البرتغالي يجيب.. هل يصل كريستيانو لـ1000 هدف في مسيرته؟
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
سجل البرتغالي كريستيانو رونالدو هدفين في مباراة منتخب بلاده أمام سلوفاكيا الجمعة، ليساهم في تأهل منتخب بلاده لبطولة أوروبا "يورو 2024".
وسجل رونالدو 857 هدفاً حتى الآن في مسيرته، ليكشف عقب المباراة أن جورجي نونو بينتو دا كوستا، رئيس نادي بورتو البرتغالي، حفّزه على الوصول إلى هدفه الرقم 1000، كما أفاد موقع إذاعة "مونتي كارلو".
وقال الدون بعد اللقاء إنه يشعر بأنه في وضع بدني جيد، مضيفاً: "إذا عاملتني ساقاي جسدياً كما أعاملهما... سنرى، إنها خطوات صغيرة. للوصول إلى (الهدف الرقم) 1000، عليك أولاً بلوغ (الهدف الرقم) 900. أعتقد بأنني سأحقق ذلك... ثمة طريق نقطعه لتسجيل 1000 هدف، ولكن كل شيء ممكن".
وأعرب كريستيانو عن رغبته في تمديد حتى عام 2027، حتى يستعد من الاستعداد لكأس العالم 2026.
اقرأ أيضاً
أول المتأهلين.. كريستيانو يقود البرتغال لكأس الأمم الأوروبية 2024
وكتب رونالدو على "إكس" عقب المباراة: "نحن في يورو 2024! سعيد جداً بمساعدة البرتغال في بلوغ نهائيات أخرى في بطولة رائعة. شكر خاص للاتحاد البرتغالي لكرة القدم والمشجعين في الملعب على هذا التكريم الجميل!".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو البرتغال
إقرأ أيضاً:
الوداد الرياضي ينهزم في ثاني اختبار أمام بورتو البرتغالي قبيل كأس العالم للأندية
انهزم الوداد الرياضي في ثاني اختبار أمام بورتو البرتغالي بهدف نظيف، قبيل مونديال الأندية، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم السبت، على أرضية المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، في إطار ودي، استعدادا لمنافسة كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة الممتدة ما بين 15 يونيو و13 يوليوز المقبلين.
وبدأت المباراة في جولتها الأولى بندية كبيرة بين الطرفين، خصوصا وأنهما مشاركان معا في كأس العالم للأندية، المقام في الولايات المتحدة الأمريكية، شهري يونيو ويوليوز المقبلين، حيث بحثا عن الوصول إلى الشباك بشتى الطرق الممكنة، من خلال المحاولات التي أتيحت لهما، أمام مدرجات ممتلئة عن آخرها بالجماهير الودادية، علما أن هذا اللقاء هو ثاني اختبار للمارد الأحمر، قبل شد الرحال إلى أمريكا.
وتمكن بورتو من افتتاح التهديف في الدقيقة 37 بفضل اللاعب سامو، ليجد الوداد الرياضي نفسه متأخرا في النتيجة، ومطالبا بإحراز التعادل للعودة في أجواء اللقاء، الذي فضل فيه محمد أمين بنهاشم، إقحام يوسف المطيع، مكان المهدي بنعبيد، في حراسة المرمى، حيث تواصلت الندية بين الطرفين، أملا في إضافة الهدف الثاني من قبل رفاق جواو ماريو، ومن أجل التعديل من طرف المارد الأحمر، دون تمكنهما من تحقيق مرادهما، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم الفريق البرتقالي بهدف نظيف.
وسارت الجولة الثانية كسابقتها، هجمات متكررة من الطرفين، بحثا عن زيارة الشباك، خصوصا من قبل الوداد الرياضي، الذي كثف من هجماته، معتمدا على الضغط العالي لإدراك التعادل، وسط العديد من التغييرات، لتجريب العديد من اللاعبين، قبل موعد كأس العالم للأندية، شأنه شأن بورتو البرتغالي، الذي قام مدربه بإقحام البدلاء للوقوف على مدى جاهزيتهم، لتتواصل المباراة في شد وجذب، على أمل الوصول إلى الشباك.
واستمرت الأمور على ما هي عليه فيما تبقى من دقائق، هجمة هنا وهناك، بغية إدراك التعادل من قبل الوداد الرياضي، الذي اعتمد على التسديدات من بعيد، ومن أجل إضافة الهدف الثاني من طرف بورتو، دون أن يتمكن أي منهما من تحقيق مبتغاه، بالرغم من المحاولات التي أتيحت لهما، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار الفريق البرتغالي بهدف نظيف على أبناء محمد أمين بنهاشم، في ثاني اختبار دولي ودي قبيل المونديال.