حثق فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي  مواليد 2005 فوزا ثمينا على فاركو بخمسة أهداف مقابل ثلاثة بركلات الترجيح، بعد أن تعادل الفريقان بهدف لمثله، في المباراة التي أقيمت بينهما اليوم الإثنين بالإسكندرية، ضمن منافسات الجولة الثامنة من بطولة الجمهورية.

إقرأ أيضًا..

أهلي 2005 ضيفًا على فاركو بدوري الجمهورية أهلي 2005 يفوز على أسيوط بثلاثية في بطولة الجمهورية

افتتح أحمد خالد «كباكا» التسجيل للأهلي بتسديدة من خارج منطقة الجزاء، وسجل فاركو هدف التعادل، لتذهب المباراة لركلات الترجيح، التي سجل للأهلي خلالها كل من يوسف عفيفي وكباكا وعبد الله بستانجي وهشام مصطفى ومحمد رأفت.

وبدأ «أهلي ٢٠٠٥» المباراة بتشكيل مكون من: 

حراسة المرمى: حازم جمال.

الدفاع: يوسف جمال - عبد الله بستانجي - أحمد عابدين- طارق فوزي.

الوسط: يوسف عبد الحفيظ - أحمد خالد «كباكا» - فارس خالد.

الهجوم: محمد رأفت - محمد عبد الله - عمرو خالد.

وشارك أحمد وحيد بدلًا من عبد الحفيظ، وإبراهيم عادل بدلًا من فارس خالد، ويوسف عفيفي بدلًا من عمرو خالد، وزياد سامي بدلًا من يوسف جمال، وهشام مصطفى بدلًا من محمد عبد الله.

بهذه النتيجة رفع «أهلي ٢٠٠٥» رصيده إلى ١٧ نقطة، جمعها من الفوز في ٥ مباريات، والتعادل في مباراة واحدة والفوز خلالها بركلات الترجيح، والخسارة في مباراتين.

وفاز «أهلي ٢٠٠٥» على بلدية المحلة ٨ - صفر، وخسر أمام القناة صفر - ١، وفاز على سموحة ٤ - صفر، وعلى حرس الحدود ٣ - صفر، وخسر أمام زد ٢ - ٣، وفاز على أسيوط ٣ - ١، وعلى دجلة ٢ - ١، وتعادل مع فاركو ١ - ١، وفاز عليه ٥ - ٣ بركلات الترجيح، مسجلًا ٢٣ هدفًا مقابل ٧ أهداف في مرماه.

ويضم الجهاز الفني لفريق أهلي ٢٠٠٥ بالأهلي كلا من حسن محمد مديرًا فنيًّا، ومحمد صلاح مدربًا مساعدًا، وإبراهيم عبد الجواد مدربًا للحراس، وعمار فتحي الإداري، ومحمد فودة طبيب الفريق، ومحمد نحلة المعد البدني، وعبد الله إمام إخصائي التدليك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اهلي 2005 فاركو بطولة الجمهورية مباراة الاهلي وفاركو أخبار الرياضة برکلات الترجیح أهلی ٢٠٠٥ عبد الله بدل ا من

إقرأ أيضاً:

خالد عامر يكتب: التآمر على مصر يستمر

التآمر على مصر يستمر، ولا خوف عليها لأن الدولة المصرية قوية من خلال قيادة وطنية وجيش قوي وجهاز مخابرات هو الأعلى كفاءة عالميًا. 

ومن يقرأ المشهد الآن، بل وكل المشاهد منذ فجر التاريخ، يكن على يقين بأن مصر مستهدفة، ومن فضل الله عليها أنها قادرة في النهاية على الصمود وتفويت الفرصة على كل عدو يريد بها سوءًا.

وبمتابعة الوضع الآن تكتشف أن كل الأحداث العشوائية وغير المفهومة والمتباعدة هي مترابطة، منذ بداية طوفان الأقصى وحتى ما يحدث من تطورات على حدودنا الغربية بالقافلة المسمومة أو الدعم اللامحدود لميليشيات الدعم السريع على حدودنا الجنوبية، وسقوط مثلث الحدود بين مصر والسودان وليبيا تحت سيطرتها سيكون بداية مرحلة جديدة في الحرب الأهلية في السودان، هذا بجانب التحركات الأمريكية المريبة في منطقة الخليج.

قافلة الصمود هي امتداد لـ 7 أكتوبر، وتهدف إلى إشعال الفتنة في مصر، وهي فرصة لنا كمصريين لكشف الأقنعة التي تحجب خبث وكراهية مصر، فكل من صمتوا عن مساندة مصر خلال الجولة الأولى من مخطط التهجير القسري، لا يتوقفون لثانية واحدة عن دعم القافلة؛ لصناعة فوضى على حدود مصر، بمساعدة جماعة إرهابية جديدة يقودها الإرهابي ياسر أبو شباب.

وهنا السؤال: هل هناك توافق في التوقيت بين سقوط المثلث الحدودي وتحرك القافلة لاقتحام الحدود المصرية من ناحية معبر رفح؟، وقبل أسابيع، اشتباكات بين الحكومة الليبية والفصائل المسلحة انتهت بتصفية قائد قوات الدعم والاستقرار عبد الغني الككلي… نعم، هناك توافق، فكل متابع للأحداث مدرك أبعاد المخطط الذي يظهر أنه أحداث عشوائية، لكنه في حقيقة الأمر مرتب ترتيبًا جيدًا، فالوضع خطير، وبسقوط هذا المثلث الحدودي؛ ستكون البداية تجميع الفصائل الإرهابية الأجنبية المطلوب ترحيلهم من سوريا. 

وقد يكون الترحيل إلى المثلث الحدودي بالسودان تمهيدًا للانضمام لميليشيا الدعم السريع أو ليبيا أو للحدود المصرية الشرقية بقطاع غزة للانضمام إلى جماعة ياسر أبو شباب الإرهابي، وأحد قيادات تنظيم أنصار بيت المقدس التي بايعت تنظيم داعش في سيناء، وهذا يجرنا إلى اللاجئين السوريين في مصر، وممكن ارتباطهم بالنظام السوري الجديد، ووجود لاجئين سودانيين في مصر يمكن أن يكونوا مرتبطين بميليشيات الدعم السريع.

القافلة المسمومة ليست من أجل غزة، بل ورقة لتشويه صورة مصر أمام العالم، ومنذ بدايتها لم نرَ منها دعمًا حقيقيًا، بل حملة منظمة من الاتهامات والتشويه ضد مصر ورئيسها وجيشها، طوال أكثر من 620 يومًا من القصف والدمار لم تتحركوا، ولم ترسلوا قوافل، ولم نسمع منكم إلا شعارات.

القضية الفلسطينية قضية مصر، والعدو معروف، وهو من يمنع دخول المساعدات من الجانب الآخر، بعد أن سيطر فعليًا على المعابر من اتجاه غزة، وأي تعاون معه قبل الانسحاب والرجوع لاتفاقية المعابر 2005؛ سيجعل له شرعية دولية للتواجد داخل قطاع غزة، لكن البعض يريد استبدال العدو الحقيقي في الخطاب المسموم بمصر لأهداف باتت مكشوفة.

وهل يُعقل أن ما يزيد عن 3 آلاف شخص من 80 دولة يتحركون برًا وجوًا بشكل عفوي على مصر من غير تنسيق ولا تمويل؟!، فلسطين لها حدود مع سوريا والأردن ولبنان، لماذا الإصرار على مصر؟، عزيزي القارئ، لو كانت النية صادقة في المساعدة؛ لما كانت القافلة عرضًا إعلاميًا.

حفظ الله مصر، حفظ الله الجيش.

طباعة شارك مصر غزة قافلة الصمود

مقالات مشابهة

  • خالد عامر يكتب: التآمر على مصر يستمر
  • الأهلي يهنئ سيراميكا كليوباترا والنائب محمد أبو العينين ببطولة كأس عاصمة مصر
  • خالد يوسف: مصر رفضت مرور قافلة الصمود منذ 10 أيام
  • خالد يوسف: الموقف المصري المناهض لتهجير أهل غزة الأكثر شرفا بين الدول
  • 3 جثث و11 مصاب.. ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب صحراوي المنيا
  • الترجي إلى أميركا بـ23 لاعباً للمشاركة في مونديال الأندية
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
  • شاهدوا.. صورة لنصرالله بين لودريان ومحمد رعد
  • نحس البدايات.. قلق في الأهلي قبل انطلاق مشواره بكأس العالم للأندية
  • فاركو يوضح حقيقة مفاوضات الزمالك لضم ثنائي الفريق