اللواء سمير فرج يكشف كواليس وتاريخ قضية التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
علق اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي أن ملف التهجير القسري للفلسطينيين والذي يسعى كيان الاحتلال الي تحقيقه، مؤكدا أن ملف التهجير القسري ظهر من 20 سنة في عهد الرئيس السابق محمد حسني مبارك ولكن مبارك رفض تماما.
وأضاف فرج خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية انجي انور ببرنامج “مصر جديدة” والمذاع عبر فضائية e5c أن الملف فتح في عهد الرئيس محمد مرسي حيث عرض على الأمريكان أن يقتطع جزءا من سيناء للفلسطينيين ولكن فشل المشروع بسقوط الإخوان.
وتابع، أعيد فتح الملف مع أحداث 7 أكتوبر ولكن الرئيس السيسي رفض رفضا قاطعا وأكد رفضه من خلال مقابلته مع وزير الخارجية الأمريكي بلينكن على الهواء مشيرا إلى أنها رسالة واضحة أن ماخلف الكواليس هو ما تعلنه مصر على الهواء.
وأضاف الخبير الاستراتيجي أن الرئيس السيسي فطن لهذا المخطط من بداية الهجوم العسكري ومحاولة التهجير وأن هذه خطوة أولى والخطوة الثانية هو تهجير الضفة الغربية إلى الأردن.
وأشار فرج إلى أن إسرائيل وأمريكا تخشى من دخول حزب الله في الحرب ولذلك استعانت بأمريكا والغرب ولذلك أرسلت أمريكا حاملات طائرات واستعانت بعدد من الجنود الأمريكان.
وأكد أن دخول حزب الله على خط القتال بالتبعية دخول إيران ولذلك حذرت عددا من الدول الغربية إيران في الدخول في الحرب على لسان وزير الخارجية الإيراني وآخر هذه التحذيرات تحذير الرئيس الفرنسي ماكرون لإيران اليوم من إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهجير القسري الرئيس السيسي الرئيس الفرنسي ماكرون
إقرأ أيضاً:
«كنت هاخد 20 ألف جنيه بس».. مصطفي يونس يكشف كواليس بداية الخلافات مع محمود الخطيب في الأهلي
كشف مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، كواليس جديدة، بشأن خلافاته مع محمد الخطيب، رئيس مجلس إدارة القلعة الحمراء.
وتشهد علاقة محمود الخطيب ومصطفى يونس، حالة من التوتر، نظرًا لاعتراض يونس على السياسة الإدارية التي يدير بها الخطيب القلعة الحمراء.
وقال مصطفى يونس، في فيديو عبر منصة «يوتيوب»: «الأمور كانت طبيعية بيني وبين محمود الخطيب، بعد انتخابات الأهلي قبل الماضية، فوجئت بمكالمة من مرتجي وخالد الدرندلي، قالولي (الكابتن الخطيب، معانا وإن شاء الله هتشتغل معانا في القناة إنت والكابتن مصطفى عبده، وهتاخدوا أعلى أجر انتوا الاتنين )، قولتله (ده بيتنا ونشتغل ببلاش)»
وأضاف: «اتكلمت بعدها مع مصطفى عبده، وكان غاضب جدًا بسبب البرنامج وقالي (بعدين هفهمك)، بعدها اتكلمت مع خالد مرتجي قالي (بادجت البرنامج 20 ألف جنيه)»
وتابع: «الكلام ان مصطفى عبده، هياخد 20 ألف جنيه وأسامة حسني بياخد 250 ألف في الشهر! أنا ومصطفى عبده، ناخذ 20 ألف في الشهر والكابتن الخطيب، بيدي قريبه 250 ألف!».
وأتم: «اعتقد كل ده كان المقصود بيه أنا، عشان أبعد لأني بقول أه ولأ، مصطفى عبده، اشتغل بعدها، وبعدها بدأت الخلافات مع الخطيب».