مطار العريش يستقبل طائرات مساعدات إلى غزة من عدة دول
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال رمضان المطعني، مراسل "القاهرة الإخبارية" من العريش، إن مطار العريش استقبل طائرة قطرية محملة بالمساعدات الإنسانية لوصولها إلى قطاع غزة، ويتم الآن تفريغ المساعدات بها.
وأضاف المطعني، خلال لقائه عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن الطائرة هي الأضخم من حيث حجم المساعدات التي وصلت إلى 86 طنًا، كما استقبل المطار طائرة مساعدات من الهند، وتحمل مساعدات طبية وغذائية.
وأوضح مراسل "القاهرة الإخبارية"، أن الطائرة التي أتت من باكستان كانت حمولتها تقدر بـ 81 طنًا من المساعدات، إضافة إلى إجمالي الطائرات التركية التي وصلت إلى المطار كانت تبلغ 69 طنًا من المساعدات، والتي أتت عبر ثلاث طائرات.
وتابع: "عدد من الدول الأخرى استقبلها مطار العريش كانت من بينها تونس والبرازيل، وأيضًا الدنمارك التي أرسلت أشياء مختلفة نوعًا ما منها الأقراص الخاصة بتنقية المياه بعد التلوث الشديد الذي تعرضت له في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطار العريش قطاع غزة طائرة مساعدات من الهند
إقرأ أيضاً:
سوريا.. رئيس منظمة الإنقاذ يكشف لـCNN كيف تختلف المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد عن مناطق المعارضة وكيف ستزدهر البلاد؟
(CNN)—ألقى رئيس منظمة الإنقاذ الدولية، ديفيد ميليبان، الضوء على الوضع في سوريا مؤكدا على أن البلاد بحاجة إلى "الكثير" لافتا إلى أهمية الشراكات السورية الجديدة، وخاصة مع دول الخليج، والتي ستساعد البلاد لاستعادة الازدهار.
وقال ميليبان في مقابلة مع CNN: "لقد زرتُ دمشق، عاصمة سوريا، وكذلك إدلب في شمال غرب البلاد، ومدينة حلب الشهيرة، ومدينة حمص، ونظرتُ بشكل خاص إلى دعمنا للخدمات الصحية هناك، هناك دمارٌ في جميع أنحاء البلاد عند الخروج من دمشق؛ بلداتٌ وقرى تُذبح بالكامل بسبب القتال.. ما كان لافتاً للنظر هو أن بعض الاحتياجات الصحية في المناطق التي كانت خاضعةً لسيطرة الحكومة سابقاً، أي المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد، في الواقع، في حالة أسوأ من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غرب البلاد".
وتابع: "أتيحت لي الفرصة للجلوس مع الرئيس السوري (أحمد الشرع) ووزير خارجيته (أسعد الشيباني) والتحدث عن كيفية وضع الجداول الزمنية المناسبة للتغييرات السياسية التي يُحدثونها، والتغييرات الاقتصادية التي يدعمها قرار الرئيس ترامب برفع جميع العقوبات عن سوريا، ثم الرعاية الاجتماعية التي نتخصص فيها، الاحتياجات هائلة، ولكن هناك شعورٌ بوجود الإمكانات لأول مرة منذ 13 عاماً في سوريا".
ومضى ميليبان قائلا: "بالطبع، لم يكن الغرب هو من أشعل فتيل الحرب الأهلية السورية، بل كانت حربًا داخلية، لقد كان صراعًا داخليًا، وما سمعته من الرئيس (الشرع)، ومن وزير الخارجية (الشيباني)، هو أنهما يريدان علاقات منظمة ومستقرة مع المنطقة، يريدان إشراك دول الخليج وتركيا؛ والأهم من ذلك، أنهما يريدان الاستقرار في المنطقة، ويريدان أيضًا مساعدة عالمية.. كانا واضحين تمامًا في أن ما كان يومًا ما دولة متوسطة الدخل قبل 15 عامًا فقط أصبح الآن دولة فقيرة للغاية، وتحتاج إلى إعادة إعمار هائلة، سواءً ماديًا أو بشريًا.. لديهم 6 ملايين لاجئ خارج البلاد يريدون الترحيب بهم مرة أخرى، لديهم نزوح داخلي، وهم يريدون المساعدة العالمية فضلاً عن المساعدة الإقليمية".
نتيجة الصف الرابع الابتدائي.. موعد ظهورها ورابط الاستعلام المباشر