المدير التنفيذي لشركة غزل المحلة: هدفنا عودة لدوري الأضواء من جديد
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تهدف إدارة غزل المحلة الوقت الحالي ، نجاح فريق كرة القدم في العودة مٌجددًا إلى دوري الأضواء مرة أخري ، وتعد هذه النسخة شرسة من قبل المنافسين للصعود للدوري المصري الممتاز ، وتسعي إدارة زعيم الفلاحين تسخير كل الامكانيات.
كشف عمر رياض المدير التنفيذي لشركة غزل المحلة لكرة القدم في تصريحات إذاعية مساء اليوم السبت أن كل إمكانات الشـركة مسخرة من أجل عـودة الفريق للدوري الممتاز في الموسم الجديد.
وأشار رياض إلى ، أن مجلس الإدارة الحالي يعمل على توفير كل متطلبات الفريق وتدعيمه بكل الطرق الممكنة , وأن الجميـع في شركة الكـرة يعمل على قلب رجل واحد من أجل هدف واحد وهو للعودة إلى الدوري الممتـاز .
وجه رياض رسالة لجماهير غزل المحلة إلى، مساندة الفريق ودعمه طوال الموسم , وأن الفريق في أشد الحاجة لدعم جمهور المحلة العظيم الذي يهابه جميع الخصوم.
يلتقي غزل المحلة نظيره وي مساء الثلاثاء المقبل على ستاد السلام في الجولة الرابعه في دوري المحترفين في نسخته الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزل المحلة إدارة غزل المحلة أخبار الرياضة عمر رياض غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوّية في بيروت: تفاصيل ضبط "جاسوس" يعمل لصالح الموساد بسفارة يمنية
يمني متهم بالتجسس لصالح إسرائيل (مواقع)
في واقعة صادمة هزّت الأوساط السياسية والأمنية، أعلنت مصادر أمنية لبنانية عن اعتقال مسؤول دبلوماسي يمني يعمل في سفارة حكومة عدن ببيروت، بتهمة العمالة لصالح جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد"، في عملية تجسس تستهدف منشآت يمنية حساسة. المسؤول، الذي يحمل صفة "مستشار رسمي"، تم توقيفه داخل غرفة بفندق في منطقة الحمرا بعد مراقبة دقيقة لتحركاته.
وبحسب ما نقلته وكالة "يونيوز"، فإن الجاسوس المدعو مقبل ب. ع. ح.، من مواليد 1992، دخل الأراضي اللبنانية في مارس الماضي بغطاء دبلوماسي رسمي صادر عن حكومة عدن الموالية للتحالف السعودي الإماراتي والمدعومة أميركياً، ما يثير علامات استفهام خطيرة حول تسهيلات حكومية قد يكون حصل عليها للعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية.
اقرأ أيضاً كارثة صحية في عبوة أنيقة.. السجائر الإلكترونية ترفع ضغطك وتدمر رئتيك بصمت 12 يونيو، 2025 ترامب يُقر بالخطر القادم: الشرق الأوسط يقترب من الانفجار وإيران في مرمى النار 12 يونيو، 2025التحقيقات كشفت أن المتهم تم تجنيده من قِبل الموساد أثناء إقامته السابقة في مصر، مقابل وعود بإقامة دائمة في فرنسا.
القضية لا تقتصر على خرق أمني فردي، بل تشير إلى تشابكات إقليمية حساسة وتورط محتمل لحكومات عربية في تسهيل نشاط الموساد في المنطقة، الأمر الذي قد يفجّر أزمة دبلوماسية وأمنية على أكثر من مستوى.
في أول تعليق رسمي على توقيف الجاسوس اليمني في بيروت، أكدت وزارة الخارجية في صنعاء أن المقبوض عليه لا يمت بأي صلة لحكومة صنعاء أو مؤسساتها، بل تم تعيينه مستشاراً في بعثة حكومة المنفى المدعومة من التحالف السعودي الإماراتي. واعتبر المصدر أن الزج باسم "أنصار الله" في القضية ما هو إلا جزء من حملة تضليل إعلامية مدفوعة، تهدف للنيل من مواقف صنعاء الصلبة تجاه القضية الفلسطينية، خصوصاً مع تصاعد الهجمات الصاروخية اليمنية على "إسرائيل" دعماً لغزة.
وبحسب الأجهزة الأمنية اللبنانية، فقد جرى توقيف الجاسوس في فندق بمنطقة الحمرا بعد ملاحقة استخباراتية دقيقة، قبل إحالة ملفه إلى شعبة المعلومات والقضاء اللبناني. وتشير التحقيقات إلى ارتباطات عميقة بين حكومة العليمي وجهاز الموساد الإسرائيلي، في وقت تتصاعد فيه وتيرة التنسيق بين تلك الحكومة المنفية ودوائر أمنية إسرائيلية وغربية، خاصة بعد تبني صنعاء رسمياً لقرار الحرب ضد الاحتلال.
ويأتي هذا التطور في لحظة شديدة الحساسية، حيث تتعرض حكومة صنعاء لحملة استخبارية من عدة جبهات، بعد أن فرضت حظراً شاملاً على الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر، وقصفت مطار "بن غوريون" بصواريخ باليستية وفرط صوتية. وتُعزز هذه الفضيحة الاتهامات السابقة لحكومة العليمي بمنح غطاء دبلوماسي لجواسيس الموساد، ما يجعلها شريكاً فعلياً في الحرب على اليمن من الداخل، بينما تواصل صنعاء تصدّر مشهد المواجهة مع الكيان الإسرائيلي في المنطقة.