لأول مرة على الهواء.. مدحت عبد الهادي يكشف كواليس أزمة محمود علاء (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
كشف مدحت عبد الهادي المدرب المساعد بفريق الكرة الأول بنادي الزمالك، عن أزمة اللاعب محمود علاء مع المدير الفني الكولومبي أوسوريو.
مدحت عبد الهادي يكشف كواليس أزمة محمود علاءوقال عبد الهادي عبر قناة أون تايم سبورت: "حدث مشادة كلامية بين المدير الفني للفريق والمدافع محمود علاء، وذلك أثناء التدريبات".
وأضاف: "طريقة اللاعب محمود علاء في الحديث لم تكن لائقة، ولا يجب أن يتعامل بها مع المدير الفني".
وتابع: "أنا أعمل في الفريق تحت قيادة المدرب، وتعاملت مع الحدث كأنه يمثلني".
https://www.facebook.com/reel/854226396029123?mibextid=kcDB8Oواختتم حديثه قائلًا: "الأزمة انتهت، ولا يوجد مشكلة في الوقت الحالي".
يذكر أن فريق الزمالك يواصل استعداداته لمواجهة فريق سموحة في الجولة القادمة، من بطولة الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود علاء الدوري المصري الزمالك نادي الزمالك فريق الزمالك
إقرأ أيضاً:
نشغل التكييف ولا المروحة في الصيف؟.. طبيب يضع روشتة لمجابهة الحرارة
أكد الدكتور محمود عبد الرازق، استشاري الأطفال وحديثي الولادة وحساسية الصدر والمناعة، أن ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في مصر خلال الصيف بات يمثل خطرًا على صحة الأطفال، وخاصة حديثي الولادة، مشددًا على أن تشغيل المروحة أو التكييف ليس رفاهية بل ضرورة لتفادي أمراض الصيف الخطيرة.
وقال استشاري الأطفال، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية نهاد سمير وعبيدة أمير، أن منع استخدام المروحة أو التكييف بدعوى حماية الأطفال هو اعتقاد خاطئ، مشيرًا إلى أن الحرارة المرتفعة قد تسبب للرضّع ما يُعرف بـحمى الجفاف، فضلًا عن حمو النيل والخرّاجات الجلدية التي تنتج عن التعرق المفرط وتهيج الجلد.
وحول أضرار المروحة، أوضح الدكتور محمود أن المشكلة لا تكمن في المروحة ذاتها، بل في توجيهها المباشر نحو الطفل، لا سيما بعد الاستحمام أو أثناء النوم.
ونصح بعدم توجيه المروحة بشكل مباشر، سواء كانت مروحة عادية أو سقفية، مع التأكد من أن حركة الهواء لا تضرب الجسم بشكل مركز.
وحذّر عبد الرازق من الاعتماد على التكييف الصحراوي داخل المنازل، مؤكدًا أنه غير مناسب للأماكن الرطبة مثل القاهرة، وقد يؤدي إلى تهيج في الصدر والأنف والجلد، خاصة لمن يعانون من الحساسية. كما أشار إلى أن وحداته إذا لم تُنظف جيدًا يمكن أن تتحول إلى بؤر لنمو البكتيريا والفطريات، مما يشكل خطرًا صحيًا على المدى الطويل.
أما عن التكييف العادي، فأكد الدكتور محمود عبد الرازق أنه الحل الأفضل لتبريد الهواء وتقليل الرطوبة، مع ضرورة ضبط درجة الحرارة على ما بين 25 إلى 26 درجة مئوية، واستخدام خاصية السوينج لتحريك الهواء وعدم تثبيته على الطفل مباشرة. كما شدد على أهمية صيانة الوحدات الخارجية، لأنها قد تجمع ملوثات تصل إلى داخل الغرفة مع الهواء المبرد.
وفيما يخص الأطفال حديثي الولادة، أوصى استشاري الأطفال بأن يتم استخدام التكييف بحذر، مع مراقبة حالة الطفل وتوفير جو معتدل دون تعرض مباشر للهواء البارد، مضيفًا: لا يجب أن يظل التكييف موجها للطفل، بل يجب توزيع الهواء في الغرفة بشكل متوازن.