خالد النبوي: فلسطين عربية وسيناء مصرية والفلسطيني عاوز أرضه
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
دعم النجم خالد النبوي القضية الفلسطينية، مؤكدا حق الفلسطيني في البقاء على أرضه.
وكتب خالد النبوي عبر حسابه الرسمي عدد شهداء مصر الذين فقدناهم منذ عام 1948 إلى نصر أكتوبر عام 1973.
خالد النبوي يدعم القضية الفلسطينيةوأوضح خالد النبوي عبر حسابه على فيسبوك: «من عام 1948 إلى نصر أكتوبر عام 1973 تكلفت مصر 39000 ألف شهيد و73000 ألف جريح و61000 ألف إصابة إعاقة عن العمل».
وواصل خالد النبوي تغريدته: «لأن فلسطين عربية وسيناء مصرية حقائق لا تحتاج لكلام، الفلسطيني عاوز أرضه فلسطين مش عاوز سيناء.. إسرائيل دولة توسعية عاوزة فلسطين وسيناء.. الخلاف بين العرب في مصلحة العدو».
يذكر أن «القاهرة الإخبارية»، أكدت اليوم الأحد، نقلا عن وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان على غزة إلى 2670 شهيدا.
يذكر أن، الجناح العسكري لـ حركة حماس «كتائب القسام»، أطلق عملية طوفان الأقصى، صباح يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وتم أسر عدد من الجنود والضباط الإسرائيليين، وذلك كـرد فعل على جميع الأعمال الإجرامية التي يرتكبها الكيان الصهيوني.
اقرأ أيضاًالصحةالفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان على غزة إلى 2670 شهيدًا
منى زكي: مليون طفل فلسطيني بيتسرق منهم طفولتهم | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية سيناء خالد النبوي غزة عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى أرض فلسطين عدد ضحايا العدوان على غزة خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
صفات أهل الإيمان.. خطيب المسجد النبوي: 3 أمور تقودهم لعبادة ربهم
قال الشيخ الدكتور حسين آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن من صفات أهل الإيمان تفكرهم الدائم في تعاقب الأيام وتواليها، واستشعارهم لما تحمله من عبر وعظات.
صفات أهل الإيمانوأوضح " آل الشيخ" خلال خطبة الجمعة الأخيرة من ذي الحجة اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة، أن ذلك يقودهم لعبادة ربهم، والتقرب إليه بمختلف الطاعات، والابتعاد عن المعاصي والسيئات.
واستدل بقوله تعالى: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ)، موصيًا المسلمين بتقوى الله جل وعلا، فتقواه سبب الفوز بكل مرغوب، والنجاة من كل مرهوب، لقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).
محاسبة جادةوأضاف أنه حق علينا الاعتبار بتوالي السنين وسرعة مرورها وأن نحاسب الأنفس محاسبة جادة صادقة تكون منها التوبة النصوح، والإنابة الجادة لما يحقق العبودية الكاملة لله جل وعلا.
وبين أن في اختلاف الليل والنهار، ومرور الأيام والشهور، أعظم واعظ لمن تذكر وتدبر، واعتبر تدبرًا يؤول به لتعظيم الخالق، وتحقيق العبودية لله سبحانه جل وعلا".
ونبه إلى أن الواجب على العبد المسلم في هذه الحياة، المسارعة إلى مرضاة ربه عز وجل، والبعد التام عن الآثام والسيئات، فشأن المسلم أن يزداد بمرور الأوقات تقربًا لربه، محذرًا من الانشغال في الدنيا الفانية عن الآخرة الباقية.
واستشهد بقول الله تعالى: (يَا قَوْمِ إِنَّمَا هذه الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ)، مشيرًا إلى أن المسلم هو من يجعل مرور الأعوام فرصة للتزود من الخيرات ومضاعفة الصالحات.
بكمال الإيمانواستدل بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- (خيركم من طال عمره وحسن عمله)، موضحًا أن الميزان في الربح والخسران، والفوز والحرمان، إنما هو بكمال الإيمان، وطاعة الرحمن، ومتابعة سيد ولد عدنان عليه أفضل الصلاة والسلام.
وأشار إلى أن من علامات الشقاء، أن تمر الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه ومراجعة حاله، فالتسويف في التوبة قسوة عظمى وبلية كبرى، مبينًا أن الواجب على المسلم أن يلين قلبه لآيات ربه الكونية والشرعية.
وأردف : وأن يصلح علاقته بدينه وشريعة ربه، مستدلًا بقوله تعالى: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ)، موصيًا المسلمين بالمبادرة -رحمهم الله- إلى المسارعة في الخيرات، والتسابق في الطاعات.
وحذر من الوقوع في المعاصي والسيئات، والتمسك بشرع رب الأرض والسماوات، وحثّ على الإكثار من الصلاة والسلام على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، لما في ذلك من رفعة في الدرجات، ونيلٍ للثواب والحسنات.