الصورة الأولى للمتهمين بقتل شاب بـ4 طعنات في المرج
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
حصل موقع "الفجر" على صورة المتهمين بقتل شاب بـ 4 طعنات بالرقبة والجسد بمنطقة المرج، وذلك بسبب اعتراضهم على مرور الضحية من الشارع الكائنين فيه بمنطقة المرج.
شهدت منطقة المرج جريمة مؤسفة كان بطلها شخصان أقدما علي قتل شاب يدعي «رمضان عادل- 35 سنة»، وذلك بسبب خلاف قديم بينهم، وعلى أثره أقدم أحدهما على طعنه بـ«سكين» 4 طعنات بالرقبة والجسد، لينهي حياته في الحال، ويتم نقل جثمانه إلى ثلاجة مستشفى اليوم الواحد تحت تصرف النيابة العامة.
وتلقت أجهزة الأمن إخطارًا من قسم شرطة المرج، يفيد بوقوع جريمة قتل شاب على يد شخصين بسبب خلاف قديم بينهم، وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث.
وعثر رجال الأمن على جثة شاب ملقاة على الأرض وسط بركة من الدماء، يدعي «رمضان عادل- 35 سنة»، مصابًا بـ4 طعنات بالرقبة والظهر، وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق.
IMG-20231029-WA0103 IMG-20231029-WA0104المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرج قتل قتل شاب
إقرأ أيضاً:
أخ يقتل شقيقه بسبب خلاف تافه بالمغرب( تفاصيل )
صراحة نيوز ـ في واقعة صادمة ومأساوية، شهد محيط مستوصف سيدي الكامل بمدينة القصر الكبير شمال المغرب، صباح يوم الإثنين، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب ثلاثيني على يد شقيقه الأكبر، إثر خلاف غريب حول “جوارب”.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى الساعة السابعة صباحًا، حين ضبط الجاني، المسمى “ي.ب” والبالغ من العمر 37 عامًا، شقيقه الأصغر “م.ب” (34 عامًا)، وهو يرتدي جواربه استعدادًا للتوجه إلى عمله في حقول جني الفراولة.
الخلاف الذي بدأ تافهًا، سرعان ما تحول إلى مشادة حادة، انتهت بقيام الأخ الأكبر بطعن شقيقه بسكين صغير في منطقة البطن، متسببًا له في إصابة خطيرة.
ورغم محاولات إسعاف الضحية ونقله في حالة حرجة إلى المستشفى الإقليمي بطنجة، إلا أنه فارق الحياة أثناء الطريق، وسط صدمة عارمة في صفوف أهله وسكان الحي.
وباشرت السلطات الأمنية تحقيقاتها فور وقوع الجريمة، بينما لا يزال الجاني في حالة فرار إلى وجهة غير معلومة حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
الواقعة الغريبة أثارت موجة من الغضب والذهول على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر كثيرون عن دهشتهم من انحدار الخلافات العائلية إلى هذا الحدّ، وكتب أحدهم: “والآن تخيل أن تقضي حياتك في السجن بسبب جوارب!”، فيما علق آخر: “أصبح الدم يُسفك لأتفه الأسباب… أين عقول الناس؟”
وتجدد هذه الجريمة النقاش المجتمعي حول ظاهرة العنف الأسري وانفلات الأعصاب في لحظات الغضب، التي قد تنتهي بمآسٍ لا تُصدق.