رموهم بالحجارة.. مواجهات بين شباب فلسطينيين وقوات الاحتلال في رام الله
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
عرضت فضائية " العربية " لقطات مصورة ترصد مواجهات بين شباب فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في رام الله.
وأظهرت اللقطات قيام الشباب الفلسطينيين بإلقاء الحجارة على قوات الاحتلال الإسرائيلي، تنديدا بالقصف الإسرائيلي لمستشفى المعمداني بقطاع غزة .
أعلن أعضاء التحالف الوطني، الدخول في اعتصام مفتوح أمام معبر رفح، احتجاجا على عدم فتح المعبر حتى اليوم.
وأظهرت اللقطات المصورة اعتصام العشرات من أعضاء التحالف الوطني للعمل الأهلي في مصر أمام بوابات المعبر.
وكان التحالف الوطني، قد دعا للاعتصام أمام معبر رفح لحين دخول المساعدات للفلسطينيين في قطاع غزة استجابة لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأدى أعضاء التحالف الوطني للعمل الأهلي، وهم صلاة الغائب أمام معبر رفح، وذلك على ارواح الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رام الله فلسطين غزة اخبار التوك شو التحالف الوطنی أمام معبر رفح
إقرأ أيضاً:
دعوة لاحتجاجات شعبية أمام قصر المعاشيق بعدن
وجاءت دعوة عدد من الناشطين للاحتجاجات قبيل توقعاتهم بمغادرة الخائن العليمي وأعضاء من حكومة المرتزقة مطار عدن باتجاه العاصمة السعودية الرياض، وذلك بعد عودتهم الأسبوع الماضي لأداء صلاة عيد الأضحى، وسط اتهامات لهم بالتهرب من مواجهة الأزمات الخانقة التي يعاني منها المواطنين في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.
وشدد الناشطين على ضرورة الاحتجاجات الشعبية أمام قصر معاشيق، للضغط على حكومة المرتزقة لتوفير الخدمات وتحسين الاوضاع المعيشية.
واكد الناشطون ان هذا أفضل توقيت لاستئناف العمل الاحتجاجي السلمي أمام قصر معاشيق في عدن”، مضيفين أن من واجب “المليشيات التابعة للمرتزقة ” تأمين الناس وعدم اعتراض طريقهم أبدا.
وشهدت عدن خلال الأسابيع الماضية سلسلة من الاحتجاجات الشعبية، كان أبرزها “ثورة نساء عدن”، التي خرجت آلاف النساء للمطالبة بتوفير أدنى الخدمات بتوفير الكهرباء والمياه، وانتظام صرف الرواتب، في ظل انهيار اقتصادي غير مسبوق.
ومنذ عودة “العليمي” ورئيس حكومة المرتزقة التابعة للتحالف “سالم بن بريك”، لم تشهد المدينة أي تحسن يذكر بخدمات الكهرباء والنظافة وهو ما دفع بالنشطاء الدعوة إلى عودة الاحتجاجات بعدن.
تجدر الاشارة إلى أن الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن تشهد تدهورا متصاعدا منذ مطلع العام 2016م، وسط غياب الحلول الجذرية من قبل دول التحالف “السعودية، الإمارات” لخدمات الكهرباء والمياه، والحد من التدهور الاقتصادي وفقدان القيمة الشرائية للريال أمام العملات الأجنبية، الأمر الذي دفع بالمواطنين إلى الخروج بتظاهرات غاضبة بشكل متكرر للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي والخدمي، في الوقت الذي يقر مسؤولي “حكومة التحالف” بفشلهم عن القيام بواجباتهم تجاه المواطنين.