الجمهور يشن هجوما على هيفاء وهبي.. ومعلقون يطالبون بإلغاء المتابعة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شاركت الفنانة هيفاء وهبي متابعيها ببعض اللقطات من أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام لتثير جدلًا واسعًا وسط معجبيها وتخيب آمالهم واتهامها بعدم الاستحياء.
وظهرت هيفاء وهبي بسوت كاجوال مشجرة بالورود الملونة بالأحمر والوردي، وكانت عبارة عن بنطال مُجسم، وعليه بلوزة قصيرة بصيحة الأوف شولدر مطرزة بأزرار من المنتصف، مما أبرزت أنوثتها وقوامها الممشوق.
وانتعلت هيفاء حذاء ذا كعب عالٍ باللون الفضي، وتزينت بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، فضمت أقراط رقيقة وخاتم، وسلسلة رفيعه تتدلى منها قلب أحمر أنيق.
وتألقت بتصفيفة شعر جذابة، تاركة خصلاتها تتدلى بصيحة الويفي اللامع والجذاب.
ووضعت هيفاء وهبي مكياجًا جريئًا، فإعتمدت الجليتر الأخضر فوق العين، بالإضافة إلى الكحل والماسكرا؛ لتحصل علي عينين واسعتين ورموش طويلة، كما اختارت أحمر شفاه باللون النود الناعم والمشابه للون الشفاه الطبيعي.
هيفاء وهبي تتعرض للهجوم لعدم احترامها لقضية فلسطينولاقت هيفاء وهبي هجوم كبير واتهامها بعدم مراعاة ما يحدث في فلسطين، لذا طالب الكثير من المعلقين علي المنشور بإلغاء المتابعهة لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
أكاديميون إسرائيليون يطالبون بالتحرك الفوري لوقف الحرب على غزة
نشر أكثر من 1200 أكاديمي إسرائيلي رسالة مفتوحة تناشد رؤساء الهيئات الإسرائيلية لـ"التحدث علانية" والتصرف لإيقاف الحرب على غزة.
وادعى الأكاديميون، الذين يُعرفون أنفسهم بما يسمى "الراية السوداء" في الرسالة التى صدرت يوم الثلاثاء، مقتل ما يقارب من 3000 شخص بغزة منذ انتهاك إسرائيل وقف إطلاق النار في مارس الماضي، وأن الأغلبية العظمى منهم كانوا من المدنيين. كما يشيرون إلى زيادة عدد القتلى بالنيران الإسرائيلية، محذرين من فرض مجاعة شديدة على غزة كـ"نتيجة لسياسات الحكومة الإسرائيلية المعلنة والمتعمدة".
وكانت رسالة الأكاديميين الأخيرة هي الأحدث ضمن سلسلة الرسائل المفتوحة احتجاجًا على الحرب من الداخل الإسرائيلي. وتعد رسالتهم فريدة من نوعها من حيث تقديم معاناة الفلسطينيين كعنصر أساسي في انتقادهم للحرب، في حين تناولت العديد من الرسائل الأخرى الجوانب السياسية للهجمات الإسرائيلية الأخيرة أو تدعي أنها ستضع حياة الرهائن المتبقين بغزة في خطر.
وأعلنت الرسالة أيضًا :"إننا أكاديميون، ونميز دورنا في تلك الجرائم. ليست فقط الحكومة من ترتكب الجرائم ضد الإنسانية بل والمجتمعات البشرية أيضًا. ويرتكب البعض الجرائم عن طريق العنف المباشر. بينما يبرر الآخرون تلك الجرائم قبل وبعد حدوثها والبقاء صامتين في أروقة العلم. وبسبب هذا الصمت سُمح للجرائم الواضحة الاستمرار بدون انقطاع وبدون اختراق حاجز الاعتراف".