السفير الفلسطيني بالقاهرة: الكيان الصهيوني رفض دعوات فتح معبر رفح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال دياب اللوح، السفير الفلسطيني بالقاهرة، إن الوضع في غزة دون كهرباء ومياه للشرب وبترول وغذاء ومواد طبية، مشيرا إلى أن إسرائيل ترفض النداءات لفتح معبر رفح البري لإدخال المساعدات المقدمة من مصر ودول شقيقة وصديقة أخرى.
قرار من النيابة ضد المتهم بقتل مسن خنقا في التجمع صراع بين الأهلي والزمالك على صفقة الميركاتو الشتوي.. من هو النيجيري فيبو حكيم؟ (بروفايل) إسرائيل رفضت دعوات فتح معبر رفح
وأضاف "اللوح"، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن إسرائيل رفضت دعوات فتح معبر رفح وقامت اليوم وقبل قليل بقصف المعبر من الداخل والخارج، وكل صاروخ يسقط يحدث فوهة كبيرة تؤدي إلى تدمير بنية المعبر الداخلية والخارجية ما يحول تشغيله بشكل طبيعي.
القطاع الصحي في غزة انهارولفت أنه يحمل حكومة إسرائيل كامل المسؤولية عن هذه الجرائم التي ترتكبها ضد الشعب الفلسطيني، وعن كل المجازر البشعة التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمصابين، منوها بأن القطاع الصحي في غزة انهار، وغير قادر على تقديم الخدمات الطبية للجرحى والمصابين، ويتم معالجتهم بالدور وعلى التوالي، وحسب طبيعة كل حالة مع الحالات الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دياب اللوح السفير الفلسطيني بالقاهرة الوضع في غزة
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي في إسرائيل ينتقد الرؤية الأوروبية في تنفيذ حل الدولتين
انتقد السفير الأمريكي مايك هاكابي اليوم الأحد في كلمته لفوكس نيوز الأمريكية الرؤية الأوروبية التي تمثلها فرنسا حول الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية،والتي يطرح بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تنفيذ حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية ليتحقق السلام في المنطقة خلال مديد من الأعوام.
وتابع هاكابي في إنتقاده لماكرون مطالبه بإقامة الدولة الفلسطينية في ريفييرا بالدولة الفرنسية!
في إتجاه آخر جاء تحرك كبار الدول الأوروبية من دعم تنفيذ حل الدولتين استجابةً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 الذي يقضي بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ونتيجة لغياب تنفيذ الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني منذ عام 1948 تندلع الأزمات بين الشعب الفلسطيني، والدولة الإسرائيلية التي تحتل أجزاء من أراضيه التي أقرها مجلس الأمن،وتتفجر الأوضاع في المنطقة من وقت لآخر ولذلك استقر مختلف زعماء العالم على تنفيذ القانون الدولي،وكذلك الزعماء العرب بتنفيذ حل الدولتين يتعايش فيه الطرفين بسلام.