2025-05-20@20:15:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الحب والمودة»:
كشف الشيخ عبد الرحمن محمد، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم الاحتفال بعيد الحب، مشيرًا إلى أنه لا يعتبر حرامًا الاحتفال بهذا اليوم الذي يخصص فيه البعض 14 فبراير للاحتفال بمشاعر الحب.وفي لقائه ببرنامج "فتاوى الناس"، أوضح أنه من الأفضل أن تكون حياة الإنسان بأكملها قائمة على الحب والمودة، وليست محصورة في يوم واحد فقط. وأضاف أن الحب الحقيقي لا يقتصر على كلمات فقط، بل يجب أن يتحول إلى أفعال حقيقية تعكس المودة والتقدير.وأكد الشيخ عبد الرحمن أن حسن الخلق هو الوسيلة الأساسية للوصول إلى هذا النوع من الحب والمودة. وأشار إلى أنه في بعض الحالات، قد لا يحتاج الأشخاص إلى أفعال معقدة، بل كلمة طيبة يمكن أن تُشعرهم بالاهتمام، مثلما يحدث مع الزوجة، الأبناء، الإخوة، وحتى الوالدين من خلال الدعاء...
أكد الشيخ عبد الرحمن محمد، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التعبير عن مشاعر الحب والمودة لا ينبغي أن يقتصر على يوم واحد فقط، بل يجب أن يكون أسلوب حياة يشمل كل الأيام، بدءًا من البيت مع الزوجة والأولاد، ثم مع الأهل والأصدقاء وكل من حولنا. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية الناس، اليوم الأربعاء أن البعض يخصصون يومًا مثل 14 فبراير بحجة الانشغال في الحياة اليومية، لكن الأولى أن تكون حياة الإنسان كلها قائمة على الحب والمودة. وأشار إلى أن الحب ليس مجرد كلمات، بل يجب أن يتحول إلى أفعال، مستشهدًا بفعل النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجاته وأصحابه، حيث كان نموذجًا في التعبير عن...
أكد الشيخ عبد الرحمن محمد، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التعبير عن مشاعر الحب والمودة لا ينبغي أن يقتصر على يوم واحد فقط، بل يجب أن يكون أسلوب حياة يشمل كل الأيام، بدءًا من البيت مع الزوجة والأولاد، ثم مع الأهل والأصدقاء وكل من حولنا. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الأربعاء أن البعض يخصصون يومًا مثل 14 فبراير بحجة الانشغال في الحياة اليومية، لكن الأولى أن تكون حياة الإنسان كلها قائمة على الحب والمودة. ليلة النصف من شعبان.. الإفتاء: تبدأ من مغرب غدا فاغتنموا نفحاتهادار الإفتاء: يجوز صيام شهر شعبان كاملا في هذه الحالةحكم تعمد التأخر في دخول المسجد حتى سماع الإقامة.. الإفتاء تجيبهل...
الحب والعاطفة هما ركيزتان أساسيتان في بناء علاقة زوجية صحية ومستدامة. ومن بين الطرق الفعّالة لتعزيز هذه العواطف وترسيخها هو التحدث بكلمات الحب والتعبير عن المشاعر بصدق وصراحة تجاه الشريكة. إليكم أهمية هذا النوع من التواصل وأثره الإيجابي على العلاقة الزوجية:1. تقوية الرابط العاطفي:عندما يتبادل الزوجان كلمات الحب والمودة، يتشكل رابط عاطفي قوي بينهما. يساعد هذا النوع من التواصل على تعزيز الثقة والتآلف والانسجام بين الزوجين، مما يعزز الرومانسية والقرب في العلاقة. 2. تعزيز الثقة والأمان:عندما يعرب الشريك عن مشاعر الحب والاعتزاز بالآخر، يشعر الطرف الآخر بالثقة والأمان في العلاقة. هذا يساعد كلا الزوجين على الشعور بالراحة والاستقرار، ويمكنهما بناء علاقة أكثر قوة وصلابة.3. تعزيز الإيجابية والسعادة:يساهم التحدث بكلمات الحب في خلق بيئة إيجابية داخل العائلة. عندما يشعر الزوجان بالمحبة...
فى حضرة الحب يتوارى الغياب، يخبو القلق والخوف، ويسطع نجم الأمان..قالها يوما نجيب محفوظ «إن أجمل ما فى الحياة قلب تحكى له ما تشاء»، هذا هو فعل ممارسة الأمان، لا خوف ولا توتر ولا حسابات مسبقة، فإن وجد ما سبق بينما تهم بالحديث إلى من تظنه حبيبا؛ فأعرض عما تفعل، ولا تكن من المغفلين.. فلا يجتمع ضدان؛ الحب والخوف، كلاهما يفر من الآخر.ولأنه لا تعريف بعينه يمكنه استيعاب معنى الحب، فليس هناك من قالب محدد مهما حاول البعض أن يجعله حاويا لمعنى شعور سامٍ كالحب، إن هى إلا اجتهادات لتعريفه.على أن ما يمكننا التحلق حوله جميعا أن الحب الحق ما يمكنه أن يسمو فوق كل تعريف ويتجاوز أى قالب، أن يصل فى معناه إلى ما قاله رب العزة فى وصفٍ...