خطوات استخراج إعلام الوراثة من محكمة الأسرة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
خطوات استخراج إعلام الوراثة من محكمة الأسرة.. يبحث كثير من المواطنين عن الخطوات الواجب اتباعها بعد وفاة رب الأسرة، والتي تحدد تقسيم الميراث بين الأبناء والأخوة، وهو من المستندات الرئيسية، والتي بدونها لا يستطيع الورثة الاطلاع على ممتلكات أو أرصدة أو حسابات المتوفى.
. المستندات المطلوبة
وفي هذا السياق، تستعرض " بوابة الوفد " خطوات استخراج قرار إعلام الوراثة من محكمة الأسرة، في السطور التالية.
طلب موجه لرئيس محكمة الأسرة لاستخراج إعلام الوراثة
أصل شهادة الوفاة أو مستخرج رسمي منها.
ورقة بصيغة الإعلان بجلسة إعلام الوراثة.
4 دمغات محاماة.
صورة من بطاقة مقدم الطلب.
صورة كارنية النقابة، وصورة التوكيل للمحامي.
خطوات استخراج إعلام الوراثة من محكمة الأسرة
تم تقديم طلب لمحكمة الأسرة، موضح فيه اسم المتوفى وتاريخ الوفاة وأسماء الورثة، واسم الأم باعتبارها الوصية على الأولاد القصر.
يتم إرفاق الطلب مع شهادة الوفاة، وقرار الوصاية وصور من بطاقة الرقم الشخصي للمتقدم.
يتم كتابة صيغة إعلان للورثة بالجلسة، وفي حالة عدم وجود ورثة غير الأم والأطفال القصر، فلا يشترط الإعلان، ويكتفى بحضور الأم أو وكيلها.
تم تحديد جلسة إعلام الوراثة خلال 3 أسابيع، أو شهر على الأكثر، ويجب إحضار شاهدين من الرجال من الجيران أو معارف المتوفى، ليسألهم بعض الأسئلة الروتينية ليتأكد من خلالها الوفاة، وأن الميراث محصور للورثة الموضحين في البيان.
يصدر إعلام الوراثة في اليوم التالي، أو في جلسة أخرى يحددها القاضي..
ويُعتبر إعلام الوراثة هو المستند الرئيسي الذي يتم الإعتراف به سواء في البنوك أو المصالح الحكومية، لتقسيم الميراث بين الوراثة، وبدون وجوده، لا يمكن الإطلاع على حسابات أو أي مستندات تخص المتوفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إعلام الوراثة محكمة الأسرة تقسيم الميراث طلب لمحكمة الأسرة خطوات استخراج
إقرأ أيضاً:
خبير يحذر من الألعاب الإلكترونية: بعض تحدياتها تؤدي إلى الوفاة
قال محمد الحارثي خبير تكنولوجيا المعلومات، إنّ السوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية أصبحت منصات وليست ألعاب، مواصلا: "هناك خطورة في هذا الأمر، لأن الشخص يلعب على منصة مع آخرين لا يعرفهم جيدا، حيث يمكنه الحديث معهم، والتحدث إلى الغرباء أمر في منتهى الخطورة".
وأضاف في حواره مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر والإعلامية راغدة شلهوب، ببرنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار": "بعض الأهالي يشتكون من ألعاب تعرض محتوى ومشاهد غير لائقة، كما أن هناك أجيال صغيرة تستخدم منصات أخرى غير فيسبوك لا تجيد الأعمار الأكبر التي تصل إلى 30 سنة التعامل معها".
وتابع: "الألعاب الإلكترونية التي أصبحت منصات يجب أن نحذر من أمر فيها وهو عدوى التحديات والتريند، ورأينا جميعا أن بعض الأحداث والتحديات راح ضحيتها فئات عمرية في سن الشباب المبكر والأطفال، ومن ثم، فإن المسألة أصبحت خطيرة".
التعرف على سلوكه واهتماماتهوأكد، أن من خطورة الألعاب الإلكترونية والسوشيال ميديا أن الطفل أصبح يستخدمها في غرفته بمفرده، ومن ثم يستطيع الذكاء الاصطناعي التعرف على سلوكه واهتماماته.