2025-06-05@12:46:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«کافکا إلى»:
طرحت في العاصمة الفرنسية باريس واحدة من أغنى وأندر مجموعات الأعمال المرتبطة بالكاتب التشيكي الشهير فرانز كافكا، وذلك ضمن معرض الكتب النادرة والفنون التصويرية الذي يُقام من 13 إلى 15 يونيو/حزيران المقبل. اللافت في هذه المجموعة، التي يعرضها الجراح الفرنسي وهاوي الكتب تييري بوشيه بعد نحو 40 عامًا من الجمع المتأني، أنها تضم نسخًا نادرة تتضمن كلمات بالعبرية كتبها كافكا بخط يده، مما يعكس اهتمام الكاتب الكبير باللغة العبرية وتفكيره الجدي بالهجرة إلى فلسطين، وهي جوانب لا تزال تحظى باهتمام خاص من الباحثين في سيرته الذاتية. أمضى كافكا سنوات عدة بين عامي 1917 و1924 يتعلم العبرية، وكان آنذاك يُفكر في مغادرة براغ والاستقرار في فلسطين. وخلال تحضيره لكتابة قصته “تقرير لأكاديمية” عام 1919، تدرّب على قواعد اللغة العبرية، وهي ملامح...
قد يكون العنوان أعلاه سؤالاً طريفاً من أحد أفلام الروم-كوم الأمريكية، ولكن فرانز كافكا في روايته "التحول" التي ما زالت تلامس الكثيرين بعد ما يقارب الـ 100 عام من وفاته يناقش هذه الفكرة وغيرها من الأفكار المقلقة والملحّة التي تراودنا جميعاً في حياتنا اليومية. في أول مرة قرأت هذه الرواية أنهيتها وسط استغراب وصدمة أحداثها التي انتهت بسرعة وبقوة، وأدهشني طرح كافكا الفريد والجريء في مواجهة المشاعر الإنسانية العارية.ظلت أحداث الرواية تتردد في ذهني لعدة سنوات ولطالما استحضرتها في مواقف حياتية مختلفة، حيث أصبحت تلامسني رغم اختلاف الموقف، وزاويتي من الحدث.تبدأ الرواية باستيقاظ جريجور سامسا مندوب المبيعات المتجول يوماً ما ليجد نفسه قد تحوّل إلى حشرة عملاقة، ولكنه لا ينصدم بل يقلق بشأن وصوله إلى العمل في الوقت المناسب خوفاً...
«عندما استيقظ غريغور سامسا من نومه ذات صباح عقب أحلام مزعجة، وجد نفسه قد تحوّل في سريره إلى حشرة عملاقة». بهذه العبارة الافتتاحية الصادمة بدأ كافكا روايته «التحوّل أو المسخ»، وربما لولا هذه الافتتاحية التي بدأ بها كافكا( 1883- 1924م) روايته القصيرة أو قصتّه الطويلة كما يطيب لي تسميتها، لما تناولها القارئ بكل هذا الاهتمام واللهفة، ولما ظل مقيّدا بتتبع أحداثها في محاولة فهم أسباب هذا التحوّل حتى يجد نفسه منساقا إلى تفاصيل الأحداث ناسيا بحثه الأول عن السبب في تحوّل إنسان اسمه غريغور سامسا إلى حشرة.صدرت هذه الرواية لأوّل مرة عام 1915م، ورغم عدد صفحاتها القليلة، ولغتها المكثفّة لكنّها دسمة إلى درجة أنّ القارئ يظلّ ممتلئا بها لوقت طويل، وصورة سامسا لا تفارق خياله لغرابة الحدث التي يسرد عليه...
في خطوة تشير إلى الاهتمام العالمي بالمخطوطات والأعمال الأدبية القيمة، شهد عالم المزادات الأدبية بمدينة هامبورج الألمانية، يوم السبت الماضي، حدثًا بارزًا ببيع مخطوطات أصلية للكاتب التشيكي الشهير فرانز كافكا، صاحب الأعمال الأدبية التي حفرت اسمها في تاريخ الأدب العالمي، وبيعت هذه المخطوطات الثمينة مقابل مبلغ خيالي بلغ 286 ألف يورو، أي ما يعادل نحو 298 ألف دولار أمريكي. مخطوطات لبعض أشهر قصص «كافكا» تضم المجموعة المباعة مخطوطات لبعض أشهر قصص فرانز كافكا، من بينها مخطوط قصة «معاناة أولى»، بالإضافة إلى رسالة شخصية مؤرخة عام 1922، موجهة إلى المحرر المشارك في مجلة «جينيس» الفنية، هانز ماردرشتايج، وجاء هذا البيع التاريخي بعد مرور قرن على وفاة الكاتب الذي رحل عن عالمنا في الثالث من يونيو 1924 عن عمر يناهز الأربعين عامًا، متأثرًا بـ...
تُبشر بعض الكتب بكُتبٍ أخرى تُسلمك بدورها إلى مؤلفات أخرى؛ لتمنح المتعة فـي التنقل بين أفكار تتشابه أو تتضاد فـيما بينها، إضافة إلى لذة استطعام الكلمات والمعاني والتعرف على معاناة أصحابها ومشقة التدوين والنشر وانعكاس الرأي الصريح وفصاحة التعبير عن خلجات النفس وبوح كُتّابها. فمنذ أيام وقع بين يدي كتاب «خزانة الكتب الجميلة: كيف نقرأ ولماذا؟» للكاتب أحمد الزناتي، ومع أن الكتاب لا يتجاوز عدد صفحاته (136) صفحة، إلا أن موضوعاته باذخة بالمعرفة والمعلومة المُغرية على التنازل عن القراءة قليلا، والبحث عن المصادر ثم العودة مجددا لخزانة الكتب الجميلة. فعلى سبيل المثال يختم الكاتب مؤلفه بموضوع «عن الكتابة والغُربة والاحتراق» يذكر فـيه تحقيق الفـيلسوف المصري...
صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع العربي، رواية «كافكا في طنجة» للكاتب محمد سعيد احجيوج.في هذه الرواية يستدعي محمد سعيد احجيوج، شخصية الكاتب التشيكي فرانز كافكا، ويقتنص الفكرة الرئيسة التي نهضت عليها روايته «المسخ» فيتشارك بطلا الروايتين، ثيمة التحول عن الهيئة البشرية، فبينما يتحول بطل كافكا «جريجو سامسا» إلى حشرة عملاقة يتحول بطل احجيوج «جواد» بعد انتهائه من قراءة رواية «المسخ» إلى هيئة أقرب لقرد، وعبر هذا التداخل والمزج بين الحقيقة والفانتازيا يرصد الكاتب علاقات أسرية متوترة تشوبها النفعية ويلج واقعا كابوسيا يعيش فيه الفرد أزمات طاحنة مع مجتمع يمارس ضده شتى ألوان القهر ويعاني فيه استلابل ماديا يزهق إنسانيته ويلقي به في هاوية عميقة من الاغتراب وعدم الانتماء.وعلى الرغم...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ينظم معهد جوته الألماني، احتفالية لإحياء ذكرى مرور مائة عام على رحيل الأديب العالمى الشهير فرانتس كافكا، تتضمن الفعالية الحديث عن أعماله المترجمة إلى العربية، وذلك يوم السبت المقبل في الساعة 7 والنصف، بمقر المعهد بالدقى.كتاباته المأسوية القاتمةيمتد سحر هذا الكاتب إلى يومنا الحالي، وكأنه ابن هذا الزمن، ورغم أنه شهير بكتاباته المأسوية القاتمة، فإن هناك زيادة مستمرة في عدد القراء الذين يلاحظون أن أغلب نصوص كافكا، تحتوي أيضا على لحظات كوميدية صريحة أو مستترة.استكشاف عالم كافكاخلال الفعالية سيكون للجمهور الفرصة في استكشاف عالم كافكا من خلال عدة ترجمات عربية لأحد أعماله الشهيرة، في إطار نقاش مع المترجمة والأكاديمية البارزة د. علال عادل عبد الجواد.فرانتس كافكا، هو روائي وقاص يعد من أهم الأدباء في القرن...
تشكلت سمعة الكاتب التشيكي فرانز كافكا (1833- 1924) بعد رحيله قبل 100 عام بالظبط، لكن انفجارها حول العالم جاء بالتزامن مع الحرب الباردة. وكانت هناك حشود من المجازات والتأويلات المتناقضة، ساهمت في إضفاء هالة حوله، ملتصقة بظواهر سياسية مأساوية تمارسها الأنظمة الشمولية. تُرى كيف أصبحت ظاهرة كافكا راسخة في الأدب العالمي؟ لا شك أن صاحب "المحاكمة" ابتكر عوالم سردية جديدة، لا تشترط فيها الوقائع أي نوع من الإيضاح، أو التبرير. لكن عوامل عديدة كان لها دور في تصدره المشهد الأدبي العالمي، على صلة بتحولات سياسية، بالإضافة إلى ممارسات ثقافية. بدأت ظاهرة الجنون بكافكا في الولايات المتحدة، ومنها انتقلت إلى العالم منذ خمسينيات القرن الفائت. أي بعد أن أصبح الكاتب التشيكي، الذي يكتب بالألمانية، يحظى بإجماع في الأوساط الثقافية والنقدية الأميركية....
لقي أربعة أشخاص حتفهم وأصيب العشرات في اصطدام بين قطار سريع وآخر للشحن في مدينة باردوبيتسه التشيكية ليل الأربعاء، وفق جهاز طوارئ محلي. وقالت المتحدثة باسم جهاز الطوارئ المحلي ألينا كيسيالا في تصريح للتلفزيون الرسمي التشيكي إن "أربعة ركاب قضوا متأثرين بإصاباتهم".V Pardubicích došlo ke srážce osobního a nákladního vlaku. Na místě aktuálně probíhá zásah všech složek IZS, byl vyhlášen traumaplán, na místě je velké množství zraněných, nemůžeme vyloučit ani mrtvé. #policiepakpic.twitter.com/P4EHlAAYQD— Policie ČR (@PolicieCZ) June 5, 2024وكان مارتن كافكا المتحدث باسم "سبرافا زيليزنيك" الشركة المشغلة للسكك الحديد قد أفاد بمصرع شخصين، لافتا إلى أن حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع.Na místě stále probíhají vyprošťovací a záchranné práce. Policisté začali s evakuací cestujících z vlaku. #policiepakpic.twitter.com/YOVvJry3wm— Policie ČR (@PolicieCZ) June 5, 2024وأوردت...
رغم مرور قرن من الزمان على وفاته، لايزال الكاتب التشيكي، فرانز كافكا، حاضرا بأعماله وسيرته الذاتية في ذهن عديدين حول العالم، ويحظى الكاتب باهتمام لافت على "تيك توك" وبرامج التلفزيون والأعمال الوثائقية والفنية الجديدة التي تتمحور حوله. ولد كافكا عام 1883 في براغ، عاصمة مملكة بوهيميا، آنذاك، التي كانت جزءا من الإمبراطورية النمساوية المجرية، وكان الأديب الذي توفي بعمر 41 عاما في الثالث من يونيو عام 1924 يشعر بالغربة كيهودي، إلا أنه تمتع بشخصية مرنة أتاحت له الوصول إلى مختلف الثقافات، وفق تقرير لمجلة "إيكونوميست" عنه. وقالت المجلة إن هويته المرنة أتاحت له أن يكون جزءا من العديد من التقاليد الأدبية دون أن يقتصر على أي منها، ورغم أنه لا يمكن أن يطلق عليه اسم تشيكي، أو ألماني، أو نمساوي،...
رغم مرور قرن من الزمان على وفاته، لايزال الكاتب التشيكي، فرانز كافكا، حاضرا بأعماله وسيرته الذاتية في ذهن عديدين حول العالم، ويحظى الكاتب باهتمام لافت على "تيك توك" وبرامج التلفزيون والأعمال الوثائقية والفنية الجديدة التي تتمحور حوله. ولد كافكا عام 1883 في براغ، عاصمة مملكة بوهيميا، آنذاك، التي كانت جزءا من الإمبراطورية النمساوية المجرية، وكان الأديب الذي توفي بعمر 41 عاما في الثالث من يونيو عام 1924 يشعر بالغربة كيهودي، إلا أنه تمتع بشخصية مرنة أتاحت له الوصول إلى مختلف الثقافات، وفق تقرير لمجلة "إيكونوميست" عنه. وقالت المجلة إن هويته المرنة أتاحت له أن يكون جزءا من العديد من التقاليد الأدبية دون أن يقتصر على أي منها، ورغم أنه لا يمكن أن يطلق عليه اسم تشيكي، أو ألماني، أو نمساوي،...
رغم مرور قرن من الزمان على وفاته، لايزال الكاتب التشيكي، فرانز كافكا، حاضرا بأعماله وسيرته الذاتية في ذهن عديدين حول العالم، ويحظى الكاتب باهتمام لافت على "تيك توك" وبرامج التلفزيون والأعمال الوثائقية والفنية الجديدة التي تتمحور حوله. ولد كافكا عام 1883 في براغ، عاصمة مملكة بوهيميا، آنذاك، التي كانت جزءا من الإمبراطورية النمساوية المجرية، وكان الأديب الذي توفي بعمر 41 عاما في الثالث من يونيو عام 1924 يشعر بالغربة كيهودي، إلا أنه تمتع بشخصية مرنة أتاحت له الوصول إلى مختلف الثقافات، وفق تقرير لمجلة "إيكونوميست" عنه. وقالت المجلة إن هويته المرنة أتاحت له أن يكون جزءا من العديد من التقاليد الأدبية دون أن يقتصر على أي منها، ورغم أنه لا يمكن أن يطلق عليه اسم تشيكي، أو ألماني، أو نمساوي،...
حتى بعد مرور 100 عام على وفاته، يعتبر الكاتب التشيكي فرانز كافكا أحد أشهر أدباء اللغة الألمانية. فلماذا بقي كافكا يؤثر في الناس حتى اليوم؟ نظرة مختصرة على حياته القصيرة نسبياً وأهم أعماله وأسلوبه التغيير:(وكالات) ولد فرانز كافكا في براغ، عاصمة مملكة بوهيميا آنذاك، في الثالث من يوليو/ تموز عام 1883 لأسرة تنتمي إلى الأقلية اليهودية الناطقة بالألمانية، ما أدى إلى عيشه في غربة في مجتمعه. وحتى داخل عائلته عانى كافكا طوال حياته من والده الذي كان يريد لابنه أن يصبح رجل أعمال. لم يستطع كافكا كسب لقمة عيشه من الكتابة بمفردها، الأمر الذي دفعه للعمل في شركة تأمين من الصباح حتى الظهيرة. وبعد العمل اعتاد الترفيه عن نفسه بممارسة الأشياء التي تمنحه السعادة: ركوب الدراجة النارية، وارتياد دور السينما....
كتب ماركس في مخطوطات العام 1844، عن الاغتراب من حيث العملية الإنتاجية التي لا يملك فيها العامل ما ينتجه، لتمثّل هذه الحقيقة طبقة من طبقات عدّة، مجموعها الاغتراب الكامل لذلك العامل، الذي يفتقد حرّيّته أصلاً داخل العملية الإنتاجية؛ من الدافع مروراً بظروف العمل، بما ينتهي بالعملية إلى الانتقاص من قدرة العامل على المساهمة في صياغة العالم، ولأنّ العمليّة برمّتها محكومة للمنطق الرأسمالي، فإنّ هذا الاغتراب يأخذ مدى أوسع باغتراب الإنسان عن الإنسان، العامل عن العامل، الفقير عن الفقير (يمكن ملاحظة ذلك اليوم بوضوح في تحميل فقراء بلدان؛ فقراء آخرين ألجأتهم الحروب إليهم؛ المسؤولية عن أزماتهم الاقتصادية). قفز ماركس بمفهوم الاغتراب قفزة كبيرة، من هيغل مروراً بفيورباخ، لكنّ هذه القفزة الماديّة لا تلبث أن تعود إلى بعد ميتافيزقيّ ما في...