تابعت  الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، آخر التطورات بمشروع تطوير المناطق الغير مخططة، الذى تضمن ٧ مناطق بمدينة دمياط وهم " المنطقة القديمة، السيالة، السنانية، الأعصر، غيط النصارى، المنيا وشط الملح " وذلك بالتعاون مع صندوق التنمية الحضرية..

جاء ذلك خلال اجتماع عُقد اليوم برئاستها و بحضور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دمياط و ممثلى عدد من الجهات المعنية وأيضًا الجهتين المُنفذة والاستشارية .

.

وتناول الاجتماع استعراض الموقف النهائى ببعض المناطق و مناقشة ما تم تنفيذه لتلافى جميع الملاحظات وتسليمها وكذلك عرض نسب التنفيذ النهائية بالمناطق الأخرى والأعمال الإضافية بها

وأكدت " المحافظ " على سرعة استكمال الأعمال المتبقية و الالتزام بالمواصفات والمعايير والجداول الزمنية المحددة، مؤكدة أن المحافظة حريصة على تحقيق الرؤية التى يستهدفها المشروع لرفع كفاءة شبكات المرافق والطرق بتلك المناطق بشكل كامل .

ويشار إلى أن تطوير المناطق الغير مخططة يُعد من أهم مشروعات التطوير الذى شهدته ٧ مناطق بمدينة دمياط، حيث تم من خلاله رفع كفاءة شبكات المرافق والكهرباء و الحماية المدنية واحلال وتجديد اعمدة الانارة ، هذا إلى جانب رصف الشوارع الرئيسية بالاسفلت والفرعية ببلاطات الانترلوك..

تعرف على الموقف التنفيذى لمشروع إنشاء مبنى ديوان عام محافظة دمياط

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط إحلال وتجديد الاجتماع اعمدة الانارة الدكتورة منال عوض محافظ دمياط الجداول الزمنية الجهات المعنية

إقرأ أيضاً:

هل يكون للمواجهة توابعها؟

تعد المواجهة الحالية بين " دونالد ترامب" و" إيلون ماسك"، وهى بين من يجرى تصنيفهما كأسوأ شخصين فى العالم حيث يوجه كل منهما سهامه ضد الآخر وهو أمر مريع. ورغم ذلك يعيشان اليوم فيما أطلق عليه انفصالا كبيرا وجميلا. القصة بدأت مع إنفاق " ماسك" 277 مليون دولار لمساعدة " ترامب" فى الفوز فى الانتخابات الرئاسية. وبعد إنفاق هذه الأموال وفوز " ترامب" حصل "ماسك" على (منصب دوج) الذي أضعف من خلاله الوكالات الأمريكية باسم توفير الكثير من المال للولايات المتحدة الأمريكية. وبعد انخفاض أسهم شركة (تيسلا) قرر " ماسك" أنه سيترك منصبه فى إدارة ترامب، وانتقد علنا مشروع قانون الضرائب الضخم الذى طرحه " ترامب"، ومن ثم بدأت الشائعات تتوارد عن تنامى الخلافات بين الرجلين.

بادر " إيلون ماسك" فأعلن أنه قد ينشئ حزبا سياسيا جديدا، وكان حريصا على التباهي بالجميل الذى أسداه للرئيس الأمريكى " ترامب" قائلا بأن " ترامب" كان سيخسر الانتخابات لو لم يتدخل هو بمئات الملايين التى يملكها دعما له. وفى المقابل وصف " ترامب" الملياردير "إيلون ماسك" بأنه مجنون، وهدد بقطع العقود الحكومية مع شركاته. ليبدو ما يحدث بين الرجلين اليوم بمثابة وضع نهاية صداقة عميقة بينهما، ليحل محلها انفصال عميق وجميل. وهكذا تنتهى مهام "ماسك" فى إدارة " ترامب" بعد 129 يوما مثيرا للجدل، قاد خلالها حملة لخفض الإنفاق الحكومى بشكل غير مسبوق مما أثار موجة من الانتقادات. وكان " ماسك" قد شكر "ترامب" على منحه فرصة العمل فى وزارة الكفاءة الحكومية المعروفة اختصارا بـ ( دوج).

وفي معرض التعليق على انتهاء مهمة " ماسك" فى الوزارة قال "ترامب": "اليوم هو يوم " ماسك" الأخير، ولكن لن يغادر أبدا، سيبقى دائما معنا ويواصل دعمه لنا". وعلى الرغم من أن الفترة التى قضاها ( ماسك) فى الحكومة لم تتجاوز الأربعة أشهر فإن تأثيره فى وزارة " الكفاءة" أحدث هزة فى عمل المؤسسات الفيدرالية، وامتد أثره إلى ما هو أبعد من واشنطن ليصل إلى الساحة الدولية. وكان " ماسك" قد انضم إلى البيت الأبيض بهدف واحد ألا وهو تقليص الإنفاق الحكومى إلى أقصى حد.بيد أن وجوده بصفته موظفا حكوميا غير منتخب، ويمتلك شركات تربطها عقود كبيرة مع الحكومة الأمريكية مما أثار تساؤلات حول إشكالية تضارب المصالح، إمبراطورية " ماسك" للأعمال تشمل شركات تتعامل مع حكومات داخل أمريكا وخارجها من أبرزها شركة ( سبيس إكس) التى تصل قيمة عقودها الحكومية إلى نحو 22 مليار دولار. كما اتهمه عدد من الديمقراطيين باستغلال منصبه فى الحكومة لتعزيز مصالح شركته (ستارلينك) المتخصصة فى خدمات الانترنت الفضائى خاصة على الصعيد الدولي.وخلافا لذلك تعرض البيت الأبيض لانتقادات بعدما استعرض " ماسك" فى مارس الماضى سيارات تابعة لشركة ( تسلا) التى يملكها فى حدائق البيت الأبيض فى خطوة اعتبرت دعما غير مباشر لشركاته.

جاء الإعلان عن رحيل " ماسك" فى اليوم نفسه الذى أعرب فيه عن خيبة أمله فى مشروع قانون الموازنة الجديد الذي وصفه " ترامب" بأنه ضخم وجميل، ويشمل إعفاءات ضريبية بقيمة تريليونات الدولارات إلى جانب زيادات في الإنفاق الدفاعي. وقال " ماسك": " إن مشروع القانون يقوض جهود وزارة الكفاءة الحكومية فى تقليص الانفاق، ما يعكس انقسامات أعمق داخل الحزب الجمهورى بشأن التوجه الاقتصادى".

مقالات مشابهة

  • مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا في تركيا لإعداد مشروع مناطق صناعية
  • الاحتلال يقصف مقر التلفزيون الإيراني ويستهدف مناطق سكنية.. وطهران ترد (شاهد)
  • انخفاض طفيف في درجات الحرارة اليوم.. تعرف على حالة الطقس والظواهر الجوية المتوقعة في مصر
  • تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية.. هجوم مدمر على تل أبيب وحيفا وسقوط عشرات القتلى والمصابين
  • هل يكون للمواجهة توابعها؟
  • تعرف على حالة الطقس لهذا الأسبوع
  • خريطة الأمان في تركيا: هل تعرف أقرب نقطة تجمع في منطقتك؟
  • الإسكان: تطوير وصيانة الطرق وتنفيذ مستشفى جديد بمدينة العبور
  • ارتفاع تدريجي على الحرارة حتى منتصف الأسبوع
  • الأرصاد: طقس مستقر في معظم أنحاء ليبيا وتحذير من الضباب على الساحل الأوسط