أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، بوجود أنباء عن قصف مدفعي إسرائيلي استهدف ريف محافظة القنيطرة جنوب سوريا.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تنفيذ عملية «السيوف الحديدية» ضد قطاع غزة، ردًا على عملية «طوفان الأقصى»، التي أطلقتها حركة حماس وخلفت مئات القتلى والجرحى والأسرى.

وطوفان الأقصى عملية عسكرية نفذتها حركة «حماس» بشكل متزامن عبر الجو والبحر والبر فجر السبت 7 أكتوبر، واستهدفت الضربة الأولى لها مواقع ومطارات وتحصينات عسكرية إسرائيلية.

  

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سوريا إسرائيل جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة غزة مستشفى القدس القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

أنباء عن إنزال جوي إسرائيلي قرب دمشق وتوغل في درعا

نقلت وكالة الأناضول عن مصادر محلية سورية، إن مروحيات عسكرية إسرائيلية "نفذت إنزالا جويا فجر اليوم الجمعة، في منطقة يعفور على بعد 10 كيلومترات جنوب مركز العاصمة دمشق، حيث مكثت هناك فترة قصيرة ثم غادرت".

إضافة إلى ذلك، توغلت قوات عسكرية إسرائيلية في منطقة رخلة قرب الحدود مع لبنان غرب سوريا لأول مرة. كما دخل الجيش الإسرائيلي قرية صيصون في محافظة درعا جنوب سوريا بـ6 آليات عسكرية، وفقا لمصادر محلية.

وقالت وسائل إعلام سورية محلية، إن قوة إسرائيلية تضم دبابتين توغلت في القرية، وفتشت عددا من المنازل.

وكانت إسرائيل نفذت سابقا عمليات إنزال جوي مماثلة في مناطق مختلفة بسوريا، استمرارا لاعتداءاتها على سيادة دمشق منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024.

واستغلت إسرائيل الوضع بعد إسقاط نظام الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة وتوغلت في محافظة القنيطرة وريف درعا، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين عام 1974.

واستهدفت الهجمات الإسرائيلية على سوريا، التي تصاعدت بشكل ملحوظ عقب سقوط نظام الأسد، مواقع عسكرية تابعة للجيش السوري، بهدف تدميرها ومنع إعادة تأهيل بنيتها التحتية، تزامنا مع عمليات توغل بري في أرياف دمشق والقنيطرة ودرعا، حيث سيطرت على المنطقة العازلة، ثم انتقلت لتنفيذ مداهمات في المناطق الحدودية.

وفي 28 يونيو/حزيران الماضي، توغلت قوة من الجيش الإسرائيلي في قرية رويحينة بريف القنيطرة الجنوبي، حيث نفذت عمليات تفتيش للمنازل، تخللها إطلاق رصاص وتخريب لمحتوياتها.

كما هدمت 15 منزلا قبل أسبوعين في بلدة الحميدية الحدودية مع هضبة الجولان المحتلة.

وقال المواطن محمد علي من القنيطرة، إن جنود الجيش الإسرائيلي أخرجوه قسرا من منزله مع زوجته وأطفاله الثلاثة ليلا دون سابق إنذار.

وتابع إن جنود الاحتلال أخرجوه وعائلته من المنزل الساعة التاسعة والنصف مساء، وبعد ذلك بقليل، "رأينا منزلنا يُهدم أمام أعيننا. اختفى كل شيء بداخله، حتى ممتلكاتنا".

إعلان

وأكد أن المنزل ورثه عن والده، وأنه لا علاقة له بأي تنظيم مسلح، وأن مبرر إسرائيل الأمني لا أساس له من الصحة.

وأوضح أن الجيش الإسرائيلي أقام نقطة عسكرية في المنطقة منذ 6 أشهر، وأنه لم يكن هناك أي توتر مع أهالي القرية في هذه الفترة، وقال "هُدم منزلنا الآن، لا أساسات، ولا جدران، ولا نوافذ. لا يصدق أطفالي ذلك".

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يواصل استهداف طالبى المساعدات فى غزة
  • جنوب لبنان.. قتيل وجرحى إثر قصف إسرائيلي استهدف سيارة
  • مصادر لـ القاهرة الإخبارية: مصر وقطر تواصلان جهودهما لإنهاء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق بشأن غزة
  • إنزال جوي إسرائيلي قرب دمشق وتوغلات عسكرية في درعا وجنوب سوريا
  • مراسلة القاهرة الإخبارية: نتنياهو يعزز شعبيته رغم الإخفاقات السياسية
  • قصف إسرائيلي على جنوب لبنان يلحق أضرارا بممتلكات الأهالي
  • أنباء عن إنزال جوي إسرائيلي قرب دمشق وتوغل في درعا
  • عملية "غير مسبوقة" في قلب سوريا: تقارير عن إنزال إسرائيلي قرب دمشق وتوغّل قرب الحدود اللبنانية
  • القاهرة تؤكد دعمها لتدشين عملية سياسية شاملة في سوريا
  • قصف مدفعي مكثف يستهدف شرق جباليا شمالي غزة