«البيئة» تشارك في حملة تنظيف النيل بالقاهرة بمشاركة 100 شخص من 50 دولة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
شاركت وزارة البيئة في حملة تنظيف نهر النيل من المخلفات بمنطقة المنيل وكوبري عباس بالقاهرة، والتي تم تنفيذها تحت رعاية وزارة البيئة، وبالتعاون مع نوادي الليونز العالمية، بمشاركة ممثلين من 50 دولة وبلغ عددهم 160 من قيادات الليونز وعائلتهم من مختلف الجنسيات.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، حرص الوزارة دعم وتشجيع المبادرات البيئية، التى تطلقها منظمات المجتمع المدني، بهدف دمجهم في فعاليات العمل البيئي وتدعيم قطاع البيئة في مصر، إضافة إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على مياه النيل من التلوث وأضرار تلوث مياه النيل بالبلاستيك، وطرح بدائل لاستخدام البلاستيك.
وتضمنت فعاليات الحملة تنفيذ ندوة توعوية عن الحد من استخدام البلاستيك، وتعزيز الوعي بالأثر السلبي لاستخدام البلاستيك على البيئة، لما يشكله من خطورة بالغة تتمثل أهم آثارها في تلوث المياه والهواء، وتهديد الحياة البحرية والحياة البرية، وأيضا تعزيز ثقافة إعادة التدوير وتشجيع استخدام البدائل الصديقة للبيئة، كما تم مشاركة أعضاء نادي الليونز في حملة تشجير نادي الجزيرة بالزمالك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة نهر النيل نوادي الليونز العالمية
إقرأ أيضاً:
بلدية بلعما تطلق حملة لزراعة 10 آلاف شجرة لتعزيز الغطاء النباتي وتحسين البيئة
صراحة نيوز – بدأت بلدية بلعما بتنفيذ حملة موسعة لزراعة 10 آلاف شجرة في مختلف مناطق اللواء، ضمن جهودها لتعزيز الغطاء النباتي وتحسين المشهد البيئي.
وقال رئيس البلدية، المهندس ينال حؤبش، إن المبادرة انطلقت بحضور متصرف لواء بلعما، الدكتور خلف بني خالد، وتأتي في إطار حرص البلدية على تطوير عمليات الزراعة والتحريج لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على التوازن البيئي.
وأوضح حؤبش أن الحملة تهدف إلى تحسين جودة الهواء، وتجميل الشوارع والساحات العامة، بالإضافة إلى توفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين والمساهمة في الحد من آثار التغيرات المناخية.
وأشار إلى أن أعمال الزراعة ستشمل جميع المناطق المستهدفة وفق خطط مدروسة لضمان نجاح المبادرة واستدامتها، بمشاركة الكوادر الفنية والمتطوعين المحليين، مؤكداً استمرار البلدية في دعم المشاريع البيئية والخدمية بما يعود بالنفع على سكان اللواء ويحافظ على الموارد الطبيعية
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟