شاركت حملة مواطن لدعم مصر، فى اكبر مظاهرة لدعم مصر فى موقفها من القضية الفلسطينية، حيث شارك الالاف من المواطنين من مختلف الجنسيات والمهن في الوقفة ليظهروا للعالم رفضهم للمجازر الغير إنسانية التي تحدث لأهالي غزة.

 

وأشاد نصر مطر منسق حملة مواطن لدعم مصر في الخارج، بدورالحملة في لندان وبدور بيت العائلة المصرية هناك، مضيفًا: “شارك الالاف من المواطنين من مختلف الجنسيات والمهن فى اكبر تظاهرة حتى اليوم احتجاجا على موقف الحكومة البريطانية وتصريحات رئيس وزرائها وتحديا للقرارات التعسفية لوزيرة الداخلية بخصوص حق التظاهر ولوحظ فى هذه التظاهرة العدد الكبير من الاطباء وموظفين الصحة احتجاجا على القصف البربري للمستشفى والذى تسبب فى استشهاد اكثر من ٥٠٠ مواطن اكثرهم اطفال”.

 

الحرية لفلسطين

 

 وقد شاركت الجالية المصرية فى هذه التظاهرة  حاملين يافطات الحرية لفلسطين وتفويض الرئيس السيسى ليكفل الحماية لسيناء  وايضا لايمكن ان يكون هناك وطن بدون سكانه الحقيقيون.

 
بدأت المظاهرة من ماربل ارش قلب العاصمة مرورا بشوارع العاصمة المؤدية الى ترافالجر اسكواير حتى وصلت كما سبقتها من تظاهرات الى مبنى رئيس الوزارة حيث علت الاصوات لتصل الرسالة التى تعبر عن رأى الشعب الى سوناك رئيس الذى يتبع الادارة الامريكية فى تصريحاته المخالفة لرإى الشعب.

 
وقد تميزت هذه التظاهرة بالعدد الرهيب لغير العرب، ومن المتوقع ان تتزايد المظاهرات فى ظل التصعيد العدوانى لاسرائيل على شعب غزة العزل .


ومازالت المظاهرة قائمة حتى هذه الساعة متجهة الى موقع السفارة الاسرائلية ويتوقع ان يكون هناك صدام مع قوات الامن التى صرحت مسبقا انها لن تسمح بالتظاهر قرب السفارة مضربة اقوى رسالة لحرية التعبير وحقوق الانسان.

 

مظاهرات الأمس بلندن

 

وقد تظاهر أمس السبت نحو 100 ألف شخص فى لندن لدعم فلسطين وما يحدث في قطاع غزة من الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، مطالبين بوقف فورى للحرب والقصف على قطاع غزة والأطفال الأبرياء.

 

وأفادت صحيفة "الجارديان" البريطانية، بأن المسيرة بدأت عند قوس الرخام، ماربل آرتش وتوجهت إلى شارع وايتهول قبل أن تنتهى فى ساحة البرلمان، وبحسب تقديرات شرطة العاصمة البريطانية، فإن ما يصل إلى 100 ألف شخص انضموا إلى المسيرة الاحتجاجية حتى الساعة الثانية بعد الظهر (بالتوقيت المحلى فى لندن).

 

58288657-330f-4805-afb9-eed3720ac0de 4f0be5d5-2798-49f2-bd86-dd9acbafe3ac

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لدعم مصر

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات بغزة مصائد موت تهدف لتصفية القضية

قالت فصائل المقاومة الفلسطينية إن مراكز توزيع المساعدات الأميركية تحولت لمصائد موت تستهدف أبناء الشعب الجياع في قطاع غزة، وتهدف إلى إنهاء مهمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتصفية القضية الفلسطينية.

ودعت فصائل المقاومة الفلسطينية -في بيان اليوم الأحد- إلى الضغط على إسرائيل والإدارة الأميركية للعودة إلى توزيع المساعدات عبر المؤسسات الأممية، كما طلبت من جميع المنظمات الحقوقية الدولية والعربية ملاحقة الشركة الأميركية التي تنفذ -حسب البيان- دورا أمنيا مشبوها وتسببت في استشهاد أكثر من 126 فلسطينيا.

وحذرت الفصائل أبناء الشعب الفلسطيني من استدراجهم بوعود وهمية من الاحتلال أو -ممن وصفتهم بمرتزقته- من العملاء واللصوص، وحذرت العائلات والمؤسسات من التجاوب مع مخططات العدو الإسرائيلي في خلق بدائل مشبوهة عن الأونروا.

وحذرت مراكز حقوقية فلسطينية على نحو متكرر من مراكز توزيع المساعدات المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، التي تحولت إلى "مصائد للموت" يتم فيها استهداف الفلسطينيين وتعمد قتلهم.

ويقول الفلسطينيون إنهم يسلكون هذا الطريق المحفوف بالمخاطر، وسط انعدام الخيارات للحصول على الطعام، في ظل مجاعة تهدد حياة أطفالهم بالموت.

إعلان

وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر منذ مطلع مارس/ آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية، لا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

بن غفير يطالب بتوضيحات

وفي إسرائيل، طالب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإجراء نقاش وتوضيح بشأن مصدر تمويل "المساعدات" التي يتم نقلها إلى قطاع غزة.

وذكرت القناة السابعة العبرية، اليوم الأحد، أن بن غفير بعث برسالة لنتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– اعترض فيها على "تمويل الغذاء والإمدادات" للفلسطينيين في غزة، مشيرا إلى أن تلك المساعدات تقدم "على حساب دافعي الضرائب الإسرائيليين".

وأكد وزير الأمن القومي أنه سبق أن أعلن معارضته لنقل أي مساعدات إلى غزة، بزعم أنها "خطوة تُضعف العملية العسكرية وتُبعد نصرنا وعودة رهائننا".

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل يوم 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ مخطط مشبوه لتوزيع مساعدات عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية".

وتتم عملية التوزيع وفق آلية وُصفت من منظمات حقوقية وأممية بأنها "مهينة ومذلة"، إذ يُجبر المحتاجون على المرور داخل أقفاص حديدية مغلّفة بأسلاك شائكة.

ولم تسمح إسرائيل إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى مُنقذ للحياة.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!
  • ما هي إجراءات حالات فقد أوراق القضية بقانون الإجراءات الجنائية؟.. القانون يجيب
  • النائب سليمان السعود يكتب: القضية الفلسطينية في عهد الملك عبدالله الثاني… ثبات الموقف وصدق الانتماء في ذكرى الجلوس الملكي
  • مهم.. رئيس هيئة الأركان اليمني يوجه رسالة مهمة إلى المقاومة الفلسطينية الباسلة
  • «وراك ياأهلي في كل مكان».. المتحدة للرياضة وأون سبورت يطلقان حملة للمشجعين لدعم الأهلي من كل دول العالم
  • فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات بغزة مصائد موت تهدف لتصفية القضية
  • مظاهرة حاشدة في ستوكهولم للمطالبة بوقف الإبادة في غزة
  • مظاهرة حاشدة في إيطاليا دعما للقضية الفلسطينية ورفضا لحرب الإبادة
  • رئيس مجلس الوزراء الإنتقالي يدعو لحشد الجهود لدعم القوات المسلحة في حرب الكرامة
  • مئات الآلاف يتظاهرون في روما احتجاجا على "تواطؤ" الحكومة في حرب غزة