متى تفرض غرامة بعد انتهاء استمارة السيارة؟. المرور تجيب
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
كشفت الإدارة العامة للمرور متى يبدأ فرض غرامة على انتهاء استمارة المركبات، حيث تحدد المرور مدة زمنية لرخصة المركبات وفي حالة عدم التجديد في وقت محدد يتعرض المستفيد لغرامة مالية حددتها المرور.
قيمة مخالفة انتهاء استمارة السيارةوأوضحت المرور قيمة مخالفة انتهاء استمارة السيارة، حيث أوضحت أنه تفرض غرامة تأخير بمبلغ 100 ريال عن كل سنة أو جزء منها بعد انقضاء مدة 60 يومًا من تاريخ انتهاء الرخصة.
وعليكم السلام، تفرض غرامة تأخير بمبلغ (١٠٠) ريال عن كل سنة أو جزء منها بعد انقضاء مدة (٦٠) يومًا من تاريخ انتهاء الرخصة. يسعدنا خدمتك
— المرور السعودي (@eMoroor) October 15, 2023وجاءت شروط تجديد رخصة المرور، عبر منصة أبشر، كما يلي:
سداد رسوم التجديد.
سداد المخالفات المرورية إن وجدت.
أن تكون الفترة المتبقية من صلاحية رخصة القيادة أقل من 180 يومًا.
وجود فحص طبي من خلال المراكز الطبية المعتمدة.
مخالفة انتهاء استمارة السيارة السعوديةوجاءت خطوات تجديد رخصة القيادة، عبر أبشر من خلال الخطوات التالية:
- ادخل إلى بوابة نظام (أبشر) من هنا
- اختر (خدماتي).
- اختر خدمات المرور من قائمة الخدمات الإلكترونية.
- اختر خدمة (تجديد رخصة القيادة).
- اضغط على (اختيار الرخصة).
- حدد نوع الرخصة بـ(رخصة قيادة خاصة)، وعدد السنوات (2 - 5 - 10 سنوات).
- اضغط على (التالي).
- أكد التجديد.
- يتم تجديد الرخصة.
رسوم تجديد استمارة منتهيةوحددت المرور رسوم رخصة القيادة الخاصة حيث بلغت 40 ريالًا وكذلك رسوم تجديد الاستمارة المنتهية سنويًّا، أما رسوم استخراج بدل تالف أو مفقود تبلغ 100 ريال، وفقًا للإدارة العامة للمرور، أما رسوم استخراج رخصة قيادة عامة 40 ريالًا وكذلك تجديدها سنويًّا، فيما تبلغ رسوم استخراج بدل تالف أو مفقود تبلغ 100 ريال.
بينما تبلغ رسوم استخراج تصريح قيادة مؤقت 100 ريال، ورسوم استخراج بدل تالف أو مفقود تبلغ قيمتها 100 ريال، فيما يبلغ إصدار رخصة قيادة مركبات أشغال عامة وتجديدها سنويًّا واستخراج بدل تالف أو بدل مفقود 100 ريال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور المرور المرور تجديد رخصة القيادة استخراج بدل تالف أو رخصة القیادة رسوم استخراج
إقرأ أيضاً:
36 شهيدا في غزة والمجاعة تبلغ مراحل خطيرة
أفادت مصادر في مستشفيات قطاع غزة باستشهاد 36 فلسطينيا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم، بينهم 12 من منتظري المساعدات المجوعين، وسط تحذيرات من بلوغ أزمة المجاعة مراحل خطيرة.
وقال مصدر في مستشفى شهداء الأقصى إن 5 فلسطينيين استشهدوا نتيجة قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية على بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة، حيث شيعت جثامين الشهداء من مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط القطاع.
من جانبها، أفادت فرق الإسعاف والطوارئ باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز مساعدات شمالي مدينة رفح جنوب القطاع.
كما انتشلت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني جثماني شهيدين وعددا من المصابين بعد استهداف فلسطينيين في جباليا البلد شمال القطاع.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل إن الاحتلال يقتل منتظري المساعدات ويدفن جثثهم كي لا يتم العثور عليهم.
وأضاف بصل في مقابلة مع الجزيرة أن إسرائيل ترفض دخول الطواقم لإسعاف المصابين من المجوعين.
من جهته، قال مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية إن القطاع وصل إلى المرحلة الأخيرة والأخطر من المجاعة، وإنهم يوثقون يوميا وفيات جديدة.
وأضاف أبو سلمية في حديث للجزيرة أن سكان القطاع يتوجهون يائسين إلى مراكز المساعدات بسبب انعدام الغذاء.
تفاقم أزمة التجويعوفي السياق، قال رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة أمجد الشوا إن نحو 900 ألف طفل في القطاع يعانون من درجات متفاوتة من سوء التغذية، وسط نقص حاد في المساعدات الإنسانية التي يتعمد الاحتلال تقنينها.
وأكد الشوا أن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءا بسبب استهداف الاحتلال منظومة العمل الإنساني.
وقال مدير مجمع الشفاء الطبي إن مستشفيات القطاع وثقت 7 وفيات خلال 24 ساعة -بينها طفل- نتيجة الجوع وسوء التغذية.
إعلانوكان مصدر طبي في المستشفى قد أعلن في وقت سابق وفاة الطفل عاطف أبو خاطر نتيجة الجوع وسوء التغذية.
ووفقا للمصدر، فإن أبو خاطر لم يكن يعاني من أي مرض، مشيرا إلى أن وزنه بدأ بالنزول المفاجئ إلى أن توفي على وقع اشتداد سياسة التجويع.
من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد ضحايا التجويع في قطاع غزة ارتفع إلى 169، بينهم 93 طفلا.
المنظومة الصحيةبدوره، قال مدير الإغاثة الطبية في غزة محمد أبو عفش إن المنظومة الصحية تواجه تحديات كبيرة.
وأوضح أبو عفش أن سوء التغذية يتفاقم في ظل انعدام أدوية السكري ومنع دخولها إلى القطاع.
وأضاف أن 17 ألف طفل يعانون حاليا من سوء تغذية حاد، كما ناشد المؤسسات الإنسانية توفير الغذاء للمرضى والطواقم الطبية.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في الخدمات الطبية بمدينة غزة والشمال فارس عفانة إن قوات الاحتلال دمرت أكثر من 80% من مركبات الإسعاف، مما يعرقل قدرة الطواقم الطبية على أداء مهامها.
وخلفت الإبادة بدعم أميركي نحو 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.