قال سامح شكري، وزير الخارجية، اليوم الاثنين، إن مصر تسعى منذ بداية اندلاع هذه الأزمة والتصعيد، ليكون معبر رفح عاملا ويتيح دخول المساعدات الإنسانية، وأكد شكري رفض مصر لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية عسكريا أو بالتهجير.

وأوضح سامح شكري، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الفرنسية كاترين كولونا: «تم تجميع عدد كبير من المساعدات في العريش، وتعمل مصر بالتنسيق الكامل مع منظمات الأمم المتحدة، ومع الأونروا، والصليب الأحمر، من أجل إدخال هذه المساعدات التي هناك حاجة ملحة لها لرفع المعاناة عن المدنيين من الشعب الفلسطيني في غزة».

الأجهزة المصرية على المعبر على أهبة الاستعداد لإدخال المساعدات

وأضاف «شكري»: «حتى الآن للأسف، لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية موقفا يؤتي بإمكانية فتح المعبر من ناحية غزة، للسماح لدخول المساعدات أو خروج مواطنين من الدول الثالثة، ونحن على أتم استعدادا وكل الأجهزة المصرية على المعبر على أهبة الاستعداد لإدخال المساعدات وخروج مواطني الدول الثلاثة».

وتابع: «نأمل أن يكون هناك انفراج في هذا الأمر، ومنذ قليل تحدثت مع المبعوث الأممي الذي كان يستفسر عما إذا كانت الاتصالات التي تم إجراؤها بالأمس في إسرائيل أتت بثمار، ولكن للأسف حتى الآن ليس هناك جديد في هذا الشأن، وفي الحقيقة هو أمر خطير لما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من احتياج شديد، فليس هناك مياه أو أطعمة، أو مواد طبية، والنزوح أدى إلى ضغوط إضافية، وليس هناك مأوى لمن أُجبروا على النزوح من شمال غزة إلى جنوبها».

عقد مؤتمر إقليمي دولي بشأن القضية الفلسطينية

وردًا على سؤال حول إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن قرار مصر «في وقت لاحق»، بتوجيه الدعوات لعقد مؤتمر إقليمي دولي بشأن القضية الفلسطينية، قال شكري، إن «الدعوة من منطلق اهتمام مصر الدائم في إطار تحقيق التهدئة وتحقيق السلام للخروج من هذه الأزمة، وإدراك الخطورة في توسيع رقعتها وما يأتي من ذلك من مخاطر على الأمن والاستقرار، وأيضا من الضحايا من المدنيين».

وأشار إلى أن «الغرض هو أن يتم مرة أخرى التأكيد من خلال قادة الدول التي لها تأثيرها ولها مكانتها إقليميا ودوليا، بأن يتحدث المجتمع الدولي بصوت واحد للتأكيد على ضرورة التهدئة وضرورة مراعاة الأوضاع الإنسانية، وضرورة فتح آفاق لحل الصراع على أساس حل الدولتين، لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بشكل يحقق طموحات شعوبها كافة، ولا بد أن يكون التركيز على التهدئة في هذا الوقت.. ».

الآن: وقائع المؤتمر الصحفي المشترك لوزيري خارجية مصر وفرنسا من مقر وزارة الخارجية بالقاهرة

Now: The Joint Press conference between ???????? FM Sameh Shoukry & ???????? FM @MinColonna at MFA HQ, Cairo https://t.co/KiNrayM5sJ

— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) October 16, 2023

ومن جانبها، قالت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، إن «ما استنتجته من المشاورات التي أجريتها، هي أن الوضع خطير، وأمام الدوامة التي يمكن أن تؤدي إلى اشتعال وربما زعزعة استقرار المنطقة، يجب أن يسود صوت العقل وضبط النفس، وفرنسا توجه نداء إلى كل المجموعات أو الدول التي تسول لها نفسها في استغلال هذا الوضع ألا تفعل ذلك».

قدرة مصر على الصمود والبقاء

وأكدت «كولونا» على أهمية وقدرة مصر على الصمود والبقاء، فمصر لها دور تلعبه في رفح، ومن يريدون مغادرة غزة يجب أن يكونوا أحرارا في المغادرة، ونحن نطالب بفتح المعبر، ولدينا عشرات المواطنين الفرنسيين الذين يريدون الخروج من القطاع ونريد مساعدتهم، كما أن الحصار خرق للقانون الدولي الإنساني، وبالتالي لابد من فتح معبر إنساني باتجاه غزة، ويجب حماية المدنيين وسد احتياجاتهم الأساسية".

اقرأ أيضاًنقابة المحامين تنظم حملة للتبرع بالدم للشعب الفلسطيني

القاهرة الإخبارية: تلبية كبيرة لدعوة الرئيس السيسي لعقد مؤتمر دولي حول القضية الفلسطينية السبت المقبل

وزير الخارجية: وصول المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة ضرورة لا غنى عنها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي المساعدات الإنسانية حركة حماس شكري فرنسا قطاع غزة معبر رفح وزيرة الخارجية الفرنسية

إقرأ أيضاً:

من بائع البرتقال إلى اعتصام المعبر.. محطات رحلة الموقف الشعبي المصري لدعم غزة

لعب الموقف الشعبي المصري، دورا كبيراً في دعم القضية الفلسطينية على مدار التاريخ، وخاصة خلال الحرب على غزة، على مدار عامين كاملين، شهد خلالهما الحشد الشعبي مواقف لا تخطئها عين.

وبينما كانت الحكومات تتحرك على مستوى الدبلوماسية، كان الشارع المصري يكتب فصلًا آخر من فصول تضامنه مع غزة.

ولم يكن التحرك الرسمي هو الصورة الوحيدة، بل شكّلت ردود الفعل الشعبية حالة فريدة، تطورت من لحظات عفوية إلى حراك منظم، تعكس عمق الارتباط العروبي والإنساني بقضية فلسطين.

وقد أثبت الموقف الشعبي المصري أن قضية فلسطين لا تزال القضية المركزية في الوجدان المصري والعربي، متجاوزة كل حدود السياسة.

وأظهرت أن الفعل الشعبي العفوي والمنظم يمكن أن يخلق ضغطًا أخلاقيًا وسياسيًا، ويكون صوتًا للضمير الإنساني، وتطور أدوات التعبير من المواقف الفردية إلى الحملات المنظمة والمقاطعة الاقتصادية الفعالة.

وخلال السطور التالية نرصد أبرز محطات هذا الموقف على مدى عامين..

الصدمة والغضب العفوي أكتوبر 2023..

مع انطلاق العدوان الإسرائيلي على غزة في أكتوبر 2023، عمّت حالة من الصدمة والغضب الشارع المصري، وعلى مدار عدة أيام خرجت المظاهرات في الكثير من المدن المصرية، من شمال البلاد إلى جنوبها، وأشرف على تنظيمها نقابات وجمعيات وطلاب جامعات وغيرهم.

وظهرت هذه الدعوات بعد أن قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في وقت سابق إن بإمكان جميع المصريين النزول إلى الشوارع لرفض تهجير الفلسطينيين، خاصة من غزة إلى مصر.

كما شهدت محافظات عدة، مظاهرات حاشدة عقب صلاة الجمعة من كل أسبوع، للتعبير عن التضامن مع غزة، وشهدت الجامعات المصرية، وبعض الساحات العامة، مظاهرات ووقفات احتجاجية طالبت بوقف العدوان وكسر الحصار، معبرة عن غضب جيل الشباب ورفضهم لما يجري.

بائع البرتقال

انتشر مقطع "بائع البرتقال" كالنار في الهشيم، بعد أن فوجئ بمرور شاحنة مكتوب عليها "إلى أهالينا في غزة"، وعلم أنها مساعدات موجهة لمساعدة أهالي غزة، فما كان منه إلا أن ألقى بعدد من ثمرات البرتقال أعلى الشاحنة بشكل تلقائي ودون تفكير.

ولقي تصرف بائع البرتقال إشادات واسعة من سكان غزة ومصر مشيدين بشجاعة البائع وبساطة مبادرته في إلقاء ثمار البرتقال على شاحنات مساعدات أهالي غزة، على الرغم من بساطة حياته وصغر تجارته.

كما وقف بعض المارة في الشارع، مشجعين البائع على خطوته بإلقاء الفاكهة كمساهمة منه في دعم سكان غزة، وسط أصوات هتافات التشجيع من المواطنين للسائقين الذين يتولون عملية إيصال المساعدات.

وبعد انتشار الفيديو أطلق رواد منصات التواصل الاجتماعي على البائع لقب الصعيدي الجدع والصعيدي الشهم، تقدير منهم لعمله وتضحيته لمساعدة الآخرين رغم بساطته.

حملات المقاطعة للشركات المؤيدة للكيان

تحولت الدعوات على منصات التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية إلى واقع ملموس.

وشهدت الأسواق المصرية انخفاضًا ملحوظًا في مبيعات العلامات التجارية المستهدفة، في حركة شعبية واسعة لم تشهدها مصر منذ سنوات.

ونشرت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي لائحة طويلة من المنتجات الغذائية ومستحضرات التجميل وماركات الملابس والأحذية وسلاسل المطاعم والمقاهي ومحلات السوبر ماركت المشمولة ضمن دعوات المقاطعة.

وكانت هناك دعوات أيضا لمقاطعة جميع المنتجات الأمريكية بسبب دعم الولايات المتحدة السياسي والعسكري لإسرائيل، وكذلك منتجات كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا نظرا لزيارة زعماء تلك الدول لإسرائيل وإعرابهم عن دعمهم لها في أعقاب الحرب على غزة.

بل إن هناك أيضا دعوات لمقاطعة الكثير من منصات التواصل الاجتماعي وسط اتهامات وجهها مستخدمون لها بتقييد أو حذف المحتوى المؤيد للفلسطينيين، كما يذكر هؤلاء المستخدمون.

احتجاجات في صلاة العيد 2023

تعالت أصوات جموع المصريين في كافة ميادين جمهورية مصر العربية عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك 2023، ليرسلوا باحتشادهم وهتافاتهم عدة رسائل للعالم أجمع، لعل أبرزها دعمهم وتأييدهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في موقفه الواضح تجاه القضية الفلسطينية منذ بداية العدوان على غزة في تداعيات أحداث السابع من أكتوبر 2023، الذي أعلنه مرارًا وتكرارًا برفضه تصفية القضية الفلسطينية ورفضه تهجير الفلسطينيين من أراضيهم.

الحشد كان رسالة من شعب رافض للتهجير، رافعين أعلام مصر وبجانبها أعلام فلسطين ولافتات "لا للتهجير"، كما أكد المحتشدون في الميادين، الذين تخطى عددهم الملايين من المواطنين على أن الدولة المصرية داعمة للقضية الفلسطينية على مدار التاريخ ولن تتخلى يومًا عن مساندة الشعب الفلسطيني والحفاظ على حقوقه الشرعية وحقه في الحياة على أرضه ورفض التهجير وما يرتكبه الاحتلال من جرائم ضد الشعب الفلسطيني.

دعوات للاعتصام أمام معبر رفح..

مع تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، انطلقت دعوات للخروج وإقامة اعتصامات أمام معبر رفح لحين السماح بدخول قوافل المساعدات المكدسة إلى القطاع المحاصر.

وأعلن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي دعوته للاعتصام أمام معبر رفح لحين دخول المساعدات إلى الفلسطينيين، وحشده لكل الجهات الدولية لاستمرار الاعتصام حتى دخول المساعدات إلى القطاع.

كما أكد دعمه لتصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع المستشار الألماني بقصر الرئاسة، والتي أشار فيها لجاهزية المتطوعين لدعم وتأييد بقاء الفلسطينيين على أراضيهم وعدم إجبارهم على التهجير القسري إلى سيناء.

وكان السيسي أشار في وقت سابق، إلى أن ملايين المصريين مستعدون للتظاهر تعبيراً عن رفض تهجير الفلسطينيين من غزة، معلنا أن 105 مليون مواطن مصري مستعد للخروج، وإذا استدعى الأمر أن يطلبهم الخروج للتعبير عن رفض فكرة التهجير، فسيخرجون.

تكاتف النقابات والجمعيات الأهلية..

مع استمرار الحرب، تحول الغضب العفوي إلى حراك منظم أكثر ضغطًا وفعالية، وبرز دور النقابات المهنية مثل الأطباء والمهندسين والصحفيين والمحامين والممثلين والجمعيات الخيرية في تنظيم حملات التبرع بالدم والمال والمساعدات الطبية والإغاثية الموجهة لغزة، وكذلك دعم الفلسطينيين في مواقف متفرقة ولم يكن التبرع مجرد فعل خيري، بل كان سلاحًا في معركة الكرامة والإنسان.

فنانون وإعلاميون في الميدان..

استخدم الفنانون والإعلاميون المصريون منابرهم للتعبير عن موقفهم، من خلال البرامج الحوارية، الأعمال الفنية، والمنشورات على وسائل التواصل، ساهموا في رفع الوعي وتشكيل الرأي العام الرافض للعدوان.

كما شاركت نقابة المهن التمثيلية بقافلة من الفنانين والنجوم عند معبر رفح للتعبير عن غضبهم من حملات الإبادة الجماعية التي تنظمها إسرائيل، وقال الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، أن احتشادهم على معبر رفح يأتي للرفض القاطع لمخطط تهجير الفلسطينيين القسري، ودعما لقرار القيادة المصرية متمثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأضاف زكي:«المشهد رائع ويليق بالشعب المصري الذي ذهب بأعداد غفيرة لإعلان رفضه لمخطط التهجير».

الاستمرارية واليقظة.

بعد مرور عامين، ورغم تبدل الأحداث الدولية، حافظ الموقف الشعبي المصري على جوهره، حيث استمرت حركة مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية بقوة، كأداة ضغط شعبية مستمرة، مما يؤكد أن الأمر لم يكن مجرد رد فعل عاطفي مؤقت.

كذلك ظل الرأي العام المصري شديد اليقظة لأي تحركات سياسية، معبرًا عن رفضه لأي حلول تمس حق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة وعاصمتها القدس.

وأظهر الشارع المصري قدرة على التمييز بين التحرك الرسمي للدولة الذي يحكمه اعتبارات سياسية وأمنية معقدة، وبين موقفه الشعبي المستقل الرافض للاحتلال والداعم للحق الفلسطيني دون قيد أو شرط.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

بائع البرتقال اعتصام المعبر دعم غزة الحرب على غزة أخبار ذات صلة التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة مساعدات إنسانية ضخمة لدعم غزة أخبار رئيس اتحاد المهن الطبية: نؤكد دعمنا الكامل الموقف المصري بشأن الحرب على غزة أخبار رضا فرحات: مصر تتحرك بثبات من منطلق تاريخي وإنساني لدعم غزة أخبار أحدث الموضوعات زووم أول تعليق من ياسر جلال بعد تعيينه في مجلس الشيوخ أخبار مظهر شاهين يهاجم منتقدي زواج إيناس الدغيدي: فلتخرس ألسنة الساخرين أخبار المحافظات سر الأظافر المقصوصة يفضح قاتلة ابنها.. سؤال القاضي يربك الأم المتهمة في زووم بعد أنباء زواجها من رجل أعمال كويتي.. ابنة هيفاء وهبي تتصدر التريند شئون عربية و دولية بعد توقعات بالإفراج عن الأسرى الليلة.. مكتب نتنياهو: مستعدون لاستقبالهم

فيديو قد يعجبك:



عبد المنعم سعيد: زيارة ترامب للخليج محطة حاسمة في المسار نحو إنهاء الحرب بعد 733 يومًا.. شريف عامر: مصر تقود مسارًا دبلوماسيًا ناجحًا لوقف حرب غزة أخبار مصر نائب وزير الصحة يتفقد مستشفى الأحرار بالشرقية.. ويُحيل إدارته للتحقيق منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر خالد عبدالعزيز يتفقد استعدادات الأكاديمية الوطنية لاجتماع لجنة تطوير الإعلام منذ 44 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تعيين مستشارَين لشيخ الأزهر عضوَين بمجلس الشيوخ منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر "التموين": خطة متكاملة لضمان توافر السلع الأساسية للمواطنين دون انقطاع منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر تعيين المستشار محمد عمران عضوا بمجلس الشيوخ منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر البيئة: مذكرة تفاهم مع سلوفاكيا للتعاون في تغير المناخ منذ ساعتين قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد اقتصاد كيف يؤثر وقف النار في غزة على البورصة المصرية وبرنامج الطروحات؟ أخبار المحافظات سر الأظافر المقصوصة يفضح قاتلة ابنها.. سؤال القاضي يربك الأم المتهمة في اقتصاد ارتفع في 8 بنوك.. سعر الدولار اليوم بنهاية تعاملات الأحد أخبار المحافظات محافظ المنيا يتفقد موقع إنشاء سوق الماشية الجديد بالطريق الصحراوي شئون عربية و دولية لليوم الثالث.. مئات الآلاف من الفلسطينيين يواصلون العودة لمناطقهم بمدينة

إعلان

أخبار

من بائع البرتقال إلى اعتصام المعبر.. محطات رحلة الموقف الشعبي المصري لدعم غزة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بقرار جمهوري.. قائمة أسماء المعينين في مجلس الشيوخ خروج مفاجئ.. لماذا خسر الجنيه 59 قرشا مقابل الدولار في تعاملات اليوم؟ 30

القاهرة - مصر

30 21 الرطوبة: 41% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • معاريف: إسرائيل ترفض مشاركة تركيا بـالقوة الإقليمية التي ستدخل غزة
  • ترامب: سنفعل شيئًا لا يُصدق.. وأشيد بالدول العربية التي تعهدت بإعادة إعمار غزة
  • هاشم: الرسالة التي أرادت إسرائيل إيصالها وصلت
  • نتنياهو: هناك خلافات كثيرة داخل إسرائيل.. وحزين لإطلاق سراح القتلة
  • دخول 400 شاحنة مساعدات إلى غزة لأول مرة منذ 7 أشهر(فيديو)
  • جامعة عين شمس تكرم نميرة نجم وسامح شكري
  • أحمد إمبابي: كلمة الرئيس تضمنت دعوة للمجتمع الدولي لتبني موقفا حاسما تجاه إثيوبيا
  • من بائع البرتقال إلى اعتصام المعبر.. محطات رحلة الموقف الشعبي المصري لدعم غزة
  • سكاف: هناك شيء ما يُحضر من خلال كثافة المسيّرات التي تجول في سماء لبنان
  • أول إنذار يشير لإصابتك بالسرطان.. الطب البريطاني يحذر من كارثة