رسميا.. اليويفا يعلن الدول المنظمة لبطولتي يورو 2028 و2032
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أقر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، اليوم الثلاثاء، استضافة بريطانيا وإيرلندا لنسخة كأس أوروبا 2028، وتركيا وإيطاليا لنسخة 2032.
وكان قرار اللجنة التنفيذية متوقعا على اعتبار أن الملف المشترك لبريطانيا وإيرلندا كان وحيدا بعد انسحاب تركيا من السباق لنسخة 2028، والأمر ينطبق على الملف الإيطالي-التركي لعام 2032.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن الأربعاء الماضي أن تركيا انسحبت من السباق لنسخة 2028، فبات الملف المشترك للمملكة المتحدة وإيرلندا من دون منافس، وبالتالي سيتم اختياره رسميا الثلاثاء، والأمر ذاته بالنسبة للملف المشترك لتركيا وإيطاليا لنسخة العام 2032.
يذكر أن ألمانيا تستضيف النسخة المقبلة من البطولة القارية من 14 يونيو إلى 14 يوليوز المقبلين.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
2000 يورو تحرم ليون من التعاقدات لثلاث فترات
البلاد- جدة
فرض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الاثنين الماضي حظرًا على نادي ليون الفرنسي من تسجيل لاعبين جدد، لثلاث فترات انتقالات حتى نهاية صيف 2026؛ بسبب دين قدره 2000 يورو.
ولم ينشر الاتحاد الدولي أي تفاصيل بشأن كل حالة على حدة، لكن هذا المبلغ الذي أكده مصدر مقرب من النادي، تم دفعه هذا أمس الأول.
وقال النادي في بيان مقتضب:” لقد راجعنا بعض الإجراءات الداخلية خلال الأسابيع القليلة الماضية، وكانت هذه المسألة واحدة منها. لقد وضعنا إجراءات جديدة للمستقبل”.
وأصبح ليون؛ الذي فشل في حجز بطاقته الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، مكتفيًا ببطاقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، واحدًا من بين 1175 ناديًا مستهدفًا بهذه القائمة العامة، “بسبب مخالفات مختلفة، مثل النزاعات المالية أو الانتهاكات التنظيمية”.
وكان ليون قد حرم سابقًا من التعاقدات في نوفمبر الماضي من قبل هيئة الرقابة المالية على كرة القدم الفرنسية، وكان مهددًا بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية.
ويواجه ليون؛ الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الـ 75 لتأسيسه، خطر عدم المشاركة في المسابقات الأوروبية من قبل الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا)، أيضًا بسبب مشاكله المالية.
ويناقش الاتحاد الأوروبي، والنادي التوصل إلى تسوية تفاوضية، تتضمن غرامة تقدر بعدة ملايين من اليورو؛ لتجنب الوصول إلى هذا الاستنتاج.
وقد يضطر ليون الذي كسب 75 مليون يورو من إيرادات الانتقالات في الشتاء الماضي، إلى بيع لاعبين ذوي قيمة عالية؛ مثل ريان شرقي والبلجيكي مالك فوفانا.