الحصيني: بدء الحالة الثانية لموسم الوسم
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أكد الباحث في الطقس والمناخ عبد العزيز الحصيني، بدء ثاني حالات موسم الوسم اليوم السبت.
وتوقع الحصيني، عبر منصة (إكس)، استمرار تلك الحالة عدة أيام وتتمركز، في بدايتها على القطاع الغربي من المملكة خلال “48” ساعة القادمة من يوم السبت وحتى اليوم التالي له.
أخبار قد تهمك لماذا يعد تزامن دخول الإعصار مع موسم الوسم مبشرا إيجابيا؟.. “خالد الزعاق” يوضح 27 أكتوبر 2023 - 12:24 مساءً في موسم الوسم تختفي هوية الرياح.. كيف ذلك؟.. “خالد الزعاق” يوضح 17 أكتوبر 2023 - 9:34 صباحًا
وتابع الباحث في الطقس، أن تلك الحالة تؤثر على مكة وسواحلها وجدة ورابغ والقنفذة والليث تمتد نحو شمال شرق ناحية منطقة المدينة بما فيها المدينة نفسها بأمطار من متوسطة إلى غزيرة جدا وسيول عليها وحبات برد ورياح.
كذلك توقع الحصيني، استمرار الأمطار بمعدلات من متوسطة إلى غزيرة، مع تدفق سيول نواحي أجزاء من تبوك والجوف وحائل والباحة وعسير وجازان وغرب القصيم تمتد إلى الإمارات وسلطنة عمان واليمن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحصيني موسم الوسم
إقرأ أيضاً:
الطشاني: لم أبع ضميري لمنصب ولم تمتد يدي للمال العام
أعلنت عواطف الطشاني مديرة قناة ليبيا الوطنية، أنها لم تبع ضميرها لمنصب ولم تمتد يدها للمال العام.
وقالت الطشاني، في منشور عبر «فيسبوك»: “لم أخُض حربًا إعلامية يومًا، فما وطئتُ ساحاتها، ولا ارتضيتُ التراشق بالباطل على منصات الوهم. لطالما كانت معاركي في رحاب القانون، محاميةٌ أقف بثبات أمام منبر العدالة، أُقارع بالحجة لا بالشتائم، وأنازل بالبرهان لا بالتجييش والشائعات. ربحتُ قضايا عديدة، وتدرجت في سلّم المحاماة بثباتٍ لا يعرف التنازل، كان سلاحي دائمًا الحجة القانونية، والاستدلال العميق والمنطق الذي لا يهتز”.
وأضافت “ناظرتُ زملاء محامين، ووقفت في وجه وكلاء نيابة، وأسدت الحق أمام القضاة، وكان همّي الأول أن يعلو صوت الحق، وأن تُرد المظالم إلى أهلها، لا أن أُراكم مجدًا زائفًا. لم تمتدّ يدي إلى مال عام، ولم أبع ضميري لمنصب أو نفوذ، ومن اختار أن يقذفني زورًا، فليُعدّ حجته لساحة القضاء، حيث لا سلطان إلا للعدالة، ولا مكان للوشاية والافتراء. صمتي ليس ضعفًا، بل حكمة من اعتاد أن يجعل كلمته الأخيرة أمام القاضي، لا أمام جمهور يصفق للباطل حين يعلو صوته”.
وتابعت “طوال مسيرتي المهنية، لم أرافق في درب العمل إلا النزيهات الخلوقات، نساءً آمنت بهن كما آمنّ بي، وكُنّ لي سندًا في أصعب اللحظات. سكينة زوكة، مديرة مكتبي، ليست مجرد زميلة عمل، بل رفيقة طريقٍ نظيفٍ لم يلوّثه الزيف، ولا دنّسته شبهة،شفاها الله وأنعم عليها بالصحة والعافية ومن أراد أن يصوّر علاقاتي في العمل بما لا يليق، فأقول له: لم أعتد يومًا أن يكون مدير مكتبي أو من في مكتبي رجلاً، لا تقليلاً من أحد، بل حفاظًا على بيئة أختارها بنفسي، بما يناسب مبادئي وقناعاتي الشخصية”.
الوسومالطشاني المال العم ليبيا