يبدأ الفنان الكبير عبد المجيد عبد الله الفعاليات الغنائية للنسخة الرابعة من موسم الرياض 2023، وذلك بحفل غنائي على أحد مسارح الموسم الكبرى.

موعد حفل عبد المجيد في افتتاح موسم الرياض 2023

ومن المقرر ان يقام حفل عبد المجيد عبد الله يوم الخميس الموافق 2 نوفمبر القادم، ويتم طرح التذاكر قريبًا عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.

 

 

موعد ليلة عبد المجيد عبد اللهفعاليات النسخة الرابعة من موسم الرياض2023

سيضم موسم الرياض 2023" اختلافات فريدة عن المواسم السابقة، بدايةً من إنشاء موقع إليكتروني متطور بآليات جديدة بجانب منصة خاصة بتذاكر الحفلات بمواصفات عاملية تُسهل على الروّاد حجزها.

 

بجانب الكشف عن منطقة ترفيهية جديدة بإسم "بوليفارد هول"، التي تم بناؤها خلال 60 يوماً على مساحة تزيد عن 200 ألف متر مربع، وتتسع لأكثر من 40 ألف زائر في وقت واحد، وبمعايير فنية وتقنية عالمية

 

تحدث آل الشيخ عن أحداث بوليفارد هول الجديدة والتي ستحتضن تجارب عالمية جديدة، على رأسها “الاحتفال بالذكرى المئوية لـ ديزني من خلال “قلعة ديزني”، التي تتواجد اللمرة الاولى هناك.

 

إلى جانب تجربة “هاوس أوف هايب”، وهي تُعد أكبر تجربة تربط بين الواقع والافتراض، و 30 تجربة تفاعلية مختلفة، والمئات من الفعاليات على مدار أيام الموسم.

أغنية عبد المجيد عبد الله أنا أضحك

كانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ عبدالمجيد عبدالله من خلال أغنية أنا اضحك، والتي سجلت أكثر من 7 ملايين مشاهدة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

وتقول كلماتها:
"أنا اضحك لكن ضحكتي تبكي انا ساكت لكن نظرتي تحكي انا مفارق حبيب انا واقف لكن لو تمر نسمه تحطّمني وتذوّبني وتخطّ اسمه تودّيني وتجيب انا مليان ماودّي علي يبان انا تعبان كثر كل التعب في ذمّتي تعبان انا باقي علي تكّه بعد تكّه علي واطيح انا لو قلتلي كيفك احس اني غصب باصيح وانا مابي اصيح اليوم وما ودّي يقولوله انا ماعاد لي عنّده غلا اشغله وش شّوله هو طيّب واخاف يعود واعيش العمر اتساءل رجع لانّه يبي قربي أو رجع لانّه رحمني وحن واضيع بـأسئله بـلا ردود تكبر فيني واتضاءل واتعوّد وجع قلبي واسكّت ونّـتـه لو ون".

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موسم الرياض 2023 عبد المجيد عبد الله حفلات موسم الرياض 2023 عبد المجید عبد الله موسم الریاض

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية

صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.

تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.

وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.

ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.

وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.

وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.

وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.

وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.

ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.

مقالات مشابهة

  • موسم جدة 2025 يستعد لإطلاق «ونتر وندرلاند»
  • 65.1 مليار درهم إجمالي أقساط التأمين المكتتبة خلال 2024
  • موسم جدة 2025 يستعد لإطلاق “ونتر وندرلاند جدة”
  • عيد العشاق.. كاظم الساهر يشعل حماس جمهوره في قطر
  • تحذير عاجل من السعال لأكثر من 3 أسابيع | مرض خطير
  • *صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*
  • خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
  • أماكن شتوية في الأردن لا بد من تجربتها في موسم الأعياد
  • انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من قمة المرأة المصرية «STEM and Future Innovation Summit» .. غداً
  • دبي تعتمد تقنية جديدة لتسجيل الوصول الفندقي الرقمي