفائدة على السوق المحلي، وهو تسهيل دخول قطع الغيار الأصلية التي كانت تواجه سابقًا عراقيل جمركية وإجرائية، ما كان ينعكس سلبًا على مالكي هذه السيارات في مصر.
وأوضح زيتون خلال تصريحات تلفزيونية ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة أزهري أن هذا التحول في السياسة التجارية قد يسهم في تحسين تجربة ما بعد البيع بالنسبة للسيارات الأمريكية الموجودة بالفعل في مصر، ويوفر دعمًا أفضل لشبكات الصيانة والتوكيلات المحدودة التي ما زالت تعمل في السوق المصري.
ورغم هذا التطور، استبعد زيتون حدوث “طفرة” في مبيعات السيارات الأمريكية، لافتًا إلى أن استراتيجيات التسويق والمنافسة الحادة مع السيارات الكورية واليابانية ستبقى التحدي الأكبر أمام عودة قوية لهذه الفئة من المركبات.
وأضاف أن التأثير الاقتصادي الأكبر لرفع القيود سيظهر بوضوح في قطاعات أخرى مثل استيراد المنتجات الغذائية، وخاصة الألبان واللحوم، التي ستشهد زيادة في المعروض وتراجعًا في الأسعار، بينما يظل أثر القرار في قطاع السيارات محدودًا من حيث الكمية والتأثير السعري.