الأمم المتحدة : إطلاق مبادرة مصرية لوقف إطلاق النار وإقامة دولة فلسطينية حرة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إنه تم الاتفاق على إطلاق مبادرة مصرية إنسانية لوقف إطلاق النار والوصول لحل عادل بوجود دولة فلسطينية حرة.
وأضاف جوتيريش، خلال مؤتمر صحفى مع وزير الخارجية سامح شكري أذاعته اكسترا نيوز ، مطار العريش ومعبر رفح قناتين لتوصيل المساعدات للذين يعيشون فى قطاع غزة.
وأكد جوتيريش أن مصر تثبت فى كل مرة أنها الوحيدة القادرة على نزع فتيل العنف، معقبا:" كلما امتدت الحرب زاد العنف والخسائر الإنسانية.
وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أن الدولة المصرية عماد السلام في الشرق الأوسط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة إقامة دولة فلسطينية الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أنطونيو غوتيريش إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
رغم التقدم التكنولوجي الهائل في الزراعة وسلاسل الإمداد العالمية، إلا أن دولة واحدة فقط على وجه الأرض قادرة على إطعام سكانها بالكامل دون أن تستورد أي نوع من الغذاء، دولة واحدة فقط بين 186 دولة يمكنها أن تُشبع شعبها بسبع مجموعات غذائية أساسية دون الاعتماد على الخارج.
وفي دراسة غير مسبوقة نُشرت مؤخرًا في مجلة Nature Food، قام باحثون من جامعتي غوتنغن الألمانية وإدنبرة البريطانية بتحليل شامل لإنتاج الغذاء في مختلف دول العالم، شمل: اللحوم، الألبان، النشويات، الأسماك، البقوليات، المكسرات والبذور، الخضروات والفواكه.
وبحسب الدراسة، الدولة الوحيدة التي تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل في جميع هذه الفئات الغذائية هي: غيانا، الدولة الصغيرة الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية، والتي تفوقت على عمالقة الإنتاج الزراعي والغذائي عالميًا.
ووفق الدراسة، جاءت الصين وفيتنام في المرتبتين الثانية والثالثة، حيث تنتج كل منهما ما يكفي لتغطية حاجات سكانها في ست مجموعات غذائية من أصل سبع، بينما حلّت روسيا ضمن الدول التي تحقق الاكتفاء في خمس فئات، لكنها تُعاني من نقص واضح في إنتاج الخضروات والفواكه.
أما بقية دول العالم، فالصورة قاتمة: فقط 1 من كل 7 دول تحقق الاكتفاء في خمس مجموعات غذائية أو أكثر، أكثر من ثلث الدول لا تكتفي إلا بفئتين غذائيتين أو أقل، وهناك 6 دول لا تنتج ما يكفي من أي مجموعة غذائية أساسية، وهي: أفغانستان، الإمارات العربية المتحدة، العراق، ماكاو، قطر، اليمن، بحسب الدراسة.
كما سلطت الدراسة الضوء على نقطة شديدة الحساسية: معظم الدول لا تعتمد فقط على الاستيراد، بل تعتمد في كثير من الحالات على شريك تجاري واحد لتأمين أكثر من نصف احتياجاتها الغذائية، مما يجعلها في مرمى الخطر في حال حدوث حرب، أزمة اقتصادية، أو كارثة طبيعية.