تجمع شباب قرى شرق النيل لـ«المليشيا».. ترحموا على ارواحكم
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
الخرطوم – نبض السودان
اعلن تجمع شباب قرى شرق النيل عن انتهاء المهلة الممنوحة لمليشيا الدعم السريع بالخروج من المناطق.
بيان رقم ٢
الخميس ١٢ اكتوبر ٢٠٢٣م
الساعة الثالثة بتوقيت شرق النيل
الي شباب قرى شرق النيل :
خاتي القول وفعلك في الرقاب سواي
زول النقعة لي سن الاسد لوّاي
سيد الشّرِق ما سيد لسان حكّاي
يادعامى فز.
الي كل دعامي حايم في قرانا ، قاطع طريق او قاطع موضوع..
انتهت المهلة ..
ترحموا على ارواحكم ..
نعرف متى وكيف واين نقتلكم ؟
من هذه اللحظة يمنع منعاً باتا التحرك بالمواتر .. داخل القري.. بعد الساعة ٤ عصراً وعلى كل منتمي وعميل للدعم السريع ان يكتب وصيتو ويجهز كفنو ..
سنثأر لروح شهيد الامس منطقة بابوقرون .. وشهيد الباكراب بخمس رؤوس تم تحديدها اليوم ..
والقول ما ترون لا ما تسمعون ..
انتهي البيان
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: النيل تجمع شباب شرق قرى لـ المليشيا
إقرأ أيضاً:
العد التنازلي يبدأ.. ترامب يحدد 10 أيام لإنهاء الحرب في أوكرانيا أو فرض رسوم جمركية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بدء العد التنازلي لمهلة الأيام العشرة المخصصة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، مؤكداً أن هذه المهلة تنطلق من اليوم، في محاولة لإنهاء النزاع المستمر بين موسكو وكييف.
وجاء تصريح ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، حيث قال: “عشرة أيام اعتباراً من اليوم، هي المهلة التي نأمل خلالها تحقيق وقف إطلاق النار في أوكرانيا”.
وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة تسعى إلى اتفاق مع روسيا خلال هذه الفترة، محذراً من أن فشل المفاوضات سيؤدي إلى فرض رسوم جمركية على واردات من روسيا وحلفائها التجاريين. لكنه أشار في الوقت ذاته إلى عدم يقينه الكامل بشأن مدى تأثير هذه الإجراءات على الاقتصاد الروسي، قائلاً: “هناك خيارات متعددة، وقد يكون لذلك تأثير، وربما لا يكون”.
هذا الإعلان جاء بعد أسبوعين من تصريح سابق لترامب في 14 يوليو، أعلن فيه نيته فرض رسوم جمركية على روسيا إذا لم يتم التوصل لاتفاق خلال 50 يوماً، وهو ما يقلص المهلة الحالية إلى 10 أيام فقط، مما يزيد من الضغوط على موسكو.
وفي رد فعل رسمي، حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف من أن “كل إنذار جديد يمثل تهديداً وخطوة نحو الحرب”، مما يعكس تصاعد التوترات بين الجانبين.
في ظل هذه التطورات، يتجه العالم نحو مرحلة حاسمة في الأزمة الأوكرانية، مع ترقب واسع لنتائج المفاوضات التي يمكن أن تحدد مسار النزاع المستمر، وسط مخاوف من تصعيد عسكري أو فرض عقوبات أشد قد تؤثر على الاقتصاد العالمي.