ذكر مسئول بوزارة الشئون الخارجية الفلبينية، أن الحكومة تدرس رفع حالة التأهب بالنسبة للبنان إلى المستوى الثالث، مما يشير إلى العودة الطوعية، تحسبا لتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل.

وقال إدواردو دي فيجا، وكيل وزارة الخارجية لشئون العمال المهاجرين لقناة "دوبول بي" التلفزيونية: "بقدر ما يتعلق الأمر بالسفارة الفلبينية، فإن وزارة الشئون الخارجية مهتمة وندرس العودة الطوعية"، بحسب ما ذكرته صحيفة "ستار فلبين" اليوم السبت.

وأضاف، "يتبقى فقط توقيع وزير الخارجية انريكي مانالو، المتوقع أن يحدث، غدا الأحد، أو بعد غد الاثنين".

وكانت إسرائيل شنت غارات جوية مكثفة على قطاع غزة، ردا على هجوم واسع شنته حماس عليها، وأسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخصا، وأدت الهجمات الانتقامية لإسرائيل إلى استشهاد أكثر من 4100 في غزة.

وتثير الاشتباكات الحالية مع حزب الله بالقرب من الحدود مع لبنان مخاوف بشأن تصعيد إقليمي.

وشدد دي فيجا، على الحاجة الملحة إلى إعادة الفلبينيين إلى وطنهم، مشيرا إلى تاريخ لبنان المضطرب وعدم القدرة على التنبؤ بالوضع.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفلبين حالة التأهب لبنان إسرائيل

إقرأ أيضاً:

نائب: وزارة الخارجية فاشلة ومصالح العراق مفقودة

آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 3:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق – وجّه النائب هيثم الفهد، اليوم الأربعاء، انتقادات لاذعة إلى وزارة الخارجية، مشيرا إلى تقصيرها في التعامل مع ملفات استراتيجية تمس أمن العراق وسيادته، من بينها أزمة المياه والتهديدات الأمريكية والإسرائيلية، مؤكدا غياب التمثيل الفاعل للعراق على الساحة الدولية.وقال الفهد في تصريح صحفي، إن “ائتلاف إدارة الدولة وعددا من القوى السياسية تجاهلوا ملف وزارة الخارجية، رغم الإخفاقات المستمرة التي تعاني منها هذه المؤسسة الحيوية”.وأضاف أن “الوزارة فشلت في تمثيل العراق بالشكل المناسب أمام المجتمع الدولي، على الرغم من تعاقب عدد من الوزراء على إدارتها خلال السنوات الماضية، دون أن ينعكس ذلك على تحسين أدائها أو تعزيز مكانة العراق الخارجية”.وأشار إلى أن “التمثيل الخارجي للعراق بات شبه غائب، ولا سيما في عهد الوزير الحالي فؤاد حسين، حيث لم يسجل للوزارة أي دور فعّال في مواجهة التهديدات الخارجية، أو في إدارة ملف المياه مع تركيا، إلى جانب موقفها الضعيف تجاه التطورات الإقليمية، خاصة في ما يتعلق بالأزمة السورية والتهديدات الأمريكية والصهيونية”.وختم الفهد بالقول: “وزارة الخارجية اليوم لا تمتلك التأثير أو الحضور الدبلوماسي اللازم لمواجهة هذه التحديات، ولا ترقى إلى مستوى وزارة من المفترض أن تكون في طليعة المدافعين عن مصالح العراق وسيادته”.

مقالات مشابهة

  • بعد جدل واسع.. مكتب سلام يعلن حقيقة تصريحاته عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل
  • بلدية طرابلس.. نسيج تبحث عن الخائن
  • توضيح من وزارة الخارجية
  • وزيرة الأشغال تبحث مع وزير المواصلات القطري العلاقات في مجالات النقل والبنية التحتية
  • وزارة الزراعة تبحث مع الصليب الأحمر تحديات إنتاج القمح
  • الخارجية تبحث تحسين الأداء الوظيفي وتعتمد ترقيات وتسويات للربع الثاني
  • وزارة النقل تبحث مع الاتحاد الدولي للنقل الطرقي تعزيز خدمات نقل البضائع
  • فرونتكس: مستعدون لدعم عمليات العودة الطوعية للمهجرين السوريين إلى بلدهم
  • وزارة الاقتصاد والصناعة تبحث مع وفد صناعي أردني تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
  • نائب: وزارة الخارجية فاشلة ومصالح العراق مفقودة