كشفت مذكره  صادره عن  المجلس التصديرى للغزل والمنسوجات والمفروشات   المنزليه عن  تطلعات المجلس   للوصول   بقيمة الصادرات إلى  2.5 مليار دولار بحلول عام 2025 ،بزياده   تقترب من المليار  دولار  عن المحققه  فى  عام 2022 وكانت  إجمالى  قيمتها نحو 1.664 مليار دولار .

كما كشفت   المذكره   عن كل  أرقام   التصدير المحققه خلال  عامى 2022،2023 وكل   المستهدف  تحقيقه خلال  عامى  2024 ،و2025 فى  قطاعى الغزل  والمنسوجات  ، والمفروشات المنزليه .

اوضحت المذكره  أن  صادرات قطاع  الغزل  والمنسوجات بلغت  عام 2022 نحو 1.074 مليار  دولار ، وقطاع المفروشات نحو 590 مليون  دولار  ليكون إجمالى  الصادرات  نحو 1.664مليار  دولار .

وفى عام 2023  من المنتظر   أن تحقق  صادرات  قطاع الغزل والمنسوجات مع  نهاية  العام  الحالى  2023 نحو 1.224 مليار  دولار بنسبة زياده 14%  عن  المحققه عام 2022 ، و649 مليون  دولار للمفروشات  بنسبة زياده  10 % عن المحققه  عام 2022 ، ليكون  إجمالى الصادرات 1.873 مليار  دولار .

 

ويستهدف  المجلس تحقيق  رقم 1.395 مليار  دولار  فى قطاع  الغزل والمنسوجات  العام القادم 2024 بزياده  نسبتها  14% عن المحققه  عام 2013 ،وفى  قطاع المفروشات يستهدف  المجلس  تحقيق رقم 727 مليون  دولار بزياده 12% عن  الرقم   المحقق  عام  2023 ،ليصبح   إجمالى قيمة  صادرات  القطاعين العام  القادم  نحو 2.122 مليار دولار بزياده   إجماليه تقدر  نسبتها 13% عن  إجمالى المحقق  عام 2023 .

 

كما يستهدف المجلس تحقيق   صادرات قيمتها نحو 1.674 مليار  دولار  فى قطاع  الغزل والمنسوجات خلال  عام 2025 بزياده  20%  عن  التى  سيتم   تحقيقها  عام  2024 ، وتحقيق   صادرات قيمتها نحو 830 مليون   دولار  عن  المحققه  عام  2024 بزياده 14% ليكون  إجمالى صادرات  القطاع  كله عام  2025 نحو 2.504 مليون دولار  بزيادة 18 %  عن  عام 2024 .

وكشفت المذكره  عن  عجز الشركات  المصدره   فى القطاع  كله سواء  الغزل والمنسوجات، أو  المفروشات المنزليه  عن الوصول   برقم  الصادرات إلى 2 مليار  دولار ،حيث  لم تتخط  قيمة  الصادرات عام 2018 نحو 1.444 مليار  دولار ، وتراجعت عام  2019 إلى 1.364مليار دولار ،ثم  تراجعت  للمره الثانيه  عام 2020 إلى 1.259 مليار  دولار   ،ثم عاودت  الارتفاع   الطفيف عام 2021 إلى 1.565 مليار  دولار  .

 

كما كشفت  المذكره  عن عجز  المجلس  أيضا عن  الحصول   على تعاقدات  تصديريه بالشكل  المناسب بسبب عدم  تحديد  نسب المسانده  التصديريه لمدة 9 أشهر مما  أدى إلى عدم  تنافسية  أسعار المنتج  المصرى بالأسواق  العالميه  .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

شراكة مصر مع البريكس| زيادة الصادرات بـ 31.5% واستثمارات بـ4.4 مليار دولار

في دراسة حديثة أصدرها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الأربعاء، تم تسليط الضوء على تطورات العلاقات الاقتصادية بين مصر ودول مجموعة البريكس خلال الفترة من 2013 وحتى 2024. وجاءت الدراسة في توقيت بالغ الأهمية مع مرور عام على انضمام مصر رسمياً إلى هذا التكتل الدولي المؤثر. وأبرزت الدراسة مجموعة من المؤشرات التي تعكس التحولات الديموغرافية والاقتصادية التي شهدتها البلاد في هذا الإطار.

مصر سادس أكبر دول البريكس من حيث عدد السكان

أشارت الدراسة إلى أن مصر تحتل المرتبة السادسة بين دول البريكس من حيث إجمالي عدد السكان، بعد كل من الصين والهند والبرازيل وروسيا وجنوب أفريقيا. فقد شهدت الصين، صاحبة المرتبة الأولى، ارتفاعاً في عدد سكانها من 1.37 مليار نسمة عام 2013 إلى 1.41 مليار نسمة في 2023. أما مصر، فقد سجلت نمواً سكانياً ملحوظاً حيث ارتفع عدد سكانها من 88.3 مليون نسمة عام 2014 إلى 105.2 مليون نسمة بنهاية 2023، وهو ما يعكس ديناميكية سكانية متسارعة تلقي بظلالها على سوق العمل والطلب المحلي.

قفزة في الصادرات المصرية لدول البريكس بعد الانضمام

منذ انضمامها الرسمي لمجموعة البريكس، سجلت مصر نمواً ملحوظاً في صادراتها إلى دول المجموعة. أشار الدكتور هاني الشامي، عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة المستقبل، إلي ان الصادرات المصرية حققت قفزة بنسبة 31.5% خلال عام 2024 وحده. وقد بلغت قيمة هذه الصادرات نحو 905 ملايين دولار، وهو ما يعكس بداية فعالة لاستفادة مصر من الفرص التجارية التي توفرها أسواق البريكس.

وأوضح الشامي أن هذا النمو يشير إلى تحسن مستوى الاندماج التجاري مع دول التكتل، حيث تنوعت الصادرات المصرية لتشمل منتجات كيماوية، أسمدة، إلى جانب السلع الزراعية والغذائية. هذا التنوع في قاعدة الصادرات يعكس مرونة الاقتصاد المصري وقدرته على تلبية احتياجات أسواق متعددة داخل التكتل، بما يعزز من استدامة النمو التجاري في المستقبل.

استثمارات البريكس تضخ 4.4 مليار دولار في الاقتصاد المصري

ولم يقتصر التعاون بين مصر والبريكس على التجارة فحسب، بل امتد ليشمل الاستثمارات المباشرة. حيث شهد العام المالي 2022/2023 تدفق استثمارات من دول البريكس إلى مصر بقيمة 4.4 مليار دولار. ويرى الشامي أن هذه الاستثمارات تؤكد جاذبية السوق المصري لرؤوس الأموال الأجنبية، خاصة من شركاء استراتيجيين كبار مثل الصين والسعودية.

هذا التدفق الاستثماري لا ينعكس فقط على تعزيز النمو الاقتصادي، بل يسهم أيضاً في نقل التكنولوجيا وتوفير فرص العمل، حيث ساهم في خفض معدل البطالة إلى 7% وهو أدنى مستوى له منذ سنوات، في مؤشر واضح على تحسن نشاط السوق المحلي وزيادة قدرته على استيعاب العمالة.

مصر في قلب النظام الاقتصادي العالمي الجديد

واختتم الشامي تصريحاته بالتأكيد على أن انضمام مصر إلى مجموعة البريكس يمثل تطوراً استراتيجياً بالغ الأهمية، حيث يفتح أمامها أبواباً واسعة لتعزيز حضورها في النظام الاقتصادي العالمي الجديد، ويمنحها فرصاً أكبر لتنويع شراكاتها وتوسيع قنوات تجارتها الخارجية.

 

تثبت الأرقام والمؤشرات أن انضمام مصر إلى مجموعة البريكس لم يكن مجرد خطوة سياسية بل تحوّل استراتيجي بدأ ينعكس على أرض الواقع عبر نمو في التجارة والاستثمار والتشغيل. وفي ظل هذه الشراكة الواعدة، تبدو مصر ماضية بخطى ثابتة نحو تعزيز مكانتها كفاعل مؤثر في الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب.

طباعة شارك مصر البريكس دولار الصين الهند روسيا

مقالات مشابهة

  • مليار جنيه.. إيمان كريم: 13.6 مواطن من ذوي الإعاقة استفادوا من قروض التمويل العقاري
  • 3.1 مليار دولار الدخل السياحي خلال 5 اشهر
  • ارتفاع الدخل السياحي في الأردن إلى 3.1 مليار دولار
  • روسيا تخفض الرسوم الجمركية على صادرات القمح من 18 إلى 24 يونيو
  • شراكة مصر مع البريكس| زيادة الصادرات بـ 31.5% واستثمارات بـ4.4 مليار دولار
  • السعدي: المغرب يحقق 1.1 مليار درهم من صادرات الصناعة التقليدية وأمريكا في صدارة المستوردين
  • الوزراء: 11.1 مليار دولار قيمة صادرات مصر من السلع غير البترولية
  • أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟
  • سلام ترأس طاولة مستديرة حول مشروع الدعم الطارىء للبنان من الدول: قدرنا الحاجات بنحو 12 مليار دولار
  • المركزي المصري: 25.6 مليار دولار حجم تعاملات سوق الإنتربنك الدولاري أول 8 أشهر في «2024-2025»